(( قاوم وعش حياتك ))
تلك عنوان حملة إعلامية لقسم الإعلام بجامعة قطر
أطلقنه عدد من الطالبات تحت إشرا الدكتورة الفاضلة
(( إيمان عيسى ))
الحملة هدفها بيان
التوجه السليم نحو وسائل التواصل ،،

ومن أهداف الحملة
تقتين ساعات الأرتباط بمواقع التواصل ،،
وكيفية مقاومة الأدمان على تلك المواقع ،،

وفي نفس إطار الحملة ،،
ماذا حصل ؟؟؟

أُطلقت ندوة تحت عنوان
(( قاومها ))
وقد تحدث فيها دكتور علم النفس الاجتماعي
بجامعة قطر الدكتور
(( يوسف حسن ))

محذرا على ضرورة الحفاظ على الخصوصية ،،
وإنه مهما حذفت لن يحذف ما تضعه فعليا
بل سيوجد بمكان ما لذا الحذر ،،

وماذا بعد ،،

المرشد النفسي
في جمعية أصدقاء الصحة النفسية
مختصرها
(( وياك ))

الأستاذ المرشد
(( محمد كمال ))
يؤكد إن قضاء ما يعادل
7 ساعات ونصف يعد إدمانا
على تلك الوسائل ،،

وتؤكد الأستاذة
الإعلامية والباحثة
(( خولة مرتضوي ))

على ضرورة مسك العصا من النصف
لنأخذ الجيد من خلال وسائل التواصل ،،
ونطرح
الغث السمين ،،

يعني بما إن الموضوع بيدنا
خل نخلي التليفون
في المطاعم والكوفيهات ،،
في
الزيارات ،،
في
أوقات التجمع الأسري ،،
وانتهت هذه القضية

مني أناا
الجادل ،،،

القضية الثانية
(( لغتنا العربية بين التغريب والعقوق ))

قبل ما اتناول هذه القضية والآراء حولها ،،

تعالوا زوووم على موقف الرئيس الفرنسي ،،

حضر الرئيس الفرنسي أحد المؤتمرات ،،
ومن ضمن فقرات المؤتمر
كان شخص فرنسي شرع يُلقي ما لديه
باللغة الإنجليزية
الرئيس الفرنسي واللي معاه
من أول كلمتين غادر القاعة
لماذا ؟؟؟
ما عجبته اللغة ،،
فرنسي
يلقي الخطاب بالإنجليزية
نووو وي ،،
المهم
ما رجع إلا بعد تعهد اللي في المؤتمر
أن يكون خطاب الشخص الفرنسي
بالفرنسية

ناس ما تجيش إلا بالعين البنفسجية

وهويتنا نحن ،،
في القادم كثير من الألم ،،

هويتنا نحن اللغوية ،،
أشار الأستاذ
(( يوسف الكندري ))
في مقال له تحت عنوان
(( عقوق اللغة ))
كثير من الأمور المهمة ،،
يقول
استغربت بشدة
من الحديث في الأماكن العامة
بين الأهل وابنائهم ،،
الفتيات ،،
بلغة هاي ،،
هاللووو ،،
بليژ،،
طبعا هو ما قال هذه الكلمات
قال
اللغة الإنجليزية ،،

وقال
أنا لست ضد أنك تتعلم هذه اللغه
لأ
ضد هجر لغتنا العربية ،،

والله أتفق معاك يا أستاذ ،،

ونكمل