منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree6Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-20-20, 07:32 PM   #49
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  يوم أمس (11:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لـجّـه مشاهدة المشاركة
مُنذ سنين قاطعت الروايات الألكترونية..
واليوم عُدت عودًا حميدًا ... على هذهِ الرواية
في كُل مره حاولت ان اكمل الروايه من وحي خيالي .. أرى بإن خيالك أوسع وأروع ..
لم تكن لي نية في قراءة اي رواية .. ولكن عنوان روايتك شدّت ناظريّ ..
أود أن اشكرك على تلك المخيلة الواسعه ، وعلى تلك الحروف المنمقه ..
وعلى تلك الاصابع المبدعه في اختيار وانتقاء المصطلحات ..
أنت كنز، واتمنى لك مُستقبل مُبهر بين كُتب منسوبة إليك ، أنت تستحق النجاح، أستمر
وانا اشكرك على تعليقك وأسعدني كثيراً
أنه نال اعجابك وانا اشكر حضورك
ومرورك المميز
ولكِ بمثل ماتمنيتي لي به .

دمتِ بخير


 


قديم 01-20-20, 07:33 PM   #50
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  يوم أمس (11:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريب الالم مشاهدة المشاركة
مبدع استمر ننتضر الثالث على احر من الجمر
غريبت الالم
تقبل مروري
الابداع بمرورك
تشرفت بحضورك

دمت بخير


 


قديم 01-20-20, 07:34 PM   #51
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  يوم أمس (11:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرجانة مشاهدة المشاركة
تشعبت القضية
لكن حتماً ستحل العقدة !

الحمد لله ما خاب ظني في حمد >>> تناظر أسيرة هههههههه

تابع يا سعود
برافو
ولك آمال في حمد ولن اخيب ظنك به
ستحل بجهتي واتمنى انها ستكون كذلك
لكم كقراء

سعدت بمرورك
دمتِ بخير .


 


قديم 01-20-20, 10:29 PM   #52
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  يوم أمس (11:02 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حل صمت بيننا إلى أن قطعه المفتش حمد
: يبدو أن لا أحد يريد أن يتناول الإفطار
وأنا جائع _ وأخذ بنزع الكيس واخراج ما بداخله
من أطباق الفطائر وهو يشير إليَ بالاقتراب وتناول معه
: ألن تنتظرا.
ألتفت المفتش على فارس الذي كان ينزل الدرج : لا لن انتظر بعد فأنا جائع
جلس فارس وبدأنا نتناول معاً.
بعد الانتهاء نظر المفتش حمد إلى ساعته التي كانت تشير
إلى الحادية عشر: يبدو ان عبد الرحمن
لن يستيقظ الآن
أجابه فارس: ماذا تريد منه فهو لم ينم إلا متأخراً
استطرد المفتش حمد في كلامه والذي كان يبدو لي منذ دخوله أن هناك أمر ما: أردت أن اخبركم ان
عبد الكريم في محط ثقة ان شاء الله لذا كان لا بد لي أن اخبركم بأني سأغامر معه
وليكن بعلمكم بأنها مغامرة قد تنهينا جميعاً وأنا معكم.
تنهد فارس وصمت وكان يفكر
أما أنا فقد اعتراني بعض الخوف والراحة قليلاً فقد كنت أحب عبد الكريم جداً
وكنت ارتاح له من بين كل المحطين بي
فالحمد لله لم يخيب ظني، لم يكن خوفي من عبد الكريم بقدر خوفي على عقبات ما نفعله
فنحن قد نبدأ بالظهور أمام عمي وربما يكون على علم بما نفعله ومن جهة أخرى
من عبد الرحمن فهو متسرع قليلاً ومتهور، لا أعلم ماذا سيفعل من جنون لو توسعنا في بحثنا
خرج المفتش حمد بعد أن أخبرنا أنه سيأتي قريباً ويخبرنا بما حصل.

