هنا
نقطة
جدل

نشوف

أول شي
أنا إنسانة
أؤمن بالنهايات السعيدة وبشدة

،،،
وبعدين
قصص الحب
أيا كان نوعه
وأنا أعني هنا
حقيقة
القصص العذرية منه

نهايتها السعيدة

لا تعني نهاية حقيقة

كيف
؟؟؟

لنفرض
أن قصة الحب تلك
قفلت دائرتها
بالرباط المقدس
" الاقتران الرسمي "
الزواج

،،،
هذه ليست النهاية
مثل قصص
وتزوجوا
وعاشوا في تبات ونبات
وخلفوا صبيان وبنات
و
توتة توتة
خلصت
الحتوتة

،،،

هذه قفلة أسطورية

لكن القفلة الحقيقة
لا تكون هكذا

ختام القصة
بالزواج

،،،
بداية
فصل آخر
الحياة ما بعد الزواج

،،،
الاختلاف الاتفاق
الرضا الغضب
تكوين أسرة أكبر
،،،
ظهور العشرة
تغير نمط الحياة
ليست على روتين واحد

والمشاعر راح تكرس نفسها
أكثر بالعشرة
،،،

ليست النهايات السعيدة
نهايات مطلقة
لأ
بداية
لحياة جديدة
إذن
،،،


طيب

نرجع للسؤال
لماذا نعتقد أن القصص الغير مكللة
بالرباط المقدس
هي الأكثر أثرا
؟؟؟

لسبب ليس له آخر
المشاعر
تظل نفسها نفسها
لم ينل ذلك الحب
القلب يتألم
،،،
ولن تتغير المشاعر
إلا لو افترضنا لو
أن هناك من سيتمكن من تغيير مسارها
وذي حقيقة لا يحدث إلا مع حالات قليلة إن لم تكن نادرة
،،،

وين التغير في المشاعر إذن
روتينيه المشاعر
من عدم النجاح
،،،

عكس المشاعر الأولى
قدرت تتغير
لأنها نالت
،،،

مشاعر الحزن المسيطرة
هي التي توحي فقط
إن هي الأكثر عمقا
،،،
وبعدين
نحن لم نتتبع الحياة بعد الرباط المقدس
مثال :
عنترة وعبلة
تزوجوا

لكن
معلوماتنا التراثية
إلى أي حد توقفت في سيرتهم
؟؟؟

كانت
قصصهم قبل زواجهم
وبعدين
أنقطع الأثر
خلاص
،،،
عكس
قيس بن الملوح
" مجنون ليلى "
سيرته درست لغاية موته
لأنه ظل على نفس المشاعر
،،،

العيب أين
؟؟؟