منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-02-23, 10:29 AM   #1
عذب النغم

الصورة الرمزية عذب النغم

آخر زيارة »  04-15-24 (10:20 PM)
المكان »  this year from Yemen
2023
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon N21 حقائق 50 + 1 و شغب جمهور البايرن و تهديد هوب [ جيرمن '، المانيا ]



مقال يعود الى عام ٢٠٢٠، عند حادثة تهديد التراس دورتموند لاغتيال ديتمر هوب، وشغب جمهور البايرن ضد قانون 50+1.
( إعداد محمد حاج )

بما إنو كثير عالم عم تسأل عن أسباب شتم الجماهير الألمانية للداعم المالي الأساسي لنادي هوفنهايم " ديتمار هوب "، حبيت وضح أهم أسباب كره الجماهير الألمانية لهوب و بإختصار. على أمل الإستفادة من المقال بعد عذاب مرير بجمع المعلومات من المصادر الموثوقة، و ترجمتها و تلخيصها. في ظل وجود بعض الآراء الكروية العربية و التي إعتبرت أن هذه الأعمال تُعد عنصرية من الجماهير الألمانية تجاه الأندية التجارية و مموليها، و في حقيقة القول هذه الجماهير لا تفقه شيئاً من ثقافة الكرة الألمانية، و ما يدور من نزاعات بين الجماهير و الأندية.

حيث إنّ الجماهير الألمانية لم تُهاجم هوب و ناديه وحده، بل الأنذية المماثلة، و هاجمت الرأس المدبر "الإتحاد الألماني" على خلفية تخفيف الإجراءات و التي من المُفترض على الإتحاد الألماني لكرة القدم أن يكون صارماً فيها، و ذلك لرغبة الجماهير بالحفاظ على ثقافة و تراث الأندية الكروية الألمانية.

الدوري الأخير ما زال محافظًا على تراثه و على الأندية التي تتمتع بتاريخها الثقافي العريق، خلافًا للدوريات الاخرى، لا سيما الدوري الأنجليزي، و الذي فقد الثقافة العريقة الإنجليزية نوعاً ما، تذاكر المباريات - قيمة الصفقات - التدخلات الأجنبية و الاستثمارات الخارجية، كلها تُعتبر في ألمانيا مغايرة أقل كلفة من الدوريات الأربعة الأكثر شهرة.

من هو هوب ؟

ديتمار هوب رجل أعمال ألماني. بعد تخرجه من الجامعة بشهادة مهندس ، عمل لعدة سنوات كمطور برامج ومستشار نظام في IBM. في عام١٩٧٢ ، أسس هو وأربعة من شركائه بمفردهم ، مؤسسًا شركة برمجيات SAP ، حيث شغل منصب رئيس مجلس الإدارة من١٩٨٨ إلى١٩٩٨ . وفي النهاية ، أصبحت SAP ثالث أكبر شركة تقنية في العالم بعد Microsoft و Oracle.

تقاعد Hopp من الشركة في عام ٢٠٠٣ ، لكنه لا يزال يمتلك 5.52٪ من أسهم SAP ، وهي الأكبر في ألمانيا من حيث القيمة السوقية. البالغ من العمر 79 عامًا، ملياردير و يعد واحد من أغنى رجال ألمانيا.

في عام ١٩٩٥ ، أسس عوب مؤسسة ، التي قدمت حوالي ٦٠٠ مليون يورو، في شكل تبرعات خيرية ، لا سيما في مجالات الرياضة والطب والتعليم والخدمات الاجتماعية. تتركز أنشطة المؤسسة في منطقة Kraichgau في جنوب غرب ألمانيا ، حيث وُلد هوب ويقيم فيها.

كان والده ، إميل ، عضوًا في الرابطة النازية في ثلاثينيات القرن الماضي ، وهي حقيقة لم ينكرها هووب أبدًا ، وبدلاً من ذلك دعم البحث في الماضي الاشتراكي القومي للمنطقة.

