بكل صراحة ماعندي سالفة
لكن لفت إنتباهي معرف عضوه جديدة
قايدة البنات..
الفريق تمرد وصارو نسويات وبويات ومتحررات..
بقي كم وحدة ع النظام القديم..
فكرة أن المعرف يرمز لصاحبة بشئ من المصداقية أجدها جميلة..
وكل المعرفات تعتبر أمر شخصي..
شنو دخل أهلي مااعرف
المهم اللي يرمزون لأنفسهم بـ لغات أجنبية اللغة العربية قصرت معكم بشيء..
أعيش مرحلة اللي طابت نفسي من نفسي
هي فكرة غريبة يمكن لكورونا علاقة
الله أعلم

أنا الحين مريت بفترتين حجر
أختي اليوم تشتمني تقول أنتي قاصدة تمرضين من شان تعتزلي البشر
ما أنكر أن العزلة فخمة لكن بمزاجي
لكن بالغصب أحسها ثقيلة..
حاولت أقنعها لكن مافي فايدة..
رغم أن بعالم النت مافي عزلة
اللي كسبناه من هالعزلة فكني الله من حوسة الإجازة كانت غثا وإزعاج..
وشفت أفلام من زمان أتمنى اشوفها
...
وبس والله

نجي نفس المكان بفارق التوقيت
ظروف الوقت
ماخلّت لنا صدفة
...
لـ تلك الكلمات المعدودة مساحات من السعادة المبتورة..
ولـ كـ أمتنان بـ لغة لايفهما سواك

كنت اسمع كلام عن أضرار كورونا
ومضاعفاته خصوصاً بشغلة التركيز..
حقيقة أعاني من فهاوة مو طبيعية
ونسيان الله يستر
...

يقول فاروق جويدة

ماقيمة السعادة وأنت تعيش في زمن من التعساء،
ما قيمة القصور وحولك “خرابة” ؟
ما قيمة الأرصدة في البنوك وأمامك الناس جوعى..
إن الذين يتصورون أن السعادة ممكنة بعيدة عن الآخرين واهمون..
إننا سعداء بمن حولنا وأغنياء بمن نعيش بينهم.

أنا من عشاق القعدة مع كبار السن
صح يرمون ذبات وتنمر ع أفكاري
بس ممتعة قعدتهم فيها تجارب
وأكشن..
عندي تساؤلات لو كبرت وصرت جدة
شنو بحكي لهم عن صراعاتي
أجد أن التجارب وقسوة الحياة تساعد على النضج وتكرار المحاولات..
جيلنا تعليم خاص واسطات وظايف بيت جاهز حتى عياله الاباء اللي يربونهم..
الاتكالية هي مصيبتنا والله..
أحد فهم شي

جرّبت من توقف على طولك
تهدّك دمعه !؟
وتْخبّي إحساسك عبث
خايف تطيح السُمعه
وتغنّي غيابك
على لحن السكوت الفاحش
وترتّب وجيه البشر ..
وحدك تظل بالهامش
هذا أنا ،
أشبه سواد أيامي
مكثور خير أحلامي