التخطي
يجيب على الاسئله
وانتي اخفيت الأجوبة
خلفك

لا أحد يطرح
هذه التساؤلات
الا من كان في الامام

العقل المخضب
في توارده
سيعيش رغم
كل اسطبلات هذا الزمن

المفاهيم الخاصة
تنتصر
لولاها
لما كان تشكلت
ثريا

ولا تتبعت اثر

مهمة الكون التصفية الذكية
على حسب ازمنتها

سلمت يمناك
ابايع نصوصك للحاضر
والقادم المع

لو عاش الأمل متوهجاً
لـ شابت الهمة كـ عجوزٍ
أخذ العمر بهاء
خدها
ماهي الحياة
بلا أمل!؟
وكيف العمر يهرول
ليترك الاحلام رواية الحاضر عن الماضي..
...
سهيل
جار القمر
بنت ابها
سالم العامري
النايفة
شطرنج
لا اعلم هالامتنان يكفي
لوجدكم سعادة تغشى القلب

هي كما تكون
هي

شكوي
وتساؤلات لم تنتهى

ومنها تتشكل
حروف العباره
لم تنجح العهود
ولا كننا تعاهدنا

فلا عاشق نال
كل ما تمنى
ولا عاشق نال
كل ما كتب هنا
ولا نفحات الذكريات
عادت لنا بالعابرين

فحتى وإن كانت أمنيات
فلا مانع من التمنى
ربما ذات يوم

نلمسها

في حساب المسافات
هل تقاس بالقلب
أم العقل؟
وأيهما يراها أقرب!

عندما أفتح باب التساؤلات
وتضيع الإجابات
أعلم أن ضبابية الحياة
تنتزع اليقين الباقي في نفسي
لـ إيماني الصادق
أن الحقيقة الوحيدة
هي حتمية المغادرة
من الواقع للوهم
لتنجو هذه الروح
عن السقوط أكثر
في مصيدة الخذلان
نكتفي هنا
لنقول أن أصدق مايحمله
الإنسان لا"يكتب"
لذلك كل ماترونه
من نزيف الأقلام
هو فائض عاطفي
شكراً بحجم السماء
لكل من عبر أمل من خلال جنونها