فكيف لنادي يمثل مدينة يبلغ عدد سكانها ٣،٢٧٢ نسمة فقط، أن يلعب في البندسليغا و يكون هدفه الوصول لدوري الأبطال ؟

في عام ٢٠٠٥ ، بدأ هوب في ضخ أموال هائلة إلى النادي كجزء من خطته لإيصاله إلى البوندسليغا. جزء كبير من تلك الخطة كان تعيينه للمدير الرياضي الحالي في لايبزيغ كمدير فني للفريق. بفضل نفوذ المالي لهوب، مُنح Rangnick إمكانية الوصول إلى اللاعبين الذين لم يكن باستطاعة أي فريق آخر في الدوري الحصول على خدماتهم، صعد هوفنهايم إلى دوري الدرجة الثانية في عام ٢٠٠٧ والبوندسليغا في عام ٢٠٠٨ و كل ذلك يعود إلى ضخ الأموال الهائلة لهوب بفترة قصيرة، جعل النادي يصعد من دوري الدرجة الثامنة إلى دوري الدرجة الثالثة و ذلك بفترة ١٠ سنوات تقريباً !! ( ١٩٩٠ - ٢٠٠١ ) بضخ مبلغ حوالي ٣٥٠ مليون يورو خلال هذه المدة القصيرة فقط.

بعد صعودهم إلى دوري الدرجة الثانية في عام ٢٠٠٧ ، أنفق هوفنهايم ما يقرب من ٢٠ مليون يورو على لاعبين جدد - وقعوا على أمثال لويز غوستاڤو، ديمبا با و كارلوس إدواردو، و نجحه بالصعود في ذلك العام.

في أول موسم لهم في البندسليغا ، فاز هوفنهايم ببطولة Herbstmeisterschaft ، وقد حظيت بالترحيب من قبل بعض وسائل الإعلام الألمانية كنموذج يحتذى به. ومع ذلك ، كان مشجعو الأندية التقليدية وبعض المسؤولين المؤيدين للحفاظ على الثقافة الألمانية يسارعون لتوجيه أصابع الاتهام إلى هوب و هوفنهايم لتجاوزهم قانون ٥٠+١ الخاصة بملكية النادي. سرعان ما أصبح هوب غير مرغوب فيه من قبل معظم مشجعي كرة القدم الألمانية.

البداية كانت مع جمهور دورتموند عام ٢٠٠٨، حيث كانت جماهير دورتموند علنية في انتقادها لهوب، رفعت محموعات الالتراس تيفو متوسط الحجم، مرسوم عليه رأس ديتمار هوب فوقه تقاطع بندقية القناصة. في تهديد واضح لسياسة هوب و مشاريعه الإستثمارية في الدوري الألماني.

وصل الصراع إلى مستوى جديد في عام ٢٠١١، بعد أن كان سابقاً يتم كل عام شتم هوب و الإتحاد الألماني و توجيه الانتقادات لهم. عام ٢٠١١ اكتشفت جماهير دورتموند أنه خلال مباراة بمواجهة هوفنهايم ، أشغلت جماهير هوفنهايم أصوات اصطناعية و مكبرات للصوت بطريقة خفية. الغاية من ذلك هي إغراق أي هتافات ضد هوب. وورد أن أحد موظفي النادي كان وراء هذه الخطوة ، و كان هوب يدعم هذه الوسائل سرا. وشوهدت لافتات مناهضة لهوب وسمعت هتافات في كل مباراة تقريبًا بين الناديين منذ ذلك الحين، بإعتبار أن هوب هدفه تخفيف تسليط الضوء على أعماله، عبر قمع أصوات مجموعات الألتراس التابعة لدورتموند.

بعدها بدأ هوب برفع الدعاوى على المشجعين الذين يشتموه في الملعب، و ذلك سرعان ما تعرف على أسمائهم، بفضل كاميرات عالية الدقة كان يضعها بشكل مخصص لتصوير و مراقبة جماهير الضيف أي تحديداً دورتموند، خلال الـ٩٠ دقيقة من المباراة.

كان هوب لديه لجنة من المحامين لهذه القضايا فقط، بعدها رفع دعاوى على ٥ من المشجعين، مطالباً مبالغ مالية كبيرة، تقارب ٧٠ يوم عمل بحسب قول أحدهم، بالإضافة الى فرض حظر عليهم لمدة موسمين من دخول ملعب راين نيكار أرينا.

الموسم الماضي، هوب رفع دعاوى على ٤٣ من جماهير دورتموند، و ذلك بعد حالة الشتم نفسها من قبلهم، مما أدى إلى سجن بعض المشجعين، سرعان ما غادروا الإعتقال بالكفالة.

