![]() |
اشتقت أن تظلني الغمامة دون أن تشوبني ذرات الغبار.. |
أريد أن أحبك بصورتك الأولى قبل أن تسقط أوراق الاعترافات الباطلة.. |
إلا أن أفقد طمأنينة وجودك هو الأمر الذي لا أحتمل حتى وقوع خياله.. |
كلهم جبناء عدا تظليلي.. |
حسناً، بعد نفس طويل من الاستجواب التفصيلي وعمر من الذكرى والدهشة والأسى و حكاية مثالية المظهر و عقيمة الخافية تبين التالي/ من سيعوض سنين الخيبة والعمى؟!!! |
لا أنوي قطع الغمام ولا أقوى على هجر المطر في عمقها إلا أن الأيادي امتدت أكثر من ذي قبل وحيلتي تتناقص.. |
شكراً لكل جماليات الفصول و لورق الخريف و لصوت عصفور النافذة.. |
انتهت الحكاية / الأحد سبعة يونيو هل ينطفئ الحب الكبير؟ |
الحب يجعلك تعيش مراهقة حرة مهما كان اتساع عمرك.. |
لطالما كنت الذراع الذي يمسك بيدي حين يتهاوى الشعور آتيك راكضة يا غمام وأهيم في البوح من بعد بث الحوارات معك ليتك تعلمي كيف أكون بخير.. |
يارب هذا الإشراق أصرفه عن قلبي.. |
بكيت فراقك في اليوم الأول الذي تعارفنا فية كنت أعلم أنك لن تدوم وأنا التي يجب عليها أن تتعافى مبكراً.. |
بينما أنا مبتئسة لا أريد بجواري سواك يا الله |
يارب ألا ينفع أن نأتي إليك سريعاً.. |
لم يكن مسائي خيراً ولم يكن نوراً و لم يكن سروراً.. |
تالله ما لعنت شيئاً بقدر لهفتي عليك ويا ليتني أستطيع أن أعتقني منها.. |
أغرق سمعي بألف حب و أفعاله تهوي بي في السهد والبكاء أيهما أصدق قلبي حين يفرح أو يحزن أم عقلي الحذر حين يصفعني بتفسير فعلة جديدة.. |
إلهي/ أريد أن أكون أنا فقط.. |
ظننت بأني أتخلص من وثاق عن عنقي غليظ حين أبوح وإذا بي أختنق أكثر ظننت أن الكف التي تعصر قلبي لشدة الحب قد تنجلي واتنفس و غرقت أكثر لا يعرف عن مدى معرفتي بكل مجريات الأحداث وما يدور أجاريه وأغرق بمزيد من التيه إلى أي قدر سيصل ثمن هذا الحب العظيم في قلبي أهرب من الغد ومن مواجهة وقائعة تؤرقني هذه المنافذ الضيقة أتلاشى عن كوني أنا كيف كنت كيف أضحيت قُتلت روح في داخلي كانت تجعلني مرتفعة في عين نفسي دائماً والآن/ عرفت ماهو البكاء وكيف يظهر بالوجع والقهر وكيف أكون بلا أجنحة أريد أن أحلق.. |
أليس المذنب هو الذي يجب عليه أن يخاف؟!! |
ما أخافه أن تكون التسوية في زمن قد فات أوانه.. |
استنجَدَه عذراً يغادر به عن السؤال وقبلته كأني لا أعرف لن يأتي مزيداً من الحوار بأي نتيجة على الأقل نتخلص من شتات الخلاف بهذا الصمت.. |
رباه: أيهما أصدق ما يقال في أذني أم ما اراه في الصورة المعلقة الأخرى. |
أكثر ما يؤذيني أنه لم يبقيني لقلبه و إنما تركني سائغة... |
لا يوجد إلا غباراً من حنين.. |
تالله لو نشرت عدد الطعنات التي في ظهري لرأيت الأفواه مدهوشة تردد/ كيف لها أن تسير بهذا الثبات حتى الآن... |
افعل ما تريد وكما تشاء لن يغفر الله لك أوجاعي.. |
كأني عدوت شوطاً لا بأس به في الحقيقة هو طويل جداً هل حقاً أنا الآن أصل؟؟.. |
كلما قدمت له قربان الوصل قابلني بالهجر هل تستحق الحمامة كل هذا البؤس والشقاء فقط لأتها تريد التحليق؟.. |
لكل المساحات والأقلام مساء الفرح والأمان.. |
التقييمات الرائعة التي أجدها تالله ترسم بسمة لا أصدق أنها تُرسم ولو كنت عز الشقاء.. |
أتعلم أين تكمن الصعوبة أن تكون كل اليوم فجأة تستحيل إلى فراغ.. |
كلما دعوت الله أن أبقى حرقة ضميره إلى أن يموت أعود أنا وقلبي مستغفرين.. |
حين قمت بطمس كل الاعتبارات من أجل الخاطر العظيم من أجل الحب اللطيف هل أكون في موضع تقبل الإهانة؟.. |
استغفرت لك عن حزني لكن قلبي يحتضر.. |
قالت لي في وقفة صغيرة وهي تمسك كفي عن شراء المزيد: لأنك حزينة ترغبين في هذا الاقتناء قالت بعد ذلك في مصارحة خفيفة، عيونك تفضح. |
تخيل أنك تبكي عزيزاً على قلبك وهو في جوارك.. |
منذ التنازل الأول وأنا أعلم أني أتلاشى. |
تا الله أني أحترم قلبي رغماً عن كل ما أمضي به ولا أحثه بالسوء.. |
يؤذيني أن أفهم لهذا القدر أن أعرف لهذا الحد أن أربط ما مضى بالحاضر أنا أتوجع يا الله... |
الساعة الآن 02:22 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا