|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-17-20, 10:48 PM | #25 | ||||||||||
|
هل سيحاسبني الله لأني كذبت على أمي حين أخبرتها بأنني بخير وأنا لستُ كذلك ؟
| ||||||||||
|
09-18-20, 04:01 PM | #26 | ||||||||||
|
نحن لم نترك احد لسوء ظننا به كل ما في الأمر اننا لم نعد نشعر بالراحة معهم كالسابق ~ | ||||||||||
|
09-18-20, 04:10 PM | #27 | ||||||||||
|
حين ترى احدهم يضحك بوجه الجميع ليس شرطا انه يحبهم وليس شرطا انه مرتاح فالمطر حين يهطل يهطل حتى على الفاسد والمنافق والقاتل والاناني فلا تخدعك الصورة !~ اشياء جديدة ربما جديدة بعيدة عن الارشيف | ||||||||||
|
09-18-20, 04:13 PM | #28 | ||||||||||
|
انا قلق لست من اولئك الذين جعلوا مني جسرا يمشون عليه بل من اولئك الذين يهبوني الفرح دون مقابل ~ | ||||||||||
|
09-18-20, 10:47 PM | #29 | ||||||||||
|
كانت تحاول اثبات وجهة نظرها بالضحك ! حتى يعتقد الجميع انها بخير ويتركوها بسلام ! لكن قلبها كان يبكي لأن الجميع صدق ضحكتها حين كانت في أوج لحظات رغبتها للبكاء ! ثم نصيحة ! اضرب رأسك بالحائط ليسمعك ولا تضع رأسك على كتف احد لا يشعر ~ | ||||||||||
|
09-18-20, 11:37 PM | #30 | ||||||||||
|
السبب الذي يجعلنا نكتُب عن الحُزن متى شِئنا هو شيء أشبه ب مُعادلة تائهة ! فسِر ؟ يُشعرُكِ الكاتبُ الحزين أو أي شخصٍ عادي يُعبر عن ضجره وتذمُره بأنهُ لا إحساس لديهِ فقط حين يحزن ! ما رأيُ الحزينِ لو إستعان بإحساسهِ قليلاً وقت الرخاءِ والفرحِ والبهجة ؟ لما كُل هذه الأولوية للحُزن ؟ رُبما أنا مجروحٌ ومن حقي أن أكتُب عن جُرحي لكن بنفس الوقت لما لم أعي لاطمئناني أي إهتمام ؟ الكتابة حتى وإن لم تكُن على الورق أو من خلال لوحة الكيبورد لها صورة أُخرى وهي الشكوى و التعبير المرئي.. ما الفرقُ بين الشكوى والتعبير ؟ التعبير يجعلك واثقاً بالشيء الذي تقوله وقنوعاً به حتى ولو كانَ حُزناً ف لن تُكثِر . وهو يضمُ الحُب أو الكُرهَ أو الحُزنَ أو الفرَح وبقيةُ الأشياء ولكن بطريقة غير مُشتته .. وقد يخونُ التعبيرُ صاحِبه لكنهُ على الأقل يستطيعُ تدارُكَ الموقف .. وقد يُبالِغ صاحب التعبير لكن كأنما يشعُر بداخله شخص يقولُ لهُ توقف ! أما الشكوى فهي تصوير حياتك برُمتِها على أنها تتحمل مسؤولية إنكسارك بطريقة تمدُ الحياة كفيها يميناً وشمالاً كأنها تقول للشاكي وما ذنبي أنا ؟ تتخبط ولا تعرف ماذا تُريد !؟ بمثل ما للحُزنِ من لحظةٍ مُقدَسة كذلك للفرَح لحظةٌ مُقدَسة فلما كُل هذا التنمُر على الفرَح ! هُناك عدة اسباب غير منطقية تجعلنا نحزن ؟ أما الفرَح ف لا يحتاجُ لأي سببٍ لكي يكون .. متى إذن تصبح المُعادلة غير مُعقدة ؟ حين تكون الخطوات التي تسيرُ بِها صحيحة ف وقتها ستجعلها مُكتملة بإرادتك ! هذهِ هي مُعادلة الحياة الحقيقية هي أبسط مُعادلة يمكن للمرءِ فهمها لكننا نتعمد أن نتذمر ونشتهي رد كيد التعليل وفق هوانا لأننا ببساطة لا نعرفُ ماذا نُريد ! إحساسك بالفرح أقدسُ من إحساسك حين تكون حزين ! والدليلُ أن الحُزنَ يستحوذُ عليك ولا يجعلك قادراً على التحكُم بمواقفك وأي قرار تتخذه وقد تخسر الكثير بسببه .. الفرَح يُقربُك من كل الاشياء الجميلة بالرغم من أننا نفعلها لكننا لا نشعُر بِها ! ك أبسط مثال الصلاة كم منا يُصلي وحين ينتهي من صلاته لا ينتابهُ شعور الفرَح لحصوله على علامة ممن خلقه وهو مدرك بأنه أتم واجبه تجاه من خلقه ولا يأبه بذلك ؟ تخيل حتى وأنت حزين حين تُصلي ستشعُر بالفرح والإطمئنان .. لذا إذا ما أردتَ أن تحزن ف أحزن على الأشياء التي تستحق لكن لا تُكثِر .. وعِش الفرَح بطريقةٍ كما لو أنك ستموت لو لم تفرَح ! كُن أثراً إيجابياً فمن اضحكنا في الحياة وزرع في داخلنا الأمل يكونُ الوفاءُ بالنسبة لهُ حين يموت هو ذِكره بإبتسامة لا بالحزن والبُكاء المُفرط ! أنا إنسان حقيقيٌ أنني قد لا أتحكم بمشاعري وقد يُسلط عليّ حدثٌ ما شيء يجعلني حزيناً ومُكتئِباً لكن إلى متى ؟ لذلك أنا لم أطلُب منك أن تكون حِجارة حتى قد تقول بداخلك هذا لا يُريدني أن أشعُر ! أنا فقط أُريدُك أن تفهم بأن الفرَح شعورٌ أيضاً .. من الارشيف *كنت احب ان انشر اعلاه في موضوع مستقل في قسم كتابات الاعضاء لكن خشيت من حذفه كون انني قد قمت بنشره سابقا في احد الاماكن ~ | ||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||