هل الصيام عذر أيها الموظف
عن أداء معاملات الناس ؟؟؟

،،
هناك احصائيات تثبت
بالبراهين والأدلة
أن الموظف يسهر ،،
وبالتالي يؤثر على انجازه ،،

الصيام عبادة ،،
والعمل عبادة ،،
ومعاملات الناس أمانة ،،

إن شاء الله وصلت الرسالة
يا أيها الموظف ،،
وبعد الدوام،،
نروح لموضوع جديد ،،

هناك قضية بثتها
bbc
عن أبوين أمريكين
القضية مرفوعة على ولدهم اللي عمره
30
أيش هي حيثيات القضية؟؟؟

يقولكم
ما يبي يطلع ،،
نقوله أطلع استقل بنفسك ،،
ما يبي ،،


،،
يااا مسحوريين بالغرب ،،
تفضلوا
صدمة ،،
يعني
عادي والله ،،
زين خل نشوف موضوع جديد ،،

بالأنس عرضت عن الألعاب الشعبية ،،
كتاب
الألعاب الشعبية القطرية القديمة ،،
(( التراث المعنوي ))

خل نشوف صورة حواها ذاك الكتاب ونتكلم بعدين ،،

ذي اللعبة الشعبية القديمة ،،
تسمى
(( الخشيشة ))

بعض الدول تسميها غميضة أو استغماية ،،
لكن هنا
هي الخشيشة ،،

ذي اللعبة ما لها عدد معين ،،
ولا تختص بجنس محدد ،،
،،

هذي اللعبة تصنف ضمن ألعاب
(( المطاردة ))

أدواتها بسيطة جدا ،،
تبدأ
بعصب عين من يقع عليه الاختيار ،،
بالعد مثلا من واحد إلى عشرة ،،
تعصب عينه
بقطعة قماش مثل
(( الغترة ))
الشماغ ،،
الخ الخ ،،
وقد لا يحتاج لها
بمجرد يدير ظهره كما هو في الصورة تماما ،،

وبعدين ،،

طبعا اللي مشاركين في اللعبة ،،
يبتدون يبحثون لأنفسهم أماكن للاختباء ،،
يعني (( ينخش )) يندس يختبأ ،،
،،
وتعتمد هذه اللعبة
على الدهاء والمراوغة ،،

كانت تمارس بالفريج (( الحي ))
وركض ركض ،،
وأشطرهم
اللي ما يلقونه (( يجدونه ))
،،
أو
الذي يستطيع ملامسة الاشارة المتفق عليها
مثلا على جدار قبل أن يقتنصه ويتله ،،

،،
هذه لعبة من ألعاب لوّل ،،
شكلت جزء من تراثنا المعنوي ،،
وهناك ألعاب أخرى بنذكرها ،،

،،
وهناك الجديد ،،

تقول الكاتبة
(( بشاير بنت محمد))
أحلامنا لا تقتصر على مناماتنا ،،
هناك أحلام واقعية أجمل بكثير ،،

اتفق مع بشاير ،،
فعلا
اللي ارسمه لنفسي حلمي من صناعتي،،
لذا تحقيقه انجاز من جهدي ،،

الواقع يفوق في جماله الحلم في المنام ،،

جميل أن نحول حلم حلمناه
إلى واقع ملموس ،،


ونلف الصفحة