عند الساعة الثانية ظهراً
خرجت من غرفتي واستدرت نحو الخارج رغم افتقار الأرض لمقومات الحياة فيها
فهي صحراء لا يوجد بها إلا بعض الأشجار إلا أنها متنفس لي
رأيت من بعيد عبد الرحمن وهو يتكلم بالخارج من هاتفه والذي كان يحذره المفتش حمد من المكالمة فيه
فربما يكون السبب في معرفتهم مكاننا إلا أنه كان يرفض ولم يسمح حتى لفارس بأخذ هاتفه منه
اقتربت خلسة منه كي أعرف من يحادث فأنا لا أثق بأحد منهم
وعند اقترابي لم يتسنى لي سماع صوته فقد كان يتكلم بهمهمة وصوت الهواء كان عائق آخر
شعرت بيد ممدودة على كتفي هرعت خائفاً وأنا ألتفت وإذا به فارس وهو يشير إليَ ألا أصدر صوت
كي لا ينتبه إلينا عبد الرحمن
وكان هو الآخر يراقب أخيه، يا لهذه العائلة العجيبة التي لا يثق فيها حتى الأخ بأخيه
وبعد أن أنهي عبد الرحمن مكالمته استدار إلى الخلف ودخل إلى الداخل
وأنا استدرت نحو فارس والذي تكلم قبل أن أتكلم
: لا تستغرب فأنا هنا كي أحمي أخي من نفسه
عندما رأى على وجهي علامة الاستغراب والتعجب
استطرد بكلامه وهو ممسك بيدي للذهاب إلى مكان آخر، أفلت يدي وتنهد بحسره: أخي عبد الرحمن مروج مخدرات وانا اراقبه بكثب كي لا يقع بقبضة المفتش حمد.
: لم لا تمنعه؟
تنهد مرة أخرى: وكأنه يسمع لي، كم مرة نصحته وأخبرته بأن المفتش حمد ليس مغفلاً أبداً
وأن ما تفعله سيوقعك بالهلاك وستهلك نفسك وتعود إلى السجن
: لست بحال أفضل منه فأنت أيضاً كنت مسجون
ابتسم فارس: لم أدخل السجن أبداً هي كانت كحيلة دبرها لي المفتش حمد كي أتواصل معك
: ولكنك كنت هناك قبلي
: كنت هناك قبل مجيئك بأسبوع كي أدرس المكان وأرتب مع الممرض صالح موضوع خروجنا
: وبما أنك ذو فكر جهنمي فلم لا تجد حل لأخيك
: سعيت كثيراً ولكنه لم يكن يساعدني
: وماذا ستفعل
: سأرقبه المهم أنه لا يتناولها كي لا يكون دليل ضده في حال تم الإمساك به
ابتسمت بسخرية: يا لقسوتكم يآل ........ فالأهم لديك ألا يتأذى أخيك
وأما من يروج لهم وكم من ضحية من ضحايا أخيك المجرم لا يهم
أتعلم أكثر ما يشعرني بالاشمئزاز أن عروق دمي تحمل من دمائكم.
وتركته قبل أن يتكلم، هذا ان كان لديه كلام
عند دخولي رأيت عبد الرحمن وهو يناديني وعينيه على جهازه المحمول كي يريني ما يقرأه
ولكني تجاوزته وذهبت إلى غرفتي وأنا اسمعه يقول: ما بك؟
..................
لا أعلم متى نمت فقد استيقظت على طرق باب غرفتي
فتحت الباب وإذا به فارس وهو يخبرني بأن المفتش حمد قد أتى ويريدنا أن نجتمع
وكان لا ينظر إلى وجهي يبدو أنه انزعج مما أخبرته به في الظهيرة، لا يهم فلم أخبره إلا بالحقيقة فأنا لا أتشرف بانتمائي لتلك العائلة.
بعد دقائق نزلت إلى الأسفل بعد أن صليت ما فاتتني من الصلوات
ألقيت السلام وجلست
وكانوا قد بدأوا بالحديث مسبقاً ولكني لحقت على نقاش حاد
كما هي العادة بين المفتش حمد وعبد الرحمن والذي تدخل فارس كما هي العادة أيضاً
ولكن الغير معتاد عليه ان الأمور بدأت واضحة لي ففارس ما كان إلا ليغطي
عن أخيه والذي ابصم أنه مدمن ولكن فارس لم يخبرني بالحقيقة كامله.
ألتفت إليَ المفتش حمد وهو يتكلم بنفس أسلوبه الحاد: آسر لقد تواصلت مع عبد الكريم وأبدى استعداده في مساعدتنا ولكن لديه شرط هو أن أخرجه إلى الخارج وأنا لا أستطيع فعل ذلك
فعبد الكريم محكوم عليه ولا يمكن أن أخرج عن القانون.
: وما الحل برأيك أيها المفتش العظيم
قالها عبد الرحمن مستهزأ بما قاله المفتش
استغفر المفتش بصوت هادئ ولم يجبه وألتفت إلى فارس: لن أتناقش معكم وهذا _ وهو يشير
إلى عبد الرحمن هنا _ وخرج بعد أن ركل الباب بقدمه
أما فارس الذي امسك بأخيه قبل أن يجيب على المفتش: هل تصمت قليلاً فنحن في حاجة المفتش
الآن وجميعنا تحت قبضته فلا تغضبه ونتورط مجدداً يكفي ما حلَ بنا
نزع عبد الرحمن يده من يد أخيه وخرج إلى الخارج، أما أنا فقد نهضت
إلى المطبخ كي أتناول طعامي
فأنا جائع!
عند الساعة الثانية عشر ليلاً
خرجت إلى الخارج ورأيت عبد الرحمن ما زال هنا
لم اشأ ان أذهب إليه واستدرت كي أعود إلى الداخل، ولكن استوقفني صوت
عبد الرحمن وهو يناديني: آسر
ألتفت وأنا أقف مكاني وأشير إليه بماذا تريد؟
أشار إليَ بأن اقترب.
ذهبت إليه مكره فبعد ما سمعته من أخيه كرهته أكثر هو وأخيه وعائلتي
: ماذا تريد؟
: هل كنت تبحث عني؟
أشرت برأسي بلا
: إذا لم عدت عندما رأيتني
تنهدت: وهل يجب أن أطلعك على كل تحركاتي؟
رفع حاجبيه: لم أنت غاضب مني فأنا لا أذكر أني فعلت ما يزعجك
وضحك: أنا لا أزعج إلا المفتش وأخي
لم أرد له الابتسامة: ماذا تريد الآن
اتسمت على ملامحه الجدية: حسناً لا أريد شيئاً.
عدت من حيث أتيت ودلفت إلى غرفتي وأنا أفكر بعبد الكريم وبمن هم أبناء عمي وبالمفتش
وكأن التفكير قد أصبح حصري لي فقط!
ومع تفكيري نمت وتبددت أفكاري إلى أحلام.

