و
سقوط المعسكر الاشتراكي بعد الحرب الباردة بسقوط الاتحاد السوفيتي
انهى عدو مشترك للطرفين ،،
بالتالي كل واحد صار عدو للثاني الحين ،،

إن معرفة كلا من الطرف الغربي والاسلامي لبعض
عزز الاعتزاز بالهوية لكل منهما ،،


الدكتورة بتقول
يعني نظريته أو أطروحته نالت مصداقيتها !!!

لأ ،، ونعم ،،

لأ بالنسبة للأغلبية ،،
لماذا ؟؟؟

لماذا يعني راح ننقد ،،
فماذا قال النقاد عنه ؟؟؟
لنرى ،،

هناك الكثير من الانتقادات
بس
أنا باخذ القليل جدا ،،
بما يخدم فكرتي هنا ،،


النقد
اطوحة هانتجتون كانت جدا عادية لأنه ليس مؤرخ اصلا ولا منظر (( صاحب نظريات ))
مثلا إذا قارناه بتوينبي ،،

الدكتورة يتقول ليس منظر وكتابه حقق مبيعات خيالية !!!
كتابه لا يرقى لمستوى المنظرين والمؤرخين ونال شهرة واسعة !!!

لااااا
وضيفي بعد شي،،
هو ليس الأول من تكلم عن (( صدام الحضارات ))
فقد سبقه توينبي في كتابه الحضارة في الميزان ،،
ونشر ذلك عام 1947في مجلة هاربر ،،

وسبقه برنارد لويس في (( جذور السخط العربي ))
اللي كان يكره المسلمين ،،
ووضع حضارتين فقط للصدام
الحضارة الغربية والاسلامية فقط فقط ،،


،،

هل ممكن يكون هانتجتون تأثر بأحداهما ؟؟؟

نعمممم،،
وأتفق مع ادوارد سعيد اللي ذهب لتأثر هانتنجتون
ببرنارد لويس للاشتراك في الاصول اليهودية ،،
وبعد لويس كان استاذ هانتنجتون ،،
،،

وما اميل انه تأثر بتوينبي
لأن توينبي ما كان يكره المسلمين مثل لويس ،،
اضافة لتأثر توينبي واعجابه بابن خلدون ،،

،،،

نفس فكرة لويس تبناها تلميذه هانتنجتون ،،،


طيب
سؤال الدكتورة الاتي
كيف يكون هناك صدام بين الحضارة الاسلامية والعربية
والمسلمين يستعينون بالفرب ضد بعضهم البعض ؟؟؟

ذي من النقاط الأساسية اللي الغرب بنفسهم اناقدوا فيها عانتنجتون ،،
قائلين
انت تقول الدول الاسلامية او الحضارة الاسلامية ليس لها مركز ،،
بالاضافة لصراعهم مع بعض،،
بالاضافة لاستعانتهم بالعنصر الغربي ضد بعضهم البعض،،
حتى المعاديين للحضارة الاسلامية ذهبوا بهذا الرأي ،،