حقاً!!
كلما كان الركن هادئ , كلما كان كالمنادي الذي ينادي عليك ومع هذا لكأني فتاةٌ حسناء مطلقة هجرت منزلها على ما من شيءٍ عدت لهُ ليس من باب الشوق فقط ولكن من باب تسجيل حضورٍ ليس إلا .
الركن عفته لكن القلب يشتاق .. باقي خفوقي فيه صادق معلق .
ولا أنا في خاطري بعد والفراق .. عفت المكان وصار ركني مطلق.

ما يزال في الرفوف!!
من الاشعارِ ما لا تحملهُ كفوف كتبت في كل الظروف التي عبرتني طمرتها في باطن الارض ومازلت أحثي التراب عليها حثياً وأخفيها حديثاً غريبٌ أنا حقاً

من منطلق ما فات أصبح خبر كان .. كبيت شعري في رفوفي حفظته ؟؟

افا ي ذا العلم. ليه وراك وش علمك لالا بتزعلنا منك. استمر تري نتابع. لو مانحتسي. :-/

سئمت فنمت فحلمت !!
بتلك الابيات الارتجالية فقلتها هو شعورٌ خامر الروح لم يكتمل وليس لي طاقة على زعل أحدٍ منك ولست ممن يهتم حقاً بحديثٍ أو تعليقٍ إنما أكتب لنفسي فقط وربي وخالقي لست استحق من يتابعني لا من قريبٍ ولا عن كثب .
افا ي ذا العلم وش بك لا تزعلنا .. حنا نتابع ولكن جد ما نحكي !!
أستنساخٌ فكريٌ شعريٌ لما قلت أما والله لفيك موهبة الشعر وحسن التعبير ولهجةٍ اعرفها كما أعرف ما في نفسي أنرت متصفحي

اكيد كل منا يكتب لنفسه اولا واخيرا. مابي اكتب فصحى بس انعديت كثر ما اقرا لك المهم. تكون بخير. وماتقاطع المنتدي لك اخوه وخوات هنا. افا عليك بس اي واللهجة حايلية او قصيميه. ماتفرق

مرحباً!!
أكبر من الترحيب نفسهِ وأصغر من الترهيب ذاتهِ وأعز من الفؤاد برمته وأرفع من الراسِ وقمتهِ بكِ أو بك فوالله لا أدري أذكراً أم أنثى أما بعد لعل تلك العدوى نوعٌ من النجوى لو طالت يجد من يفعلها خروج التشيكل منهُ عفوياً لغوياً صحيحاً فسبحان الله المعين الهادي لضال والغادي ثم أن كثرت قرأت الشخص أحياناً تؤدي للعشرة والعشرة تؤدي لصدمة لفقد ذلك الرفيق الفكري ومن يدري لعل القدر يجري بامر الله فأرحل فتتهاوى تلك العشرة وما يتبقى لك إلا الحسرة , اما تلك اللهجة لعمري لدى لقيط الفكر طالب العلم تفرق فالمطالعة بالنسبة لي ليست ترفاً بل شرفاً شرفني بهِ المولى عز وجل لا أفعلها من باب الفراغِ ولا حشو الدماغِ لا واللهِ بل أظل الساعات الطوال أفكر في ربع جملة لأي عابر ٍ أو أبن سبيلٍ قالها

" عفت المكان وصار ركني مطلق " ان ضاق صدرك من مكانك لاتمله = يمكن السبب يكون هكر مسحور \ بخر المكان بماى مقرى عقب زله = ترى الشوق احيان يصيبه فتور \ ولاتعاف مكانك اللى الناس تدله = ولاتخلى خبل القايلة يصير مقبور !!

أيُها النبيل لك وحشه!!
بحجم السديم ياسيدي الكريم من فوقك غيمة ومن تحتك ديمة ولك معزة وقيمة حقاً عظيمة قريبٌ من القلب لو كنت بعيداً عن العينِ فانت في سويدء القلب لا تبرح تمرح وتسرح فيه مخمورٌ كزير سالم كيف لي أن يمل أو يكل من له صاحباً مثلك ورفاقاً معي حيثُ ذهبت أما عن الهكر فوالله قد وصفت الحالة باجزال عبارة لا فض فوك لم تخيب ظني فيك فانت كاتبٌ أسعد حين أقرا له وشاعرٌ نبيلٌ ومتذوقٌ لا يشق له غبار دمت كما أنت غيثٌ يحيي ميت الارض بامر الله وهي هشيم