«عشت قصة حب مع فتاة إسبانية مسيحية، والدها كان مستنيرًا،
وافق على زواجنا لإيمانه أن الحب لا يعرف الحدود،
بينما رفضت الأم وقالت نحن أسرة متدينة،
لا أنكر أنني قد تشاءمت، وعدت للقاهرة، وفي أعياد رأس السنة اتصلت بها لتهنئتها بالعام الجديد فأخبرتني والدتها بأنها دخلت الدير وأصبحت الراهبة السادسة في العائلة،
ومن ثم انقطعت الصلة بيننا».

«اتجهت فتاتي إلى الدير لتصبح راهبة ولم أتزوج أنا منذ هذا الحين،
وقد حاولت الارتباط وفشلت
وبعد ذلك تركت السفينة تسير، ولكنها لم ترسو بعد،
أما أنا وكنوع من الوفاء لهذا الحب فلم أستطع بعد عودتي من إسبانيا أن أقيم علاقة مع امرأة أخرى،
وفضلت أن أظل على الوفاء لهذه الراهبة طيلة حياتي».

الأستاذ الطاهر مكي رحمه الله

صورةٌ تجمع مابين عراقة وحداثة العمارة المصرية « مأذنة الجامع الأزهر وبالخلفية فندق Fairmont Nile City على كورنيش النيل»

اللهم بردًا وسلامًا عليهم يا الله
اللهم لا تفجع أمًا بولدها, ولا زوجة بزوجها, ولا طفلا بأبيه
اللهم تولاهم بحفظك ورعايتك, واحفظ دمائهم وأعراضهم يامن لا تضيع عنده الودائع.

يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «أظل أهاب الرجل حتى يتكلم، فإن تكلم سقط من عيني، أو رفع نفسه عندي»..
وقديماً قال الفيلسوف اليوناني سقراط: (تكلم حتى أراك)..
بعضهم إذا تكلّم في الشأن العام، أو في شيء خارج عن دائرة اهتمامته = يأت بطامات «وبلاوي» تستغرب هو دا الشخص نفسه؟!
لا عقل، ولا رؤية، مجرد كلمتين لازم يقولهم فيما لا يُحسن ولا فيما لا يتصوّره أصلا، بس أهو لازم يقول وخلاص
اسكتوا، يرحمكم الله!