صباح الخير ،،
لإنجازات قادمة عبر سويعات قليلة ،،

مني أناا
الجادل ،،،

اليوم الأثنين ،،
رسائل
(( قضية ورأي ))
فكثير من القضايا تستوقف العقول ،،
تستأثر بالآراء بين
السلب والإيجاب ،،
ومنها ما يتحول
إلى
(( قضية رأي عام ))
في القادم وقفات ،،

أول تلك الرسائل
ما ستعبر عن الصورة القادمة،،

قضية ورأي
وسائل التواصل الاجتماعي
بين
الايجاب والسلبية ،،

كثير من الأبحاث والدراسات تناولت الموضوع ،،

كثير من الاحصاءات دلت عليها ،،
وتعددت الاراء حول استخدامها ،،
بغض النظر بداية عن مجموع الآراء

لكن
تظل وسائل التواصل عنصر بات مؤثر جدا
لاسيما
أنها أصبحت متاحة بيد كل الفئات العمرية ،،
وبالتأكيد
لها تأثير إيجابي ،،
وللحديث تتمة ،،

وسائل التواصل،،
ايجابيا
عززت علاقات خارج نطاق الحدود ،،
أصبح العالم قرية صغيرة ،،
زادت من حصيلة الثقافة
عن
الشعوب
الدول
الكوارث
،،
ساهمت
في عمليات
التسويق ،،
تلميع صور المؤسسات ،،
التواصل مع شريحة كبيرة من الجمهور ،،
الأستفادة منها في مجالات
التعليم ،،
الصحة ،،
السياسة
وغيرها الكثير الكثير ،،

لكن
أيضا لها جانب سلبي
كبير جدا لا يكاد يستهان به ،،
ويرى الكثيرين
إن نقاط السلبية تكاد تتخطى الإيجابية ،،
لنشرع من خلال قصة صغيرة
لكن
كارثتها كبيرة جدا ،،
في إحدى دول
جنوب شرق آسيا
أهمل أبوين
طفلهما الرضيع
بعدم إطعامه
فكانت النتيجة
كارثة
إنه مات ،،
لأنهما كانا شديدا الإلتهاء
بوسائل التواصل ،،