05-22-20, 10:07 PM | #919 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
اشرب الماء حيث يشرب الحصان الحصان لا يشرب الماء العكر إبدا ضع سريرك حيث تنام القطة بشكل مريح وتناول الفاكهة حيث تتوقف الدودة أبني منزلاً حيث لا يوجد في المكان ثعبان واحفر بئر حيث تجلس الطيور في الحرارة اذهب الى النوم واستيقظ مع الدجاج ستحصل على طاقة ذهبية خلال النهار إذا اكلت خضارا اكثر سيكون لديك أرجل قوية وقلب أسد دائم إذا نظرت في كثير من الاحيان الى السماء ستكون أفكارك واضحة وخفيفة اخترالصمت على الكلام الصمت سينزل على روحك وعقلك سكون هادئا الراهب الروسي سيرافيم | ||||||||||||
|
05-23-20, 12:47 AM | #920 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
شكرا لك تمنياتي ان تكون كل ايامك سرور يا القادم | ||||||||||||
|
05-24-20, 04:55 AM | #921 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
صباح الخير | ||||||||||||
|
05-24-20, 07:42 AM | #922 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
وانتي بخير يا رونق شكرا لك وايامك سعيده | ||||||||||||
|
05-24-20, 07:58 AM | #923 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
عرافه الاساطير والتدقيق في الصورة تظهر لنا كيف يفكرون واي مدى وصل تحويل الجمال الى خرافه الصوره لا تقبل المفاوضات واستمر مع القطار الى كل المحطات | ||||||||||||
|
05-24-20, 09:33 PM | #924 | ||||||||||||
العراب الأخير
|
من مذكرات رئيس اقوى صلاحية في تاريخ القرن الماضي وهو مانديلا يقول بعد أن أصبحت رئيسا طلبت من بعض أفراد حمايتي التجوال معي داخل المدينة مترجلين دخلنا أحد المطاعم فجلسنا في أماكننا وطلب كل منا ما يريده من طعام في الوقت الذي كنا ننتظر العامل أن يحضر لنا الطعام وقع بصري على شخص جالس مقابلي ينتظر بدوره ما طلبه قلت لأحد أفراد حمايتي اذهب إلى ذلك الرجل واطلب منه أن يأتي ويشاركنا الأكل على طاولتنا جاء الرجل فأجلسته بجانبي وبدأ كل منا في تناول غذاءه كان العرق يتصبب من جبينه ويده ترتجف لا تقوى على إيصال الطعام إلى فمه وبعد أن فرغ الجميع من الأكل وذهب الرجل في حال سبيله قال لي حارسي الشخصي الرجل الذي كان بيننا تظهر عليه علامات المرض فقد كانت يداه ترتجفان ولم يستطع الأكل إلا النذر القليل فأجبته لا أبدا ليس كما ظننت هذا الرجل كان حارسا للسجن الانفرادي الذي كنت أقبع فيه و في أغلب الأحيان وبعد التعذيب الذي يمارس علي كنت أصرخ وأطلب قليلا من الماء فيأتي هذا الرجل ويقوم بالتبول على رأسي في كل مرة لذلك كان يرتعد خوفا من أن أعامله بنفس ما كان يفعل معي فأقوم بتعذيبه أو بسجنه لكن ليست هذه أخلاقي فعقلية الثأر لا تبني دولة في حين عقلية التسامح تبني أمم يذكرني مبدأ مانديلا في تسامح الرسول صلى الله عليه وسلم حينما فتح مكة وقالو له أسياد قريش صاغرين ما ظنكم فاعل بكم؟ فردو عليه كريم وابن الأكرمين فقال اذهبوا فأنتم الطلقاء فأن كل شئ يبنى على العدل والاحسان والعفو عند المقدرة فهو اساس السماحة التي تعتبر القاعده المثالية في الأخلاق | ||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||