رسالة
(( ما قبل النوم ))
فات يوم ،،
وجانا يوم ،،
الأمس كان جميل خيررر وبركة ،،
مااا كان ،،
راح الحمد لله ،،
هاتوا الجديد ،،
فهناك أمل بالأفق ،،
وهنا في ساعات منتظرة دعوة صغيرررة ،،
منك تغير حيااااتك ،،
قول بس قووول
يااااا رب ،،
إذا كان عندي هم كبير ،،
فعندي رب أكبر وأقدر ،،
وحكمتنا تقول
الأمس لا يرجع ،،
بأذن الله
يوم غدٍ أروع،،
تصبحون على ما تتمنون ،،
مني أناا
الجادل ،،،

رسالة
(( بداية أسبوع جديد ))
اليوم رسميا
الأحد ،،
يعني بكرة دوام ،،
الويكند جميل ،.
والدواممم
بعد جميل ،،
يلا نخفف على
بتوع المدارس ،،
وبتوع الدوامات ،،
والدوام لله ،،
عموما
ويكند سعيد ،،
ودوام يتميز بالانجاز ،،
وينقلك إلى عالم تحقيق الذات ،،
مني أناا
الجادل ،،،

رسالة
(( سؤال عالق ))
بالأمس كان هناك تقييم ،،،
أشكره من من يستحق منا كل تكريم ،،
مراقبنا شطرنج ،،
إلا إدا لا تحب الألقاب مثلي
شطرنج
كيف يكون العامل في وطنه ويعمل في شركة
في دولة أخرى ؟؟؟
حقيقة أنا لا أقف ما ليس به علم ،،
لكن
كيف ؟؟؟
لا أعرف ،،
لو كنت أعرف حئول على طول ،،
أتلك الشركات تابعة لما يسمى للشركات العظمى ؟؟؟
نفيت تلك الفكرة تماما لأن مثل هذه الشركات بالذات تعتمد
على دوام أيدي عاملة حقيقية بكلفة أرخص ،،
حقيقة لا أعرف ،،
عموما هذا السؤال فعلا يحتري إجابة ،،
حيرة ،،
مني أناا
الجادل ،،،

رسالة
(( شخصية تحترمها ))
هناك شخصيات تفرض عليك أن تحترمها ،،
بل تقدرها كل كل تقدير ،،
شخصيات لها مواقف قد تتنبأ بها ،،
لكن
لا تجزم فعلها ،،
وهناك من مواقفها ما يجعلك تشكر الله
أن تلك الشخصية
جزء من عالمك ،،
حتى وأن أختلفت معها ،،
في بعض مواقف الحياة ،،
موقف ،،
شخصية تحترمها ،،
هذه الشخصية لها منصب جميل ،،
شخصية تتميز بأنها منجزة ،،
يُأخذ رأيها
بين شخصين ،،
سيكون أحداهما ذو وظيفة أعلى ،،
بل سيكون مسؤولا عن تقييم عملها ،،
أحداهما محترم ،، وجدا يقدر تلك الشخصية
ولكنه
أقل إنجازا من الشخصية الأخرى ،،
الثاني محترم ،، لكنه لنقل بكل بساطة
ليس بينهما إستلطاف ،، ولا ود
لكنه منجز جدا جدا في عمله ،،
والله لم أتفاجأ عندما اختارت تلك الشخصية
صاحب الإنجازات ،، على الرغم من إنه ممكن ممكن
يكون الخلاف بينهما شبه مستمر ،،
لم يعنيني من اختير في الأخير ،،
لكن
فعلا الحمد لله مثل هذه الشخصية في حياتي ،،
قليلين هم اليوم ،،
الموضوعية ،، التجرد من هوى الذات ،،
سمة تسمو بأصحابها ،،
ألف تحية لمثل تلك الشخصيات ،،
مني أنا
الجادل ،،،

قصة ما قبل النوم
يحكى أن ثعلبا ماكرا مر على غراب ،،
كان في فم الغراب قطعة من الحلوى ،،
لا أحد يدقق ويقول الغراب لا يأكل الحلوى ،،
قال الثعلب : كيف حالك أيها الغراب؟؟؟
رد الغراب بفرحة فالثعلب يلقي عليه التحية
قال بحماس : بخيرررر
سقطت قطعة الحلوى وألتقطها الثعلب ،،
هل ظننته أيها الغراب حبيب،،
هذا جزاء سنمار ،،
مني أناا
الجادل ،،،

رسالة
(( ما قبل النوم ))
راح أمس ،،
واليوم موجود ،،
اللي راح مع السلامة ،،
واللي لفانا يا أهلا وسهلا به ،،
لنصنع منه شيء يذكرنا بجميل الأمور ،،
من غير حزن ،،
الحزن مرفوض ،،
العتب مرفوع ،،
وإن شاء الله يوم غدٍ أروع ،،
تصبحون على ما تتمنون ،،
مني أناا
الجادل ،،،