الدكتوره

أنا لا أنكر شاعرية الشعراء المعاصرين ولا حتى شعورهم
لكن أعترض على المقارنه لأنها ظالمه
يعني لو فرضنا ان بعض شعراء العصر الإسلامي أو حتى الجاهلي
أتى على ذكر الحبيبه من باب اكمال المعنى
هو بالنهايه خلد هذا الحب
فما بالك بمن هام عشقاً وسخر شعره لمعشوقته
اذكري لي قصة عشق خلدت في الشعر المعاصر ؟
مع ان واقع الشعراء قديما معقد جدا ومجرد ذكر محبوبته كفيل بضرب أطناب الفراق

مشكلة الشعر المعاصر أنه أسرف في شعر الغزل
عشقا أو خيالاً


أبداً..
الحياه بدون العاطفه والحب جامده جدا
كئيبه ولاتستقيم أبدا
سواء في حياة الشعراء او العامه
أنا مع تقنين تعاطي هذه العاطفه وليس ابتذالها
<< عقل شيبان


وانا اخص الشعراء قبل العامه
العاطفه والحب حقيقه وملموسه
لكنها لاتصاغ من وجهة نظري بذات القوه في الشعر القديم
وعلى العموم ، كيف يجرد المجتمع من أهم ركائزه " الحب "
أبدا لا أقبل أن يفهم من كلامي أنني " أحجم " دور العاطفه والحب بين الناس فما بالك بأهل الشعر

هنا أعتقد إننا اتفقنا

ذات الإجابه السابقه
زد عليها أن شعراء ذلك العصر كانوا أقوى في عواطفهم رغم البؤس وقسوة الصحراء
الآن مترفين وعواطفهم على قدهم
أمزح أمزح
فيهم الخير والإحساس والمحبه

"العبره " تخونني في مواقف كثيره
لكن البكاء ألجمناه طوعا او كرها


نفزع لهم إحساناً قبل الحميّا.

أما الحميّا ماخيبت ظني بيوم
لأن من أهم ركائزها هو " عذر " الرفيق والجماعه
نلتمس لهم الأعذار ولو ماكانوا معذورين

هذا اذا قرنت الحميّا والفزعه بالجهل والمراهقه
الحميّا عندي " أنصر أخاك ظالما او مظلوما "

دائما التعويل يكون على الوعي
في كل العلاقات الإجتماعيه وخصوصا النسيج القبلي
الجهل بيئه خصبه للخصومات والنزاعات

كما أسلفت " بالوعي "
وخصوصا المغزى الحقيقي " لانصر أخاك ظالماً أو مظلوما "

قبل السؤال خليني أعلق على ماسبقه
خليك من الشعر وفنونه وتعاطيك معه
انتِ تداعبين اللغه العربيه بحرفيه عاليه
اللغه العربيه جميله وعذبه وانتِ " تنثرين " عبق هذا الجمال بالمزون
دققي وصححي الإملاء جعل مايدقق غيرك
أما تحليلك للشعر فهو بحد ذاته متعه أخرى

نجي للإجابه على ، ماذا استفادت النايفه من تحليل الجادل للقصائد ؟
اولا انضمت تلك القصائد لنخبة شعراء المزون
اكتسبت الثقه من خلال انتقاء الجادل لها
التحليل عباره عن سرد مضمون تلك القصائد بشكل مفصل قد يغيب عن الشاعر بذاته
ببساطه ماتلحق النايفه جزى الجادل.


عادي جدا
ممكن يكون طرحي ماحاز على اعجابهم أو إهتمامهم

هذه الصديقه رفيقة المنتديات منذ البدايات
مشاغلها كبيره جدا وقد يكون تواجدها محدود
لكن عندما علمت بانضمامي هنا طلبت الرابط
ودخلنا تحدي أن نعرف بعض دون التصريح بمعرفاتنا
أراقب الأعضاء الجدد

العفويه المفرطه .. أكون لها عزوه وتكون لي عون
ما أبالغ إذا قلت أفديها وتفداني

أخيراً بدت تحنّ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايفه مشاهدة المشاركة


هبّ أني حين أحببتني
قد همتُ بك !
وهب أنك لي كل الفرح والمسرات
أتظنٌ أنك ان رحلت ..
قد أتبعك !
وأنني أفني العمر بحثا بالطرقات
أتظنّ أني قد وهبتُ كل قلبي لك !
وأنني بدونك روحي تتبعثر بالشتات !
مااعرفتني ..
وماعرفت من منّا للآخر ملك
أنا من أدين لربي بالشكر في الخلوات
أَن كان الفراق فيه كل الغناة عنْك
وهاقد جمعت كل ذكرياتك كـ رفات
وحلفت لن أعود ..
وإن سكبت أدمعكْ
لن ألتفت ولن أبقى تحت ظل الحسرات


ماشاء الله ، قاعده تنبش

مدري وش صادت

والله في الرضا
رضا ربك ، ثم أهلك ، والمهم أيضا رضاك عن نفسك

برمجت نفسي على أن لايحل الليل وفي قلبي بغضاً او قطيعه مع أحد
الوضع مريح جداً .. جربوه

اذا رب العباد يغفر الذنوب جميعا الا الشرك
نتكبر نحن البشر على العفو !
من وجهة نظري لايشيء يستحق
قد نغضب من تصرفات وطباع
لكن لاتصل إلى عدم الغفران

