أهٍ من الدنيا علي كأنها

على الصدر جاثوم يكدر مضجعي

لا بارك الله فيها ولا بها

دنيا اضرتني وأجرت مدمعي

إني اذا ضاقت علي كأنني

أمشي واني في الطريق بلا وعي

تركتها لكن علي تجبرت

واقول بالهم تعالي واسرعي


اللهُ ربي بهِ كل الرجاء

فما همني الدنيا اذا ربي معي

وإني إطلب الرحمن عفوا

إذا أصبحت بين يديه واقف

وان أبي إذا عاتب سكتوا

ومن تأنيبه أصبحت خائف

فكيف إذا وقفت امام ربي

وربي بالذي أذنبت عارف

وإن غفر المهيمن قبح ذنبي

فلا همٌ علي ولا مخاوف

به ناس في قلبي لهم كل شوقي

مايعرفون اني على عشقهم همت

امااا تعذبني وتجرح خفوقي

ولا تجي وتقول بالحب انا ادمنت


تدري بأنك ساكن(ن) في عروقي


واني بشخصك ياهوى البال اُغرمت

وردة الحب ذبلت

يومن غاب ساقيها

وقصة حب ماكملت

ولا به نفس ترويها

مشاعرنا بنا ملت

ولا به شي يرضيها

لنا الايام وش خلت

ماغير عيون تبكيها

مساء الخير

تمت اصابتي بفايروس كرورنا

دعواتكم

ودك تعذبني وودي اعذبك

والسالفه كل(ن) يعذب الثاني


بين اليقين وبين علم(ن) من الشك

كلنا صرنا نعيش ونعاني

تعال عندي علم ودي اعلمك

لا تنزل الدمعه ترا العمر فاني