بعد

،،،

كانت علاقة الطرفين
المسيحي باليهودي
علاقة
عداوة وبغضاء ومشاحنة

فاليهودي ينظر للمسيحي
على أنه يستحق الاضطهاد
لأنه يحاربه بدينه

،،،
وعندما اعتنق قسطنطين المسيحية
أنقلب الوضع
أصبح المسيحين يضطهدون اليهود

لأنهم كانوا ينظرون لهم أنهم
قتله الإله
لأن المسيحين
ألهوا النبي عيسى " عليه السلام "

كما كانت علاقة المسلمين جيدة باليهود
كانت علاقتهم جيدة بالنصارى
فقد عاشوا من الحرية في كل الأمر
من
تجارة
وتأليف كتب
و صناعات مختلفة

،،،

لا هناك ما هو أدهى وأمر
ما هو
؟؟؟

كانت الكثير من مؤلفاتهم ضد المسلمين
بل
وصل الأمر حتى الأساءة في تلك المؤلفات
للنبي" صلى الله عليه وسلم "
ولم يضطهدهم أحد
هاهو يوحنا الدمشقي
يصف الرسول الكريم والمسلمين
بأوصاف مشينة
ويترك بحرية
مثل
:
أبناءً الجارية
وصفا للسيدة هاجر
و
الهراطقة
و
يصفون النبي
بالساحر والمشعوذ

لدرجة
وصف بعض العلماء الغربين
إن التسامح الإسلامي مع
الفئات الغير مسلمة
وصل لدرجة أكثر من اللازم

يعني ممكن نصفها بسذاجة التسامح

خلاصة
:
المسلمون كانوا الأقرب
لأهل الكتاب
إلى أن حدثت طفرة النقلة اليهودية
إلى
الغرب الأوربي
بين
شرق وغرب أروبا
من يهود
السفاريم والإشكناز

وهناك
طبعًا
بدأوا بالتحول
إلى
جماعات وظيفية
كما أشار للمصطلح
هذا
الجماعات الوظيفية
عبد الوهاب المسيري
،،،
لنترك للجمعة الجاية
نقاشنا عن
الجماعات الوظيفية

،،،

بهذا أنهينا نقاش اليوم

،،،
هناك ساعة استجابة اللهم أرزقنا بها
،،،
ألقاكم على سعادة
،،،

صباااح