رسالة
(( قل لي من أصدقاءك أقل لك من أنت ))
نعممم
الكل يسأل ليش تخافون على عيالكم ،، أنتوا
مب واثقين من تربيتكم!!!
نعم
واثقين ،،
إذا وين المشكلة؟؟؟
المشكلة
أصبح الغير المشكلة ،،
شلون ؟؟؟
أها
لنشرح ،،
الأهل يربون ،،
يطلع لحياة المدرسة ،،
المدرسة تربي ،،
من إداريين ،،
مدرسين ،،
لكن
أخطر مجموعة تربيك الأصدقاء
بالضبط
(( جماعة الرفاق ))
يعني
رفيچك ،، صديقك ،،
خوييك ،،
تعددت الأسماء والمربي هو هو ،،
دايما الصديق ينقاد لأصدقائه ،،
في طباعهم ،، هواياتهم ،،'أذواقهم ،،
تلاقونه يحب يقتني نفس ساعاتهم ،،
نفس الخياط يخيط ثيابه ،، يحب آرائهم ،،
لذا فعلا الصاحب ساحب ،، ويقولك تبي تعرف فلان ،،
أسأل من يرافق ؟؟؟
أقل لك من هو ،،
اللهم يحفظ ابناء الجميع ،، ويرزقهم البطانة الصالحة ،،
والرفقة الجميلة الحلوة ،، اللي تشبه
حامل المسك ،، نافخ الكير ،،
ماااا نبيه ،، الله يبلشه بعمره ،،
مني أنا
الجادل ،،،

رسالة
(( ما قبل النوم ))
بدينا تاريخ جديد،،
بدينا يوم جديد ،،
سننام لندرك جزء منه تكتنفه الشمس ،،
لكن
راحت أحداث الأمس،،
حلوة مرة ،، جميلة كريهه ،،
راحت ،،
واللي راح لو حلو ،،
لنحفظه لألبوم الذاكرة ،،
ولو كرية الحمد لله الله لم يخلق نعمة النسيان عبثاً ،،
فالأمس لا يرجع ،،
يوم غدٍ أروع بأذن الله ،،
تصبحون على ما تتمنون ،،
مني أنا
الجادل ،،،

رسالة
(( الويكند ))
للي يدامون ،،
لبتوع المدارس والدوامات مبروك ،،
اللي زي حالاتي في أجازة مديدة ،،
بعد ،،
مبروك الويكند ،،
بنجتمع براااحة مع أصحاب الدوامات ،، والمدارس ،،
واسمع حدث من كل صوب ،،
ويكند سعيد مديد ،،
مني أنااا
الجادل ،،،

وبما أنه ويكند ،،
واللي راح رحلة راح ،،
واللي مقيل مقيل ،،
وهنا أحاديث ورسائل ،،
الركن الهادي،،

رسالة
(( من ذاكرة سؤال ))
هناك في ذاكرة ،،
أجب اللي بعدك ،،
أو
الأصح
اسأل اللي بعدك ،،
سؤال يحتري إجابة ،،
ومن بين الإعداد لمجلة ومجلة ،،
وحفظي لبعض الاسئلة كانت الإجابات الآتية ،،
من بين الاسئلة ،،
لثقافة
(( تأبط الذراع ،، فكان معنى السؤال إنها خاصية مفعلة ،،
بين الأوروبين مثل المسنين فيعبرون الشارع ،، وهما أنا يدي بيدك
السؤال لماذا نحن كشرقيين غير سائدة تلك الثقافة لدينا ))
وحيث وقت السؤال فات ،،
لكن
رغبتي في الإجابة أيقظت لم تمت ،،
فما ذنب رغبتي أنها لم تكن وقتها موجودة لتجيب ،،
لذا من حقي أن اجيب ،،
قاعدة جميلة ،،
أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي أبدا ،،
زييين وين الإجابة ،،
جاااية ،،

الإجابة ،،
الحمد لله اخيرا ،،
أخلصي ،،
الإجابة تقول ،،
بالعكس ،،
هذه الثقافة ربما كانت قديما غير سائدة ،،
لكن،،
كبار السن عندنا ،،
شايبنا وعجوزنا ،،
بينهم أحاديث دافئة ،،
تلم الجو العائلي ،،
وأنا أرى فيهم يجلسون أي الأوروبين ،،
بالذات المسنين ،،
مع بعض بأحاديث جدا مختصرة ،،
ليس قيها دفيء كحاديث جدتي وجدتي ،،'شايبنا وعجوزنا ،،
أما اليوم،،
لااااااا
هناك الزوجة التي تتأبط ذرا زوجها ،،
من باب
تأبط شرا،،
أقصد
تأبطت شرا ،،
نعممم ،،
مني أنا
الجادل ،،،