كيف شكل المتنبي
(( شخصية صدامية ))
مما قالوا ،،
الدكتور
(( عبدالسلام المسدي ))
قال عنه
إذا نظرنا للنقاد لشعر المتنبي
وجدنا قطبين في شخصيته
بين إيجابي وسلبي
طبعا من خلال أشعاره ،،

مما أدى أن يحكم عليه
بصراع
(( القوة الشخصانية له ))

،،
يعني لغويا
إلى لنشوء علاقة ثنائية
(( الدلالات والنغم ))
في الوقت ذاته ،،

،،
وبعد

يقول عنه
(( عباس محمود العقاد ))

إن
المتنبي
يتميز شعره
بالعملية
لأنه عاش حياة
مخالط
الناس
الحياة
الأحياء،،

يعني على حسب راي العقاد
المتنبي
يتفرد عمليا (( تطبيقيا ))
شلون يعني شلون ؟؟؟
نفهم يعني يحق له
أن يغتر ،،
دام له الخبرة

طبعا العقاد
ما جاب الكلام دون وضع مقياس للمقارنة
كيف ؟؟؟

شاف
الشاعر
(( ابن الرومي ))
قال عنه
هذا الشاعر
حياته
تمثل
(( الحياة الفنية ))

،،

وراح للشاعر
(( المعري))
طبعا المدقق ببساطه حسب تعبيري
للمعري سيدرك صدق كلام العقاد له

عن أيش
؟؟
عن
أنه مثل
(( الحياة الفكرية والروحية ))

،،

وبما أن المتنبي
مثل
(( الحياة العملية))
يعني
كان واقعي جدا ،،

الواقعية نبعت من الخبرة ،،
ذي النقطة اللي اتفق فيها جدا ،،
المتنبي
عاش حياة فيها مثل ما تقول مد وجزر
بين
رحلات
ومن ضمنها
(( الأخشديات))
لن أطيل هنا
لأن مجرد
علاقته مع
كافور الأخشيدي
وما تمخض عنها
من قصائد ورغبات للمتنبي ما راح أخلص
بخفة تناسب روح المنوعات ،،

،،
زين بعد ،،

بعد عن المتنبي،،
سأكملها لاحقا،،
لأن ذي الكتاب،،
يتناول روائع ،،

لذا بجيبها على دفعات ،،
من حيث الرؤية الذاتية
يعني قراءة ،،

،،

خل استلم خفايف اعتيادية في الحياة ،،
في القادم ،،

خل نشوف القصة ،،
ولد قال حق أمه
عمري 19
وسأكبر وأصبح 20
أبي هدية ،،
قالت
توه الناس،،
بكير على هالحكي ،،
لسا بدري يابني،،
المهم تعب الولد وكان البلاء بمرض القلب
وأخبر الدكتور
الأم ولدها باتت أيامه معدوده ،،

،،
طبعا
ذو الأيام المعدودة
فجأة
بقدرة قادر
بعد كم شهر
صار أقوى الأقويااء
كيف ؟؟؟

،،
خل نشوف الجاي ،،