نجمة ؛ منارةً للضوء أنتِ
وبمعيّتك نستضيء

لا حرمتك

واضحةً شفافة لاتستوعب كمية المعايير الازدواجية ..!...
تتفهم المنطقية العشوائية .!...
والعشوائية المُنظمة !،
هي ودقتها المرجعية تستطيع ان تُقنع نفسها انا الحقائق المشوهه ثابتت الاصل !...
تعيشُ في جسد منفصل العقل وعقل منفصل الجسد !..
تعيش دهشة الافكار المتضاربة وهي بقمة السكون ..
تمتعضُ على الشعور في قممِ الروقآن تسكنُ الزمن البعيد في قعر المُستقبل
تعيشُ فقط في نُسختها الخاصة ..

أنثى من ورد ؛تلبسُ فستآنً من غيم مدينتها
عيناها تُحلق على ارصفةُ الشواع تبحثُ عنك في مدينتها..
بين زخآت المطر ترقصُ بإقدام الاخاديدُ الغائرة !...
يحملقون في عينيها ليروا حُزنها وأنحنآت انكسارتها .. بعدما تتقوس الضحكآت على شفاهُها !...
ولاتمنحهم أي أجابات بعد طول الحملقات .! ..

وجاء اليوم الذي تستدعي الامنيات وتبكي فرحاً بدنو التمام ..
طفلةُ مطر يحدوهآ الشوق بوشايةِ الحنين .!...
احلامها أعمق من البوح
ضفاف الامل تنبتُ لسنوات
طقس اورق بعد اليبآس

موضوع جميل يعطيك العافية