|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-29-22, 08:44 AM | #61 | ||||||||||||
|
لو كان الحزن رجلاً لتزوجته الصباح باين من أوله ! | ||||||||||||
|
10-29-22, 09:24 AM | #62 | |||||||||||||||||||||
|
من مدونة الحب ( عطر الندى )
المهم كنت أقلب في ملفات الوورد القديمة من أجل التصفية و حذف الفائض منه عثرت على ملف مشاركات لي في منتدى عطاكم عمرة و انتقل إلى محذوفات ال**** العنكبوتية و يا الله تذكرت أسماء عضويات و تذكرت شكثر كنت أشارك بنقاشات و باسي قوي هههه أداحرهم و طرا على بالي أمل و شطرنج و أحمد22 و نقاشاتهم الحادة هههه بس خلص شاب القلب و كله طلع على فشوش نتعب مخنا و النتيجة كل واحد بيمشي براسه المهم نرجع للاقتباس عن المسألة الأزلية التي لا حل لها الرجل و المرأة و الحب ! المفاهيم المتعلقة بالمشاعر تصطدم غالباً بالواقع و الفكر المتناقض فما نؤمن به و نحلم به على الأرجح يصاب بخيبة الأمل عندما نبدأ خطواتنا في بناء علاقة بين رجل و امرأة اختارا أو اختارتهما الظروف و الأقدار لبناء حياة مشتركة و من النادر أن نجد علاقة يبدأ فيها التفاهم و الانسجام في مرحلة مبكرة ( أول خمس سنوات مثلا ) و يتحول الأمر إلى ما يشبه الورطة و المأزق الذي يصعب على طرف أن يخلص نفسه منه و الأمر لا يتعلق بالمرأة فقط حتى الرجل أحياناً يكون رجلا مسؤولاً فيضحي و يتنازل عن مطالبه احتراماً للمرأة و لأهله و لأطفاله و تقديرا منه لحجم التبعات الناتججة عن انسحابه الحب غالباً شعور معطل و فاعليته تندرج ضمن سلوكيات الحقوق و الواجبات و يختفي شعور الحب النقي البعيد عن أي تداخلات لها علاقة بالحياة اليومية و التزاماتها و لو سألت نفس الشخص عن وجهة نظره في الحب و الزواج على مدى فترات من حياته ستتغير وجهة نظره من خلال التجارب التي يخوضها و الخبرات الحياتية التي يكتسبها و يصبح لون الحب مختلفا ما بين الأبيض و الوردي و الرمادي و الكالح حتى يصل بالبعض أن يراه بمنظار سوداوي | |||||||||||||||||||||
|
10-29-22, 09:33 AM | #63 | |||||||||||||||||||||
|
و من مدونة سحاب :
البعض تبلغ بهم السطحية و جهل الذات من خلال الإيمان بهذه الخزعبلات عن نفسي لا أنكر تأثير الكون و ما فيه على كل ما فيه فنحن كائنات مؤثرة و متأثرة لكن ليس بهذه السماجة و الأسلوب المتخلف الذي لا يفهم أصلاً في علم الأبراج و يعتقد أنها وُجِدت لتحدد ملامح شخصيته ! أعرف امرأة لديها إيمان أعمى في الأبراج و تقدم نفسها على أنها من مواليد البرج الفلاني و تعمل وفق المواصفات التي تقدمها لها الكتب و المواقع يعني شخصية اصطناعية و ليست ناتجة عن ظروف و مواقف حقيقية و تعيش وفق أوهام توافق و اختلاف الشخصيات وفق الأبراج تخيلي أن تتجاهلي صفات الآخرين الحقيقية و تضعين لهم قالب من خلال صفاته التي يذكرها البرج لله الحمد و الشكر على نعمة الوعي | |||||||||||||||||||||
|
10-29-22, 09:37 AM | #64 | ||||||||||||
|
ودي أعترف بكل شي لكن أخشى تبعات الاعتراف ! و للعلم الموضوع ماله علاقة لا من قريب و لا من بعيد بالمشاعر و لا الحب و لا غيره لكن اللبيب بالإشارة يفهمها و هي طايرة نفاثة | ||||||||||||
|
10-29-22, 10:16 AM | #65 | |||||||||||||||||||||
|
وصلني بالأمس هذا التقييم :
هي للذكرى فقط لا أكثر و يستوجب أن لا نسمح لها بأن تنبش فينا و أن تفسد مزاج حاضرنا مالم يتعلق الأمر بمشاعر القلب ، عندها نصبح عاجزين عن مقاومة الانخراط في نوبة حزن أو ندم أو بكاء تعيد لنا مشاهد لا زالت حية من الماضي القريب أو البعيد في جولتي الصباحية لهذا اليوم أكملت ما بدأته بالأمس في التجول بين صفحات الماضي و عادت ذاكرة الأسماء للنهوض من زاويتها الخفية و ابتسمت ملء الروح و رددت في سرّي : سقى الله ذيك الأيام لما كنا نبحث عن حلول لمشاكلنا عند ناس مجهولين و ناخذ بآراء الجميع و ننصب لها ميزانا عقليا و حسياً دون أن ندرك أن اختلاف المشارب قد يفاقم المشكلة و يحولها إلى معضلة بلا حل لأننا من بيئات مختلفة لا تتوافق إلا في أننا جميعنا نكتب بالعربية لا الأديان واحدة و لا العادات واحدة و لا الفكر متجانس و لا السلوكيات واضحة و كل ما نتعامل معه هو كائن رقمي لا معالم واضحة له إلا فيما يظهره هو لنا فكيف أعود بعد أعوام و أسمح للذكريات أن تفسد مزاجي ؟ سأبتسم ملء القلب لما كنت في حينها أبكي منه إلا ما تعلق بالمشاعر الصادقة و الحقيقية كذلك سأستذكرها بابتسامة جريحة . و أمضي للملف اللي بعدو | |||||||||||||||||||||
|
10-29-22, 11:32 AM | #66 | ||||||||||||
| في مثل هذا اليوم و في ذات الغرفة التي أجلس فيها الآن و لكن في الزاوية المقابلة للمكان الذي سقطت فيه إحدى أعمدة الصبر و زلزلة الموت هزت أركاناً في مثل هذا اليوم صدر دستور حياة يقضي بأن الهروب للداخل هو القلعة التي تؤمن لي ضمان الاستمرارية في هذه الحياة قيودها الحرية و حريتها الصمت و الصمت فيها على كل ما يستحق أن يوضع على مائدة الحديث لكن الجوع لن يداهم الموتى فطُويت موائد الكلام و بدأنا نمضغ النفاق و وضعنا نظارات تلوّن المشهد كيفما اشتهينا و هناك زرّ خفيّ يمحو المشهد تماماً فلا يُرى إلا بقايا أحمر شفاه على فم يشتعل صمتاً | ||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||