الموسم الحالي، الجماهير شتمت هوب من جديد، و بشكل مكثف، إضافةً إلى شتم الاتحاد الألماني. ما أجبر الأخير على إتخاد قرار بحظر كافة جماهير دورتموند من دخول ملعب راين نيكار أرينا ( هوفنهايم ) لمدة ثلاث سنوات، إضافةً إلى تغريم نادي دورتموند مبلغ ٦٠ ألف يورو.

بعد قرار حظر جماهير دورتموند، أصبح علنياً على أن الإتحاد الألماني يقف في صف هوب و كرة القدم الإستثمارية الحديثة بوجه الجماهير و الأندية التي تحمل الثقافة الإلمانية، ببساطة، الصراع كله هو بين جماهير تحاول الحفاظ على الثقافة الكروية الإلمانية و بين إتحاد لا يمانع بإدخال المستثمرين و ضخ أموال الشركات إلى الأندية الكروية، عبر وضع إستثناءات القانون الرياضي الألماني ٥٠+١

وهوب من الرؤساء الذين استوفى هذه الشروط، عبر إنقضاء ٢٠ سنة على دعم و تمويل النادي !! ( حال مرور الزمن المكسب ).

في ألمانيا خلافاً لأوروبا، لا يُسمح بأن يستحوذ فرد على ناد وفقًا لقانون (50+1) إلا بشروط معقدة، أي يجب أن يكون ما لا يقل عن ٥٠ ٪ من جميع الأسهم بالإضافة إلى سهم إضافي واحد مملوكًا لأعضاء النادي ، من أجل ضمان أن المستثمرين الخارجيين لا يمكنهم ببساطة شراء وبيع الفريق لغايات سياسية، كما هو الحال في البلدان الأخرى. حافظ هذا القانون شكلياً على روح المجتمع أو الأسرة في الفرق التقليدية على مدى أجيال ويضمن أن يكون للمشجعين رأي في كيفية إدارة أنديتهم.

هناك استثناءات قليلة لهذه القاعدة ، بما في ذلك فولفسبورج وباير ليفركوزن ، لأن هذه الفرق هي أندية عمالية ، أسسها موظفو الشركات التي تمتلكها ، وشركة صناعة السيارات فولكفاغن وعملاق الأدوية باير ، على التوالي.

تفعّل الاستثناءات في حالة تقديم أفراد أو شركات دعماً لأحد الأندية بمبالغ مالية كبيرة لمدة ٢٠ عاماً على الأقل، كما هو الحال بنادي فولفسبورغ المدعوم من شركة فولز فاغن المصنعة للسيارات، وبايرن ليفركوزن المدعوم من شركة باير للصناعات الكيماوية. كما تم الاتفاق على استثناء آخر في كانون الأول ٢٠١٤، عندما تم منح ملياردير برامج ديتمار هوب، الضوء الأخضر للتحكم في أغلبية أسهم هوفنهايم بعد الاستثمار المستمر على مدى عقدين من الزمن، حيث قدمت هذه البرامج لأكثر من ٢٠ عاماً دعماً مالياً وافراً لكل من الفريق المحترف والهواة في النادي، ما حسم تقييم طلب هوفنهايم من قبل اتحاد كرة القدم الألماني في ذلك الوقت.

لقد وجد لايبزغ طريقة ذكية للتغلب على الحكم حيث أن لديهم ١٧ عضوًا فقط ، وجميعهم موظفون في Red Bull ...

في حين الأندية كبيرة مثل بايرن ميونيخ قادر على التنافس على نطاق عالمي ضمن نموذج ٥٠+١ بسبب عدد الأعضاء لديهم في جميع أنحاء العالم ، مع أكثر من ٣٠٠،٠٠٠ مشجع في جميع أنحاء العالم يستثمرون في الفريق. استثمرت شركات مثل أليانز وأودي والخطوط الجوية القطرية في٤٩.٩٩ ٪ من النادي ، مما أدى أيضا إلى احتجاجات من التراس البايرن الذين لا يحبذون الإفراط في تسويق فريقهم.

