ليس على الانثى أن تكون قِبلة للحب
ولا محراباً ينعزل فيه
العاشق ليتلو أبياتاً يعتصرها الشوق
على مسامع قلبها
لـ ينال مبتغاه منها
هي أبعد من الانصات
واصدق من الكلمة
منذو أن أصبح الاعجاب بتغريدة
والحب برسالة مخفية
ونحن نخوض في عبثية البشر
لقد أفسدت مواقع التواصل نقاء
الصدور...
مواهبي اللي ماتطلع الا بوقت الدراسة


ولازال ريال مدريد مُتقدم

العزلة هي هامش الحياة المهمل
تفاصيل أرواح المتعبين
من زيف الاضواء
والهاربين من زحام الصخب
الباقين في أعماق المواقف
أنها ترفٌ باهظُ العاطفة
منعطفات من الخذلان
إستقامةٌ هشه لـ مابقي
من خواء الاجساد
البقايا من كل شيء
وأي شيء
ربما كانت
فقداناً للشغف
وهروووبَ اعمى في ظلام الصمت
تلك العينين تنظر طويلاً لسقف الخسارة
كـ أنه العشم بوجه المنكسرين
لأنه قابلٌ للوقوع فوق رماد الاحلام
يالها من رؤية
يقطعُ سكونها بكاء مؤلم
بلا دموع ولا صوت
بكاءٌ يغسل الروح من أوجاعها
لـ تعود للحياة برؤية اخرى
وقبل أن اغلق هذا المنعطف
الاتعلمون أن هناك من لا تزيدهم العزلة
غير الخراب الداخلي
هناك أرواحَ عُزلت وأهملتْ
انهم الذين أنتهت أدوراهم بفعل الزمن
من كبار السن
والاباء..
أرفعو ستار عزلتهم
بسؤال حاني وإهتمام صادق
أنهم الخير الباقي
في منعطفات أيامنا
والدعوات الصادقة
في زيف واقعنا

لاتجرحيني جرحك العام ماطاب ..

داوي بحنانك مامضى و إجرحيني



يالَّلي حنانك نظرةٍ بين الأهداب ..

ردِّي علي بعض العزا ناظرينـي



لولاك مازار القمر ليل الأحباب ..

ولا لوَّحت شمس المحبَّه جبينـي



ولولاك مايلفى على الدَّار غيَّاب ..

ولاتبكي الَّلي مفارق الدَّار عيني



لايابعد كلَّ القرايب والأحبـاب ..

ضاع العدل في النَّاس لو تظلميني



في غيبتك كلَّ الملا عندي أغراب ..

لا أحدٍ أبي قربه ولا أحدٍ يبينـي



خافي على قلبٍ يحبك إلـى ذاب ..

ولاتقطعي حبل الرِّجا في يدينـي

هالاغنية مقربة لقلبي جداً
كيف لا وهي من روائع البدر
والحان ابو نورة
بعض الاغاني يبيلها إنصات عميق
للوصول إلى جوهرها

بعد التعمق بدراسة القانون
ومفهوم العدالة وحقيقة مانتعلمه
وما نمارسه وما نريدُ أن نفعلهُ
لايوجد رابط بينهم
القانون تشريع يخدم من سنه
والعدالة ليست سهلة التطبيق
لأن الكل يرا انه المسكين الوحيد بالعالم..
وما اتمنى أن أكون عليه
شيء مختلف تماماً
لذلك بكنسل جميع ماسبق
وأدور لي مزرعة
وأمارس فيها أحلامي
اللي مو راضيه تتحقق

عند الكتابة والتدوين
أنا أكتب بمفهوم الرؤية
والفضفضة ولا أميل لكسب إعجاب
أحد لان ماادونه يصنف تحت خنبقة
وهالمسمى مافي تعريف يحكيه
غي انها سوالف ذاتية
تنبع من المفهوم للمنعطف
ويبقى الاخر خارج دائرة الإهتمام
وليلةة سعيدة

ولازلت أخاف
أن أعبر الحياة بلا أثر إيجابي
فكلُ مخلوق ع هذا الكوكب
يعلمُ الحكمة من وجوده
لكن البشر أصبحو يجهلون
هذه الحكمة لذلك هم سبب القتل
والدمار.. والتلوث
والأمراض
لقد أصبح الإنسان عالة ع الحياة
استشعر حكمة الخالق من وجودك
ثم أعمل وفق هذا المنظور
....
عادة سيئة ملازمة لي من أيام دراستي لـ الثانوي انو يوم الامتحان
مااقرب ع المادة..
أوصل لمرحلة إنتظار الحسم
بلا ردة فعل
المهم نسأل الله التوفيق والسداد
للجميع
المشكلة انو مانمت زين
وهنا مصدر القلق