تجاوزت مرحلة الدراسة بالبيت
مو قادرة أركز..
إزعاج وعيال خواتي الله يصلحهم "قاعدين يثبتو تربية أخواتي الرفيعة لهم"
عرض علي أخوي نطلع لمقهى جافا تايم اللي بالمروج
المكان هادي بحكم أنو الصباح
وبعد مافي موسيقى مو والله من زود التدين لكن أصبحت ذائقة البشر متدنية..
ومافي دخان كانت ٣ ساعات مثمرة جداً
المقاهي لم تعد للقهوة، والمزاج، والهدوء.
أصبحت لـ التجمعات والازعاج والتصوير
فقدت خصوصيتها..
وأناقة أركانها..
أين يذهب من يبحث عن الهدوء؟
...
نضيع كثيراً عندما نجعل الأخرين هم نوافذنا
لـ السعادة..
أشعر بالحزن ع كل المفتونين بالسوشيل ميديا
ومشاهداتها وإعجاباتها
أصبحت حياتهم رهينة مزاجية الغير..
والمشكلة أن أغلب جماهير هالصفحات هم تافهين ماعندهم سالفة..
..

يدي توجعني بالحيل
لو انا أجلتها الين الإجازة
الله يستر لا أتعب مثل ماصار معي بالجرعات الأولى..
أنا شطبت تجارب كورونا من إصابة وتعب لقاحات..
قاعدة العب بـ إعدادتي المناعية
مشكلتي هي المجازفة..
...
ويبقى لدي إستثناء
القهوة مع صوت أبو نورة
شكراً لـ إهتماماتي التي لاتلفت نظر ولاتدعو للمشاركة

يا غيّاث الضوامي والثمام وجرهديّ البيد
اعذني من جهنم والحشر والموت وكروبه



...
وين الباب

بمشيئة الله بحاول أكتب شعر
أتهور أعيش تجربة عاطفية
ولا خيالي يكفي..
كله من فايزر
إلى اللقاء

الناس تستعيذ بالله من الشيطان
أنا هالوقت استعيذ بالله
من مزاجي والصداع اللي لاعب فيني
النومه اللي نصحى ونحتاج مشكلة نفرغ فيها
تقلبات الاخلاق

النايفة ترا يوم أقول انِ نفسية أنا أعني ذلك
لا ابشرك اليوم رايقة والحمد لله
براسي سالفة قبل أطلع
مفهوم الحب ونظرة البشر عن هـ العاطفة...
ترا الحب مو أكسجين ولا ماء
ولا بيت تسكنه..
المشكلة وين ان اللي متمردغ بالحب يقلب موده ويسرح ويصير زلابة حرفيا"اللفظ قاسي" لكن والله هذا الواقع
..
إذا لامس الحب قلبك ومافي مجال للقاء..
ترجم هذا الشعور لنص قصيدة شغلة جميلة
ترجمو عواطفكم لـ أشياء باقية..
مو تدور مشاكل ذا حب ولا فضيحة
وإذا كنت ممن يبحثون عن الاهتمام
عليك بتربية كلب
يمنحك الاهتمام ويبادلك المشاعر
صح حرام بس أقلها مو مثل حرمة العلاقات
وبس
والله لو اني قمت وأفطرت كان أزين

خشع قلبي بمحراب الأماني و انتظر آمين
تمنى لو جمادات الحياة بهالدعاء أفواه
.
يخاف من المطر لكن نسى إن الأوادم طين
و سكن ما بين تنهيدة شعور و قلب بنت و آه
.
تضيع أسهل مشاويري و أتوه بسكة التخمين
و أنا أٓول مـن يـغـني عـلى ذكرى حـزن لـيلاه


...
تباً لتسويف وإضاعة الوقت
لا والله تباً لي