اليوم أكتشفت أن عدم مواكبة السائد
له ثمن كبير
كان عندي محاضرة ع ١١ وطلعت تسع ونص..
والقاها مرسلة إعتذار..
بعد ماوصلت للجامعة..
اللي بعدها ع الوحدة
...
احيان القى حالي خارج السرب
أنا وعزلتي الغبية

لخبطة عقلية شنيعة

عندما نقول ماذا يصنعُ سعادتك؟
العطر
والشعر
المطر
والعزلة
وما يليها من محفزات المزاج
علاقتي بالحياة
أبعد مما يحيط بي
إلى ما يسكن عقلي وروحي
...

ماذا لو كنت صخرة
عالية في ذاك الجبل
تتعاقب العقود وأنا "باقية"
أو كـ نقشٍ أثري تركهُ
من آمن بفنائه وبقاء
إرثه
ماذا لو كنت قصيدة قالها شاعرٌ
مكلومٌ أخذت الحياة لب قلبه
وتركته يبكي قافيته
تسرقها أقنعة العشاق
ليفوز الكلام ويخسر الحب
ثم ماذا لو كنت أملاً
تحكيه رائحه الحنين
لعل اللقاء يكون قريب
الكثير من التساؤلات
ولا إجابة..
وفي صباح كـ هذا..
لا فكرة تحكم ماسبق
ولا غاية مما يلي
غير أن الاقلام منفذٌ أنيق
يجعل الشتات
فكرة للجمال
وصباحكم طاعة

دخول مال امه ولا عيلته كلهن داعي
نمت ٥ الفجر
صحيت تسعه الصباح
مااعرف إذا أنا والديك في صلة قرابه تربطنا...
المشكلة أحتاج قواي العقليه هالفترة
أحتاج أركز...
أغلب المواد..
تبي ذاكرتي قص ولزق
مافي مجال لرؤيتي
أكتبي بالنص
...
في حديث الأستاذ متأمل عن محمد عبده واغنيته السيئة
لو يعيد غنائها بـ مئة طريقة تعتبر
خطأ كـ سابقاتها
عندما نعتلي سلم الذائقة
لـ ردي سلامي، ياغايبة، أو كلك نظر
ثم أقارنها بـ أغنية هامش
أنا أنتقد ذائقتي
أنا من أنصار الانطباع الأول
محمد عبده ضروري يوقف
الغناء بمفهوم المادة والمجاملة
يقلل من القيمة الفنية للعمل
...
الانتقاء بكل مايرتبط بالمزاج
هو قيمة رفيعة لتقدير النفس

أعيش الحزن مع كل من يفتقد غاليه
‏لو أشوف غصنٍ جف ساقيه .. عانقته


...

يقول بركات الشمري
لاتخافي ..
بحّة الصوت الحزينة .. وارتجافي !
لي مع الذكرى
وله مسرى
وبرد .. وكف دافي !
مبعدة ياغيمة احلامي وانا باول جفافي !
رجعي لي صوتي اللي راح :
والأرواح :
واللي بالمنافي !
لاصبر يسعفني اللحظة :
ولا دمعة
ولاحتى قوافي!