الشاعر
عمر بن أبي ربيعة ،،
مثل في هذه القصيدة
دور المعشوق لا العاشق ،،
عمر بن أبي ربيعة
كان شاعر أموي مترف يحب شعر الغزل،،
ويحب الفاتنات الحسناوات ،،
في أحد مواسم الحج
تعرض لمجموعة
وهو كان وسيم وشاعر ،،
فيقال عنه سمع ذاك الحوار ،،

،،
وهذه القصيدة
تناولها عدد من النقاد بالتحليل
على رأسهم
الناقد اللبناني
رئيف خوري
رائد من رواد النقد الواقعي ،،
ولن أفصل اليوم عن دراسته لهذه
القصيدة
والآراء،،
التي بأذن الله ،،
سأتناولها يوما ما ،،
هنا،،

عموما قيل
عن
عمر بن أبي ربيعة
الكثير والكثير ،،
جراء قصائده،،
وجراء قصيدته
وهل يخفى القمر ؟؟؟
،،

من وجهة نظري
تمتع الشاعر هنا
بالبراعة
في تبادل الأدوار ،،
وأيضا بروح الفكاهة ،،

،،
وقد اعتبر بعض النقاد عمر مفتخرا بذاته
لحد الغرور،،

وبالنسبة لي
الشاعر نشأ في بيئة أغدقته بكافة أنواع الدلال
ولم يكن للصرامة دور كبير في حياته
فكيف له أن يأخذ طريق مغاير ،،

بغض النظر عن كل الآراء هو شاعر بارع
وإلا لما كان حديث العصر ،،
ولما تناوله النقاد ،،

،،

(( محطة للذكرى ))
صورة انتقائية،،
وكلام أختياري،،
لتخليد ما أحب
أن يدخل
عالم الأرشيف
يوما ما ،،


مني أناا
الجادل ،،،

بعد فوز الكروات على الإنجليز لم تعد هناك رهبة
لقد اثبتوا للتاريخ إنه لا شيء مستحيل
وفي الغد القريب قد يحتفل الكروات
من وجبات قوامها أسكالوب لحم الديك
الدكتورة بتقول
الشماتة ليست زينة
واللي تقدم رأي
مجرد رأي

وبمناسبة فوز الكروات
نهديهم من أقوال الشعراء



النملة أكلت أخيرا
النملة يمكن تاكل ديك قريبا
ويمكن الديك يأكلها

الدكتورة تكرر
الشماتة ليست جميلة

وليت