كتبت تدوينة
طويلة وكانت قريبة من النفس جداً
لا أعلم لماذا كنسلتها!

لم اتعود أن أتراجع عن طرح ما أريد
المهم أن نبقى بجوهر الاختلاف
كـ بعد النجوم
نتناولها في قوالب الاحلام
نلقاكم

ندور في فلك الحياة
بحكم الدافع الحقيقي للوجود
نخوض غِمارها بسلاح الصبر
لنصل لما نريد وربما مالم نرغب به
ولكن القدر قد يختصر المشوار
بـ إجل عاجل
يقطع ذاك السعي
وينهي الفكرة بكاملها
اتأمل تلك الملامح
لكل أطياف البشر
في صالات الانتظار
وعند إشارات المرور
وفي مراسم الافراح وربما الأحزان
واعلم أن خلف تلك الارواح
رهانات كثيرة
وصناديق مغلقه
وحكايات منسية
تحكيها الاعين
وتنكرها الكلمات
عن كلِ ما عاصرته
ونالتهُ أو فقدته
انه الوجه الحقيقي لـ الحياة
من التجارب
والاحداث
والعلاقات
والخسائر

كم فقدنا وماذا كسبنا وإلى أين نسير؟
الانسان الذي يحمل الدافع الفعلي
لهذا المفهوم العميق
يستطيع أن يجيب!!
أما اولئك المسيرون وفق رغبات الغير
تحت مبدأ الخضوع فهم من سمح
لها أقصد الحياة أن تخفض الطموح
وتلغي متعة التجربة وربما المجازفة
من قال أن الفشل خطيئة
انهُ "ضريبة الشجاعة"
ومفتاح التغيير
إذا لم تفشل فـ أعلم أنك
جماد..!
لكنه يستطيع ان يهرم ويموت

في صفحات الانترنت تجد ملايين المدونين ولكن من يملك التفرد
طبيعة الكتابة تحمل كثيراً من سمات الشخص
شكراً بحجم مايتركون بنا من أثر مميز
كـ أستاذي وأخي " شطرنج"
...
في عمق الجمال ومايحوي
وفن الكتابة وجمال الكلمة
هنا كاتبة قديرة
ممتعة
سلسة
تاخذ الفكر لمفهوم أبعد من الحب وأجمل من كل المفردات
eve
من يكتب الاخر انتي أم القلم

هناك أسماء كثيرة هنا
تمنحنا فوق الابداع متعة

يقول مهدي بن سعيد
غرور نورك وجزل المدح
لين اجهش الموج كنت اقراك
في كل قمرا شعاع وجرح
تاريخ..ياليته استثناك
ياليت صدرالهجيني شِرح
واملا البحر من ترف ميناك:
المعشبة في يقين الملح
المجدبة والحفا شكّاك
نهاية العوج يومٍ سمح
ان جيت من مطلعه حياك
قبلك ثلاثة من اهل الصبح
قلبي وفيروز والشباك
...
الفنون متنفس لكل صامت
ترك الثرثرة وذهب يُفرغ
أحزانه في لوحة
أو نصاً شعرياً
أو ترنيمة وتر...
هناك أحاديث أكثر جمالاً
خلف الألوان
وبين سطور القوافي
وكوبليهات الاغاني
هناك شيء يستحق أن
تطالعه..
....
نلقاكم على خير
إذا خلصنا من هالحوسة
امسية سعيدة

يقال أن اليوم عيد ميلاد الاسطورة
محمد عبده
وتاق وهيصة
فكرة أعياد الميلاد بشكل عام
مو داخلة راسي
مفهوم العيد بشنو بالضبط
انت أنقلع صل أول واعمل طاعات
عقب خير
عالم فاضية
حقيقة انا تنقعت بالتاق
اطرب مزاجي والله

كـ فكرة ماتهم أحد
لاتاخذ عني أي إنطباع
ترا بلشانة بحالي
لا بنمط الكتابة
ولا الرمزية
ولا لي شغل بأي مما كتب..!
اليوم علمت أمي بسالفة البعثة
بالعادة أمي صارمة وماعندها جدال
وقالت شنو رديتي
قلت كنسلتها أنا وجه اغترب
اطلع لدوام وأرجع تقول طالعة من سنة..
قالت برغبتك
قلت لا والله من شانك طال عمرك
لأني دارية لو تحج البقر ع قرونها
ماعطيتيني أذن
قالت والله لو تحج ماتروحين
انا كنت حاسة