أرى أنها أخذت من إسم والدها نصيب
وكأنها " إستكفت " من العلم والحسب والنسب
الذي جعل ابن زيدون ذو حظوه لديها
هو أنه قدّر قيمة تلك الدانه فلامس إحساسها

مما يحسب لدول الخلافه والمماليك المتعاقبه
هو حرصهم على تعليم وتهذيب أبناء الخلفاء والأمراء
من حفظ للقرآن ودراسة علوم الشعر
لذلك كانت مجالسهم عامره بالفكر والشعر والادب
وطبعا تربع العهد الاندلسي على تلك القيم
أكاد أجزم ، ان دراسة القرآن وحفظه هو خير مُربّي
وتأتي بقية العلوم متتابعه



أختلف معك
هل تظنين أن ولّاده ممكن تتجاوز خطيئة ابن زيدون حتى لو كانت مع أميره غيرها ؟
ولّاده وضعت لنفسها مقام لاتقبل فيه بالمزايده من قبل أي أحد ومع أي أحد
وابن زيدون ماحسبها صح ؟
اغتر بهيبته وشعره ومكانته
أورد عشقه للفناء بتلك الحيله الغبيه


والله وارده جدا
واعتقد مر عليك من هي " مطنوخه " مثل ولّاده
ولاتقبل أن ينتقص من قدرها وقيمتها تحت اي ظرف
ولاتصفح ولاتتجاوز لو كان الدمار شامل

شوفي ، ولّاده أغلقت باب الفرص جملة وتفصيلا
هذا وارد جدا حتى في عصرنا الحالي
يكون العفو والصفح فوق مقدرة صاحبه
تكون المواقف مفصليه وحاسمه
لكن الانسان لابد يجاهد نفسه ويطوعها للعفو قبل منح الفرص

السؤال الصعب .. هل إذا منحنا الفرص نعود كما كنا
قد نصفح ولكن تتغير مواقفنا ومنازل الناس لدينا


صفح وليست منحه
الصفح قد لايلزمني بشيء تجاه من صفحت عنه
قد أفتح صفحه جديده لكنها مغايره تماما للصفحه السابقه




،،،،

ونرجع نقابل اسئلة الدكتوره

شوفي
اغلب النساء " سنعات "
وخصوصا الطبخ ماعاد فيه أي صعوبه
نرجع " للنفس " هذا يختلف من امرأه لأخرى
أما الذبايح ما اعتقد طبخها صعب ، لكن بطلناها
ايه الكرف ، وش قاصرها المطابخ

أما علاقتي بالطبخ عاديه جدا
ممكن أحيد الطبخ الخليجي التقليدي
ولا أحبذ الإبتكار بالطبخ والتفنن بالحلويات
عاد هذا " المود " عندي

ممكن المطبخ الإيطالي

والله ياطويلة العمر رغبتي بالأكل دائماً محدوده
يعني ماعندي مشكله أعيش على وجبه وحده باليوم
بالإضافه لوجبة " القهوه "
لكن نحدد اجابه .. الأكل البحري

من وجهة نظري ليس شرط تكون سنعه
عاد هنا يأتي التكامل بين المرأه والرجل
ممكن تكون امرأه عامله وام مثاليه لكن أعباء المنزل توكلها لعامله منزليه
تشتري راحتها بفلوسها وتتفرغ لمهام اعظم
وبنفس الوقت يكون الوضع مريح للزوج
هذا اذا وجد التفاهم
والله ياطالع علينا جيل يكفر بكل الإلتزامات الأسريه وليس الطبخ فقط


هذا دارج جدا بالعرف الإجتماعي ولا نستطيع إنكاره أو تجاهله


دار حوار بيني وبين بعض الصبايا من سن 20~25
بيطلعون " النعاره " من عيون الرجل
يقولون بصوت واحد نحن غير ملزمات بالطبخ وخدمة الرجل بشكل عام
قلت طيب وليه يتزوج ؟
أجابوا ، يروح مكتب إستقدام إذا محتاج عامله منزليه
قلت طيب والدين والشرع ؟
قالوا الشيخ أفتى إن المرأه غير ملزمه بخدمة الرجل
قلت طيب ماجاكم رسول قبل هذا الشيخ
يعني اللي متبطر على زوجته قديما ، بالمستقبل يتمنى لو تعمل له صحن سلطه
ثاركم ياشباب مع الشيخ الي أفتى

وليه حضرة جنابه مايشارك ؟
سيد الخلق كان يشارك أهله بأعباء المنزل
ماعابه ذلك ولا انتقص منه صلوات الله وسلامه عليه
المهم ،،
نصيحه تعلموا الطبخ
ماتدري تطيح بيد من ؟

هي جات على الطبخ ؟
تلقينه بالبر طلق المحيا مع ربعه وسيع الصدر
واذا رجع البيت قلب الدنيا عليهم واخلاقه بالقاع
للأسف هذا واقع الكثير ولانعمم

الليله وصلة جلد مجانيه
طلعت حرّة الأسئله في معشر الرجال

ممكن تكون الأكثر مبيعاً قبل ثورة مواقع التواصل
الآن كل المطابخ تعرض أمامك بكبسة رز اقصد زر.

ولا أقتني كتب الطبخ