09-02-14, 11:04 PM
| #67 | |||||||||||||
  
|  1-متى أعُتق من وجع دفين : كُنت طفله تلهو بحدائق الأحياء تثرثر لدُميتها باأناشيد وحكايا بها خوف وبها الحب لم أعلم أن قلبي سيكبر ويمضي مُكبلاً لاأحدى البشرَ تافهّ تلك الحياه التي سميتها أنت بحبيبتي . لحن | |||||||||||||
 |
|
09-03-14, 12:17 AM
| #68 | |||||||||||||
| 2-متى أعُتق من وجع دفين : ماذا عن المراهقه التي عشتها كانت مغفله ومغلفهّ كيف ذلك ؟ سأروي لكم ببساطهّ أمتُحنت مراهقتي بالرحيل من مكان لمكان حتى وجدت نفسي في غير مكان ههه رُبما طلسمه من حروفي لاتُفهم . لحن | |||||||||||||
| |
|
09-03-14, 05:31 PM
| #69 | |||||||||||||
| هذه الكآبة اللتي تتآكلنا حتى الفضيحة وضياعُ الشرف ، من يوقف هذا السيناريو المُفخخ بالشتائم وحمُوضة الماضي في قوارب الذكريات هل من مُجيب ؟ يا إلهي هل هناك أحد )! البؤس الذي يحفر سبابتي حتى نهاية مُقرفة يتركني في حيرة بين آلف سؤال و حرائق لا تنطفئ ؟ أين سأكون بعد عدة دقائق ؟ ومع من سأرتب جنازتي أقصد غرفتي ؟ وهل هناك عناقُ ينتظرني تحت ظل شجرة ؟ هل سيرتطم وجه الحُزن بالنسيان و أبتسم ؟ هل ستكون شهقتي الأخيرة ، تساؤلات ممسوسة ؟ أنتم يامن تُمشطون حرفي بِهدوء الضجر أنفثوا غبار الغياب في كبدي وأرجموني بِجمرات اللعن فأنني ثُعبان يحتضر تحت أسرتكم لحن | |||||||||||||
| |
|
09-03-14, 05:36 PM
| #70 | |||||||||||||
| افنيتُ عمري ألملم ما بعثره طغيانك ، افنيتُ عمري للموسيقى لعزفُ ينتشل حطامك من أرض الخرابَ . ألا تدرك بعد كم يبلغ عُمر حُبك في دائرتي وخريطة أحزاني ! ألا تدرك بعد أنك الصباح و خُبز الصباح و قهوة الصباح و هلوسة الصباح ألا تدرك بعد ؟ وريد يرقصُ في يسار رجولتُك وريد يسبحُ في تيار دمُك يرسمُني عذراء فاض من قلبها .زهرٍ وأغنية كشعاع شمسُ يتسلل إلى فتنة ساقيها وخجلها الذي يجلسُ بِعمق شهي مثل تُحفة عتيقة لحن | |||||||||||||
| |
|
09-03-14, 11:46 PM
| #71 | |||||||||||||
| كانت ليلة هوى يسقيها باأرتواء الحديث ناول قلبي بثرثرتهِ النادره تلك الملونهَ بجماليات الحب والغزل والأمان وفجأه سقط نعم سقط وقلبي دُفن في الذكرى لتلك الوعود الكاذبهَ أتعلمون رغم خيانته وغيابهُ فاأنا أحببتهُ ولن أجد له مثيل في قصص العشق وأن كان واقع مجُرفاً للسراب والآه . لحن | |||||||||||||
| |
|
09-03-14, 11:48 PM
| #72 | |||||||||||||
| خُذني لك ولصدركَ فاأنا تائهَ في طُرقات الذياب أود أن القاكّ وأنتمي لك وأشبع حنيني بك حتى وأن كُنت ضرراً مستبداً لقلبي المغدور . لحن | |||||||||||||
| |
