لكل إنجاز عظيم حلم طموح
كل عام والمملكة العربية السعودية بكل خير

في الحقيقة، دائما ما كنتُ أحاول أن أكون الشّخص الذي أريدُه لا الذي يريده غيري، في كلّ مرحلة من حياتي دون قيود أسريّة أو مجتمعيّة، خلال سنوات الدّراسة وما بعدها، وفي رحلة البحث عن عمل، وأيّام مراهقتي، وزواجي.
لكن يمكنني القول: إنّ كلّ التّجارب التي مررتُ بها شيء، وكوني أبًا كان شيئًا آخر لم أعهدْه، وما زلتُ أعجز عن استيعاب هذا القدْر من التغيّرات داخلي بوجودهم في حياتي، لقد تغيّرتُ بالقدْر الذي يجعلني أواجه العالم كلّه في صمود دون أن أسقط أو أنهار، ثمّ تستحيل هذه القوّة إلى ضعفٍ وخوف وقلق وتوتّر معهم وعليهم.

سمعت نكتة ذات مرة عن رجل يذهب إلى الطبيب ويخبره أنه مكتئب، ويقول أن الحياة قاسية ووحشية وأنه يشعر بالوحدة في هذا العالم المهدد.
فيقول الطبيب : العلاج بسيط للغاية.
المهرج العظيم باجلياتشي في المدينة الليلة، اذهب لرؤيته.
يجب ان يخفف عنك هذا
الرجل ينفجر في البكاء، ويقول "ولكن يا دكتور ... أنا باجلياتشي.
Watchmen (2009)

عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ الْفَاحِشَ الْبَذِيءَ))