في اليوم التالي
عند مجيء المفتش إلينا ومع المعلومات والاخبار التي يأتي بها كنَا نستفتح بها يومنا وبحثنا، قرر المفتش مع من هم معه في هذه القضية السرية أن يصلوا إلى حل مرضي للطرفين في حال أنه ساعدنا عبد الكريم فستخف محكوميته لأنه كان عنصر فعَال في هذه القضية.
وبالفعل بدأوا بتنفيذ المخطط الذي وضعوه والذي سيقوم به عبد الكريم، أمَا نحن فعلينا الانتظار بما سيخبرنا به عبد الكريم والذي يحتاج إلى وقت ليس بقصير كي يأتي إلينا بالأخبار.

بعد مرور شهر كامل.
لم يكن هناك شيء يقال إلا أن عبد الكريم استطاع جمع بعض المعلومات البسيطة فهو لم يستطيع أن يحظى بثقة أحمد بالكامل وهذا ما صُدمتُ به فلم أكن أعلم طوال الفترة التي كنت معه أنه حذر إلى هذه الدرجة
أما عبد الرحمن فقد كان كما في السابق سريع الانفعال وإلى الآن لا توجد طريقة للتفاهم بينه وبين المفتش حمد والذي بدأ ينفذ صبره بعد أن رآه في أحد البرامج يتحدث مع أشخاص لا يعرفهم في هذا اليوم
غضب المفتش حمد والذي فسر تصرفه على عدم مبالاة عبد الرحمن وعلى عدم استيعابه لما يحدث لهم
وأنه كان سيعرضهم إلى الخطر لذا قرر أنه يكون الجهاز المحمول في يده ولن يناوله عبد الرحمن إلا بحضوره وللعمل فقط، لا أعلم في هذه الليلة كيف استطاع فارس تهدئة أخيه الذي بدأ ببعثرة المكان من غضبه وكيف للمفتش أن يتحكم فيه إلى هذا الحد، أما أنا فقد انسحبت من المكان بهدوء وجعلت الأخوة يتفاهمون فيما بينهم، فأنا أعد الأيام لحل هذه المشكلة ومن ثم سأغادرهم وأغادر البلدة بأكملها.
أما الممرض صالح انقطعت أخباره عنَا بعد أن تلقيت العلاج منه وبدأت بتشافي وله الفضل بعد الله
لم اسأل عنه رغم امتناني له، فهو الوحيد الذي كان صادق بينهم، لم يكن يدور بيننا حوار ولكنه اظهر مشاعره بوضوح تجاهنا فهو لم يعمل معنا إلا لمصلحته وعندما حظي بها غادرنا بسلام.
فارس ابن عمي الأكبر عند آخر حديث لنا في الحديقة، لم نتواجه بالحديث الشخصيَ أبداً، حيث أصبحنا نتحاشى بعض ولا نتكلم إلا بما يحتم عليه الموقف قوله وبالصدق هذا الموضوع أراحني كثيراً
فأنا لستٌ مثلهم فأقلها لم أكذب عليهم وأتعنى بمجاملات لا أطيقها، ربما جينات دمي تحمل
من عائلة أمي أكثر رحمها الله.