يتضح من هذا أن الهجوم ليس على هوب وحده، بل على الفكرة الأساسية و هي تدخل الشركات و التجارة في أندية الدوري الألماني، في وقت هذه الأندية التي أخذت أماكن أندية عريقة، تستحق المشاركة في البنودسليغا، مثل أدينة هامرغ، سانك باولي، نورنبرغ، ميونخ ١٩٦٠، شتوتغارت...

توضيح بسيط حول الفرق بين الأندية التي تعتبر شعبية و بين أندية المال :

أنواع تراخيص الأندية الألمانية الاحترافية
•جمعية مسجلة واختصارها e.v
•شركة مساهمة محدودة واختصارها AG
•شركة ذات مسؤولية محدودة واختصارها GmbH
•شركة شراكة محدودة ذات مسؤولية محدودة للشركاء واختصارها الألماني GmbH&Co. KGaA

•أسهم نادي دورتموند
1/الأسهم المطروحة ببورصة فرانكفورت 60.46٪
2/شركة ايفونك للصناعات الكيميائية 14.78٪
3/المليونير الألماني بيرند غيزكه 8.80٪
4/شركة نادي بروسيا دورتموند 5.53٪
5/شركة سيغنال ايدونا للتأمين والخدمات 5.43٪
6/شركة بوما للمستلزمات الرياضية 5.00٪
شركة نادي بروسيا دورتموند تملك 100٪ من القوى التصويتية وبقية الشركاء يعتبرون شركاء محدودين يملكون الأسهم ولايملكون قوى تصويتية وإدارية.

•نادي هوفنهايم
96٪ من الأسهم والقوى التصويتية يملكها الملياردير الألماني ديتمار هوب عبر شركته SAP للبرمجيات
4٪ من الأسهم والقوى التصويتية لشركة نادي هوفنهايم

•نادي لايبتسيش
99٪ وأكثر من الأسهم ملك شركة رد بول
1٪ وأقل من الاسهم يملكها نادي لايبتسيش
49.99٪ من القوة التصويتية لشركة رد بول
50.01٪ من القوة التصويتية للنادي

العديد من الأندية العريقة مسجلين على إسس "شركة"، لكنها ما زالت أندية تحافظ على تاريخها الثقافي، تملك و تدير نفسها بالطريقة التقليدية، دون إضافة لهم أي شريك استراتيجي عبر تملكهم أسهم بالنادي، و ذلك لرفض الجمهور و أعضاء النادي للفكرة. مثال على هذه الأندية المسجلة "كشركة" : شال*ه، مونشنغلادباخ، فيردر بريمن، كولن، آوغسبورغ، دارمشتات، شتوتغارت، ماينتز.

إستثناءات تعديل قانون ٥٠+١ :
إستثناء الأول، هو الذي يسمح للشركات والمستثمرين تملك النادي اذا استمروا بدعمه لأكثر من 20 سنة متواصلة،‏ وإستفاد من هذا التعديل ديتمار هوب الذي دعم هوفنهايم منذ ١٩٨٩ (أي أنه أكمل ٢٠ عاماً بدعم النادي) و بفضل هذا الإستثناء إستطاع تملك ٩٦٪ بعد موافقة الجمعية العمومية للنادي و الإتحاد الألماني لكرة القدم.

كما أن الملياردير مارتن كيند رئيس نادي هانوفر٩٦ والذي كان سبباً بتعديل القانون عبر ضغوطه المتواصلة ومفاوضاته لسنوات مع رابطة الدوري الألماني، إستفاد من هذا التعديل حيث أكمل عام ٢٠١٧ عامه الـ٢٠ في دعم النادي وتمكن بذلك من الاستحواذ على كامل اسهم النادي والسيطرة على القوى التصويتية بعد موافقة الجمعية العمومية للنادي.

كذلك صدر في التعديل الآخير للإتحاد الألماني إجراء يتضمن منع المستثمر من التملك في أكثر من ٣ أندية على أن يكون الاستثمار غير محدد مفتوحاً في نادي واحد فقط من الثلاثة، ومحدد القيمة في الأندية الاثنين الباقية بـ١٠٪ من أسهم النادي كحد اقصى.

