قرأت هذا التعليق في مكان ما لا أتذكر أين

لكن وجدتني محتفظة به في الملاحظات

بس لو نتأمل و نتفكر في الأمر

لندرك أننا لا شيء وسط هذا العالم و هذا الكون

و لا زلنا نعتقد أننا أذكياء و متيقنين أننا الصح الوحيد في هذه الدنيا

و أننا ملكنا مفاتيح الجنة و النار و بدأنا نخرج منها الخلق على حسب مزاجنا و أهواءنا

مرة سمعت هالسالفة أو الحوار العفوي و الواقعي بين أم و ولدها

يقول لها الولد : يمة اخذيني معاج للجنة

ردت عليه : مو خل اتأكد إني بدخلها عشان آخذك

و احنا نسينا نحاسب أنفسنا و نضمن مقاعدنا في الجنة

و بس قاعدين نصدر أحكام فلان بيدخل و فلانة لأ

فلان غلط و فلان صح

و انت منو و انت شكو و انت من عطاك الحق تقول

دورك في هالحياة انك تعبد ربك و تتعامل مع الناس بالحسنى و تتعايش معاهم

بس

موضوع انك تقول انت صح او انت غلط

هذا تعلمتوه من برامج الحوارات الغير عادلة و اللاموضوعية و البعيدة عن أخلاقيات و مبادئ الحوار و التناظر

و الناس زادت جرأتها و تضاعفت بعد أن اختبأوا خلف شاشات مختلفة و تحصنوا خلف معرفات في برامج متنوعة
مثل السناب و الانستا

و انت على بالك انك ثابت و انت بالأصل تماما مثل ريشة وسط هالكون العظيم

بس ما أقول إلا الحمدلله و الشكر له

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 1 والزوار 0)
‏eve

الحارس هج أو انحاش

شكلة عطايا أمل فخمةً و فاخرة

كتبت أمل.

و عقبت بتعليقات و أمثلة

حرفيا يا أمل أنا و صديقاتي

لما نجتمع شهريا

بوفيه أسرار و فضايح مفتوح

إشي مقبلات على مشهيات على ذبايح على خفايف و مندي يندى له جبين الضمير و التحلية عاد الخادمات و سوالفهم او مصايبهم

و أقسم بالله الذي لا إله إلا هو إني أنا و ثنتين من شلة الظ،ظ، نبقى في صف المستمعات

و عن الحلال و الحرام نقط بين السالفة و السالفة تعليقات

مرة كبيرتهم التي علمتهم الحش قالت : و انتو شفيكم ساكتين ؟!

علاقتي بهم سطحية من صوبي بس من صوبهم عميقة لدرجة تخوف .

و فازت معنا هيراا بهدية بسبب إنها سبب لهذا الرقم المتميز بالإعجابات

و الهدية عبارة عن


(( اممممم بس تجهز الهدية أحطها هني ))

مساء السكون و الاستكنان بعيداً عن صخب هذا العالم المجنون

أنا ودّي لو أحد يطبق علي حدّ الآية الكريمة : و قرن في بيوتكن

و اذا حد استفقدني أقوله : علي حكم قرار في المنزل و الطلعة منه للضرورة القصوى

و إن كان تأويل الضرورة متفاوت بيننا

فالبعض يعتبر طلعة السوق و المطعم ضرورة ملحة

و البعض يعتبر زيارة الطبيب هي الضرورة

عن نفسي الضرورة ليست ثوابت

فما قد أعتبره تافهاً اليوم ربما يصبح في الغد أمراً لابد منه يستدعي الخروج من المنزل

أما حاليا أعيش وسط عايلة و على رأسهم أمي الله يحفظها حتى لو نحتاج بصل فهو ضرورة لا يمكن لأحد أن ينجز المهمة.

لذلك الهروب هو الضرورة و التملص من الالتزامات الكثيرة

يسألوني : عادي يعني تقعدين أشبوعين ما تشوفينا ؟؟؟

أخاف أقولهم الصج يكرهوني



المهم

شخباركم

و جبنا إهداء بسيط جدا

للعزيزة جدا

هيراا

أنا بحب اسمها من قبل ما أعرفها
و هي زادت من جمال و قيمة و هيبة الاسم بشخصيتها المتكاملة ( بالنسبة لي ) إنتو كيفكم



و الثانية مع بعض اللمسات اللونية


من القلب للقلب يا هيراا