تركتهم للحياة وتركتني لله.. |
أين أنا هل ابتلعتني الأرض؟.. |
الوقفة الأولى والثانية لا يوجد بينهما إختلاف إلا في الدقائق مع إيمان أنه لا يوجد إلا أنها تتم المزاولة والأسباب تعود إلى الحنين ولإحتمال ربما... |
في اللحظة التي ظننت أني فيها أكثر ثباتاً تفجر كل الحنين اثر نغمة كنت لا اختال حضورها.. |
عصي هذا الحنين لا يتراجع عن اسقاطي.. |
في كل مرة اناجي وحدتي بانتظار اتراجع لإيماني بأن شيئاً لن يتغير هكذا اعتدت الخيبة... |
ماذا عن ذلك الوليد، هل يعود إليه؟؟ |
تلك الهمزة كانت سبباً في الإخفاق .. |
لا تزرع أملاً في صدر أحدهم وأنت غير قادر على اتمام السقاية .. دعها جدباء خير من أن تموت.. |
يشهر سيف العتاب و هو القاتل الأول.. |
ادفن في صدري ألف رغبة للحديث والف حكاية وحكاية اود أن أبوح بها لقيد المسألة أن وصلنا إلى مرحلة (جف الكلام من جهتك).. |
لم تكن عابرة وفقط كانت الحقيقة المخبأة وما يليه من ضحك كان لتغطية الحقيقة... |
27 أبريل رصاصة جديدة.. |
إنما أشكو بثي وحزني إلى الله.. |
اللهم أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس.. |
يارب وأنت تعلم أن هذا الجفاء جعل قلبي يتألم لك الحمد حتى ترضى .. |
أعيذ قلبي من همزات الكاذبين وأعوذ بك ربي أن يتمادون.. |
كانت تساورني الشكوك يا الله لكني قدمت الظن الحسن خشيت الذنب بسوء الظن وتعثرت بظني الحسن ولا حول ولاقوة إلا بالله.. |
وجدت الإجابة على كل الأسئلة المطروحة وكانت أوجع مما توقعت.. |
ليس لأني لم أنتبه لكني راهنت على حياة الضمائر وتبين أنها متوفاه.. |
حتى الأحلام كتب لها أن تموت قبل أن تعيش.. |
يؤذيني أن أكون مخدوعة لهذا الحد يا الله فقط كنت قد قدمت ظني الحسن.. |
هل يُشترى الخاطر بصورة ما أو يُشترى بكلمة مجردة من الشعور أسف التي تأتي مزيفة تأتي جارحة أكثر و ولينا الله.. |
تلك الكلمة من المفترض أنها تأتي ل ترمم لماذا تأتي خادشة إلى هذا الحد؟!!! |
تعلق الجواب على أن يكون موجوداً الخواء تفشى بالدمع و تواسيت بالحزن ركلت هذه الوقائع كل اسوار لصبري فوقعت يارب انا حزينة جداً موجوعة فوق تحملاتي صدري يئن وإليك الإياب... |
اوشكت على رقم لم يكن سابقاً فاضت نفسي حزناً يارب.. |
هيا نجتمع على رغيف من بكاء لم يعد يسعنا الضحك.. |
هل سخروا مني ومن شعوري يا الله؟. |
أعرف أنا لسنا بخير وأنه يجب أن نبتعد.. |
لن تغفر لك كثرة الأرصدة ولن يغفر لك مكانك الوظيفي ولا اسمك الرنان في أن تكون انساناً حقيقياً هي انسانيتك من تحدد في صف اشباه الحيوان أم أنك حقاً انسان.. |
كان يكفي قلبي أن يستأنس به... |
خبأت مسألة في أني مع الركب وأني متوعكة قليلاً لكني أشعر بها روحي وكأنها في حنجرتي لا أعلم كنت أرغب في ألا يكون الوصل شفقة لكنه في الحقيقة بصورة أو بأخرى هو كذلك تالله ما فتئ لساني عن طلب الفرج لكلانا أدرك الحقيقة جيداً وهذا الإدراك أوجعني فقط أريد عيش لحظتي بكامل شعورها قد لا يكون هناك غداً.. |
و كأنه مكتوب على جبيني ألا أتواجه إلا مع الحنين... |
هل رأيتم رأساً يجيب بالرفض بينما عينيه تصرخ بنعم ؟ رأيتها في عينيه حين كان ينفي جواب سؤالي وعينيه تقول نعم... |
بعد ثبات ستة عشر ساعة، قدمت انهزامي في الحقيقة كان على هيئة شعور.. |
اشتقت إلينا في عهد مضى.. |
يارب ألهج بها في كل حال أعيشه يارب لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى.. |
ما خلقك الله ليحزنك فالله ولي شعورك وحزنك و انكساراتك.. |
عسى يغفر لك شعورك إذا في حقي أخطيت.. |
يارب لا تجعلهم يسخرون من قلبي.. |
الساعة الآن 08:16 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا