كانوا يعتمدون على ثروات السماء
والسماء
هي أساس ثروات الأرض

فكانوا حضارات متفردة
ولا ننسى ان قوم عاد بالاخص
هي الحضارة الوحيدة
التي طول الشخص منهم
60 ذراع
وهي طول سيدنا آدم عليه السلام

هي الحضارة التي تميزت
بذكائهم العالي جدا
لدرجة انهم وصلوا للعلم الذي
نقل عرش بلقيس
وهو نقل العرش عبر
الفوتنوات الضوئية عبر الاثير
وكان وزير نبينا سليمان تعلم هذا العلم


والقاعدة الفكرية تقول
اذا اردت ان تعرف
سر المستقبل
قاعدته الثبات على اساس
ما انت عليه

سواء ماضي تمجده
او حاضر يمجدك
ليكون انت

معلوماتك صحيحة
جنوب
الجزيره العربية

لأن حينما بدأت الرحلات التجارية
بدأت من أفريقيا
واتجهوا الى اليمن ولم يكن
في ذاك الوقت الا اليمن
هي من كانت مستوطنة في جنوب الجزيرة العربية

وبعدها تم هجرة الحبشة الى غرب البحر الاحمر
وتزاوجوا في منطقة عمان
فأصبحت منطقة مستقلة عن اليمن

وكان لليمن امتداد للنجد والحجاز

هذه الخريطة الجديدة
من قبل 2000 سنة

تعبير جميل،
أعجبني كثيرا،
أحسنت

فعلا
قد سمعت نفس هذا الكلام أو قرأته في مكان ما سابقا،
لكن صراحة لم أعره اهتماما في ذلك الوقت

كلام جميل جدا،
ذكرني هذا بحوار بسيط في الرواية دار بين عالم الآثار العربي والسائق هلال الذي قادهم إلى حضرموت، وهذا هو نص الحوار:

تعجب (هلال) منا، سألني:
- ماذا تريدون من الربع الخالي؟ أضاف لي قائلًا وهو يرقب الطريق بحدة:
- لا يوجد هناك شيء غير الموت. الموت فقط.
تجاهلت سؤاله وبدوري وجهت له آخر:
- ماذا تعرف عن الربع الخالي؟
تثاءب ثم أجابني:
- كلامًا كثيرًا لا علم لي بحقيقته، ما أصدق منه هو قبائل الجن القاطنة هناك.
سكت قليلًا ثم أضاف:
- جن الصحراء. هذا فقط ما أؤمن به.
- وماذا عن إرم ذات العماد؟ ألا تؤمن بها؟ إنها في القرآن، خالدة مخلدة.
- بلى أؤمن بها، لكني لا أهتم. البحث وراء مساكن المجرمين الذين نزل بهم عذاب الله لا يستهويني. ما الذي نريده منهم إن لم نعتبر؟

التزمت الصمت ولم أجبه على سؤاله. استحسنت كلامه وخالفته في فلسفته. فقد كنت أنظر للأمر من زاوية أخرى، زاوية المدينة المفقودة، لو وجدناها لاعتبر الناس أكثر.
------------------

كان حوارا رغم بساطته إلا أني شعرت بعمقه
شكرا ع المرور الرائع

المصادر كثيرة
في ناس بتقول أنها في موريتانيا تخيلوا ذلك،
بالنسبة لي أميل لكونها في الربع الخالي، تحت الرمال.
أقتنعت بهذا المكان بعد قراءتي لأسرار الربع الخالي في الرواية