صدر هذا التعديل بسبب أن مجموعة فولكسفاغن تمتلك ١٠٠٪ من أسهم نادي فولفسبورغ والشركة التابعة لها أودي تملك ٨.٣٣٪ من أسهم بايرن ميونخ وكذلك شركة كواترو التابعة لشركة اودي التي تتبع مجموعة فولكسفاغن تمتلك ١٩.٩٩٪ من أسهم انغولشتات، فصدر التعديل الأخير للحد من ذلك والمحافظة على المنافسة القذرة.

كما حققت جميع احتجاجات السابقة أهدافها، ستتحقق من جديد هذه الأهداف.

فالعام الماضي، نظمت مجموعات الالتراس احتجاجات خلال المباريات التي جرت في ليالي الاثنين ، حيث لا يرغب المشجعون في إقامة أي مباريات في الدوري يوم الاثنين. حيث يصعب على العديد من المشجعين الترحال يوم الاثنين، والتي تم وضعها فقط لتسهيل جداول البث التلفزيوني، و لأهداف إقتصادية أيضاً.

ونتيجة للإحتجاجات حققوا هدفهم ، حيث أكد الاتحاد الألماني أنه سيتم استبدال مباراة الإثنين بليلة الأحد ، بدءً من موسم ٢٠٢١-٢٠٢٢.

محمد حاج - Dortmund Lebanon


 


رد مع اقتباس
قديم 08-11-23, 02:41 PM   #2
صفصف

الصورة الرمزية صفصف

آخر زيارة »  اليوم (05:21 AM)
الهوايه »  الكتابة في تنمية الذاتية

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






فمن هو هوب؟


صاحب الـ79 عامًا هو أحد أشهر رجال الأعمال في ألمانيا، وهو مؤسس إحدى شركات البرمجيات الشهيرة، وهي الأكبر بأوروبا في هذا المجال والثالثة على مستوى العالم.



وتبلغ ثروة هوب حوالي 15.9 مليار دولار، لكنه قرر عام 2006 تخصيص حوالي 70% منها لمؤسسة خيرية تحمل اسمه، لدعم البرامج الرياضية، الطبية، التعليمية والاجتماعية.



متى بدأ ارتباطه بكرة القدم؟




بعد سنوات طوال على خوضه تجربة قصيرة كلاعب في هوفنهايم، قرر هوب ضخ جزء من أمواله في النادي كمستثمر عام 2000.




إذن ما هو سر عداوة الجماهير له؟




لم تكن جماهير بايرن ميونخ أول المهاجمين والمسيئين لمالك هوفنهايم، بل سبقها مشجعو بوروسيا دورتموند وبوروسيا مونشنجلادباخ وغيرهم


يقترف هوب ذنبًا عظيمًا، إلا أن الجماهير حولته إلى عدوها الأول بعدما انتقد المشجعين المعارضين لإلغاء لائحة (50+1)، الملزمة للأندية باحتفاظ الجمعيات العمومية بنسبة 51% من أسهم النادي، والباقي للمستثمرين.
و
وبعدما تصدر هوب المشهد بانتقاده الجماهير المعارضة لإلغاء هذه القاعدة، بات العدو الأول لها، إذ يرى المشجعون أن استحواذ رجال الأعمال والملاك على غالبية الأسهم لا يصب في صالحهم.

فاستحواذ المستثمرين على غالبية الأسهم يمنحهم فرصة التحكم في قرارات مصيرية بالأندية، مثل تغيير الاسم والشعار وكذلك تحديد أسعار التذاكر وكافة الأمور التي تمس المشجع مباشرة، وهو ما تخشاه الجماهير.


كيف اصبح مشهورا

ام في عام 2006 بالتبرع بنسبة 70% من ثروته إلى مؤسسة خيرية أوروبية تدعم الرياضة والطب والتعليم والبرامج الاجتماعية.

ويعتبر هوب من أكبر الداعمين لنادي هوفنهايم لكرة القدم الذي يلعب في الدوري الألماني الأول، كما اكتسب شهرة كبيرة وشعبية كمروج للرياضة، قبل أن يصبح المالك للنادي.

عاد اسم هوب خلال الأيام الماضية بعد إعلان إحدى المختبرات التي يملك ديتمار هوب معظم أسهمها قرب اكتشافها للقاح ضد فيروس كورونا المستجد.


 
مواضيع : صفصف



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 06:15 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا