ما يقول شي يسيء ان شاء الله
مثل ماكان يقول الشيخ ابن باز الله يرحمه
( ادعوكم و نفسي الاماره بالسوء بتقوى الله )



Ufo اسلامي



زوار من الفضاء او الفلك
باساليب مختلفه و تعابير معمقه
مثل الطارق و المرسلين عرفا و الثاقبين و العاصفين و العصف او العواصف لها مدلولات تليها فليس العاصفه ريحا انما من الممكن ان تكون عواصف رعديه ( الرعد حاله صوتيه و الصوت له كيان فيزيائيا من ضمن الابعاد ال11 التي تدخل في الاعتماد في نظريه ام او نظرية كل شي لستيفن هوكينق المتوفي في يوم ميلاد سابقه على الزعامه اينشتاين لكرسي الفيزياء )
و هو مناط لمعنى امتداد الارض في الايتان الواالواصلتانسورة الرعد (وَهُوَ ٱلَّذِي مَدَّ ٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَٰسِيَ وَأَنۡهَٰرٗاۖ)، وقوله تعالى فى سورة الإنشقاق (وَإِذَا ٱلۡأَرۡضُ مُدَّتۡ (3))








نظره بتمعن انيق في هاتان السورتان
ورة الطارق - سورة 86 - عدد آياتها 17

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ

النَّجْمُ الثَّاقِبُ

إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ

فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ

خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ

يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ

إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ

يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ

فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلا نَاصِرٍ

وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ

وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ

إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ

وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ

إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا

وَأَكِيدُ كَيْدًا

فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا



بسم الله الرحمن الرحيم

وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا

فَالْعَاصِفَاتِ عَصْفًا

وَالنَّاشِرَاتِ نَشْرًا

فَالْفَارِقَاتِ فَرْقًا

فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا

عُذْرًا أَوْ نُذْرًا

إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَاقِعٌ

فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ

وَإِذَا السَّمَاء فُرِجَتْ

وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ

وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ

لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ

لِيَوْمِ الْفَصْلِ

وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

أَلَمْ نُهْلِكِ الأَوَّلِينَ

ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الآخِرِينَ

كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

أَلَمْ نَخْلُقكُّم مِّن مَّاء مَّهِينٍ

فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ

إِلَى قَدَرٍ مَّعْلُومٍ

فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ كِفَاتًا

أَحْيَاء وَأَمْوَاتًا

وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُم مَّاء فُرَاتًا

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

انطَلِقُوا إِلَى مَا كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ

انطَلِقُوا إِلَى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ

لا ظَلِيلٍ وَلا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ

إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ

كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

هَذَا يَوْمُ لا يَنطِقُونَ

وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ جَمَعْنَاكُمْ وَالأَوَّلِينَ

فَإِن كَانَ لَكُمْ كَيْدٌ فَكِيدُونِ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ

وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ

كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ

إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلا إِنَّكُم مُّجْرِمُونَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ








---------------
احترمهم كثيرا
رغم انهما كانا رائعين في شبابهما
رغم ان نسبة ذكائهما عالميا ليست الاعلى في المقياس



لكن كانا مجتهدين و ارجوا ان يكونا ماتا على الاسلام
كنت اتابع كرسي الفيزياء قبل اعوام و كانت هناك فتاه مرشحه لهذا الكرسي حسنا انا الان في البدو و الباديه استمتع




ان كانت سيكون امرا يدعوا للوعي كيف ان الاثنان العباقره سابقيها واجها برهان تواطئ غير حسي و معنوي لربما و اقتبست مدلولا رائعا للرجع هي الاخرى


كم هو لذيذ مدلول المراجعه في الاسلام حتى بدايتنا الكروموسوميه

كثر الكلام عن الخشوع في الصلاة واسبابه وكيف نخشع
وابعطيكم الحل اللي جربته ونجح معي
وهي حركة بس تسويها وتخشع باذن الله
حتى لو ماقدرت حاول اكثر من مرة وبتنجح
والحركة هي (تثبت النظر في نقطة وحدة ولاتحرك النظر ابدا وان تحرك ارجع لنفس النقطة )
السر في هالعلمية أن النظر اعظم بوابات القلب اذا قفلته تمكنت من تسكين القلب ومن ثم سكنت الجوارح دون حراك

القلب خيمة والجوارح تيازير
وعمودها ركزت نظرة ماتغير

بقلمي &

(وقد كان السَّلَفُ يكرهون الشَّكوَى إِلَى الخَلقِ، وَالشَّكوَى وَإِن كان فيها رَاحَةٌ إِلا أَنَّـهَا تَدُلُّ عَلَىٰ ضَـعـفٍ وَذُلٍّ وَالصَّبرُ عنها دَلِيلٌ عَلَى قُـوَّةٍ وَعِزٍّ)