في أحد الأيام وكما جرت العادة أتى إلينا المفتش حمد وبيده حقيبة الجهاز المحمول والذي أنزله على الطاولة
وهو يلقي السلام، وألتفت إلى عبد الرحمن والذي لا يحادثه بعد آخر خلاف بينهم إلا للضرورة فعبد الرحمن
كان يجيد استخدام الحاسب بخلافنا نحن.
ألتقط عبد الرحمن الحقيبة بيده وهو لا يزال بمكانه ودون أن يرد على المفتش حمد وفتحه
: لدي أخبار ستعيننا على إيجاد عمكم فقد علمت مكان إقامته ولكن لم اعرف اسمه بعد.
لا أعلم لما توترنا وبدا ظاهر على أشكالنا حتى عبد الرحمن اللامبالي
الذي ألتفت مندهش مما قاله المفتش
: أنه يقيم ..............
صُدمنا جميعاً فهو يقيم في الحيَ الذي أقيم فيه أنا!
: أنا اعرف جميع سكان حيَنا ألا تعرف في أي منزل يقيم
تنهد المفتش حمد: هنا هي المشكلة فقد اتضح لي أنه لا يقيم في الحي بشكل دائم
فهو زائر لأحد سكان الحي والذي على الأرجح متعاون معه.
فكرت ملياً مَن مِن أهل الحي الذي كان يقطن عنده؟
فجميعهم أعرفهم ولكن معرفة سطحيه لم تجعلني أعرف أن كان لديهم زوار أما لا!
تكلم فارس: وكيف سنعرفه فهذه المعلومة لن تنفعنا.
المفتش حمد: سنراقب الحيَ بشكل مكثف وربما نتوصل إليه شخصياً
تكلمت مرة أخرى: أتعلم كم منزل في هذا الحي!
وكيف ستستدل عليه ونحن
لا نملك حتى صورة له ولا نعرف اسمه.
رفع كتفيه المفتش: لا حل لدينا سوى هذا الحل.
تكلم عبد الرحمن أخيراً: هذا الحل سيطول ونتائجه غير مضمونة أبداً
: نحن الان في التحقيق مستمرين وعبد الكريم أبلى بلاء حسناً فقد أتى إلينا بهذه المعلومة
وربما سيأتي بمعلومة جديدة توضح لنا أكثر وتضيق نطاق البحث.
: وهل تكلم أحمد بهذه السهولة.
أشار المفتش حمد برأسه بلا: لا فأحمد حذر جداً ولكن عبد الكريم استطاع الوصول إلى ظرف كان مكتوب عليه العنوان البريدي وبعض المعلومات استطعنا من خلالها تحديد المكان.
تكلم عبد الرحمن: هل معك الآن ذلك الظرف
: نعم معي وقد أتيت إلى هنا كي أعطيك إياه ربما تستطيع الوصول إليه عن طريق الحاسب.
اخذ الظرف عبد الرحمن وبدأ بالعمل على الحاسب
أما المفتش نهض للخارج لإجراء مكالمة على هاتفه، بينما بقينا أنا وفارس في أماكننا صامتين

بعد ثلاث ساعات
ألتفت عبد الرحمن إلينا: استطعت الوصول إلى أي يوم كان قد تم تسليم الظرف ومتى وصل إلى الفرع
ولكن لا بد من الذهاب إلى الفرع نفسه كي اربط جهازي بأجهزتهم والعمل عليها
المفتش حمد: حسناً سأرتب الوضع خارجاً وسآتي لأخذك إلى هناك
خرج المفتش ومعه الجهاز المحمول ونحن انصرفنا كل واحد منا إلى غرفته فيبدو أنه ينتظرنا يوماً متعب
في الصباح الباكر آتى المفتش وطلب من عبد الرحمن التجهز للخروج فهو ينتظره في الخارج
وكانت الساعة وقتها تشير إلى السابعة صباحاً

خرج عبد الرحمن مع المفتش وكانت هذه المرة الأولى لخروج أحدنا من هذه الاستراحة
أما انا انصرفت للخارج وفارس بقي في الداخل
عند آذان الظهر رأيت سيارة المفتش تدخل إلى الاستراحة اقتربوا منا ونزلوا من السيارة
وقد بدا عليهم أنهم تمكنوا من الوصول إلى بعض الأمور
لحقت بهم إلى الداخل واستقبلنا فارس الذي كان في الصالة وبيده كتابه
فتح عبد الرحمن الحاسب من جديد وهو يقول: لقد توصلت إلى الشخص الذي سلَم الظرف
ولكنه يبدو أنه السائق لذا لابد من الوصول إلى كفيله والذي من المؤكد أنه عمي
المفتش حمد: لا اعتقد ذلك ولكن ربما
بينما فارس جلس بجانب أخيه يرى ما يفعله، ألتفت إليَ عبد الرحمن وهو يسألني
عن الذي بالصورة إن كنت أعرفه أم لا
اقتربت من الصورة كثيراً وبدا إليَ أني قد رأيته سابقاً ولكن لا أعلم أين؟
حاولت التذكر كثيراً ولكني لم أفلح أبداً.

أما المفتش حمد وبعد أن سلمني صورة الشخص التي طبعها وطلب مني التمعن بها ربما
أستطيع التذكر، استلمت الصورة وعدت إلى غرفتي
بينما فارس وعبد الرحمن كانوا يتحدثون عما فعله عبد الرحمن مع المفتش خارجاً


 


قديم 01-21-20, 04:46 AM   #53
آسيرة حرف

الصورة الرمزية آسيرة حرف

آخر زيارة »  07-25-22 (06:18 PM)
الهوايه »  الابتسامه, القراءة , الكتابه, مخاطبة العقل
انا من الجنوب وديرتي جيزان
يشهد عليها من سكن فيها
لايمكن اعشق غيرها بـ إدمان
جيزان ي عسا ربي يحميها

آسيرة حرف
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود . مشاهدة المشاركة
تحليلك صادم
سؤال .. هل لك بمجال كتابة الروايه؟
شرفني مرورك وتحليلاتك .
دمتِ بخير
كيف يعني صادم
والله ياليت يكون لي مجال
مع الاسف انا ما اتابع روايات ماحبها تأثر على عقليتي وتخلي عقلي شغال يدبر ويفكر ويحلل
يعني بدت معي الروايات هنا من متابعتي لمرجانه ودزاينر قصص قصيره لاغير
والان انت انضميت الى فريقهم عجبتني روايتك الاوله
وهذه الثانيه اسلوبك فيه تشويق

اسعدني ذلك طال عمرك
دمت بسعاده


 
مواضيع : آسيرة حرف


التعديل الأخير تم بواسطة آسيرة حرف ; 01-21-20 الساعة 05:06 AM

قديم 01-21-20, 05:28 AM   #54
آسيرة حرف

الصورة الرمزية آسيرة حرف

آخر زيارة »  07-25-22 (06:18 PM)
الهوايه »  الابتسامه, القراءة , الكتابه, مخاطبة العقل
انا من الجنوب وديرتي جيزان
يشهد عليها من سكن فيها
لايمكن اعشق غيرها بـ إدمان
جيزان ي عسا ربي يحميها

آسيرة حرف
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



عبد الرحمن ذا ليه مايقيدونه في مكان ثاني خاص
صراحه عصبيته لاتطاق ممكن يدمرهم في لحظه
اساساً لو قلنا حمد في صفهم او صف آسر
معقوله يترك شخص زي عبد الرحمن

ساكن في نفس الحي حق آسر هذا مو ناوي ينتقم منهم
ناوي فقط ينتقم من آسر فقط في حلقه مفقوده هنا

لان عبد الرحمن بسهاله ينتقم منه لو له نيه كونه تاجر مخدرات بلاغ كافي ينهي قصته
اما فارس من بدايته وهو بالحيله ومرتب اموره مع حمد
اذاً علاقته قويه بحمد
ينخاف منه ذا الفارس
لكن بما انه حامل كتابه ع طول فهذا يبعث نوعاً ما طمئنيه لانه متصالح مع ذاته
غير اني كرهت نظراته السابقه ماحب مسترقين النظر يخفون مكيده
جد لخبطني هذا الانسان

آسر لازال في دوامه معانته مختلفه عنهم كلهم
انتهىء الجزء اللحين ينام ويفتكر اللي في الصوره

استمر سعود هذا الجزء لعب باعصابي اكثر من الاول


 
مواضيع : آسيرة حرف



موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 03:26 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا