|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-30-23, 08:21 PM | #421 | ||||||||||||
|
يتخيل لو يتمنى لو أن حبيبته هي التي أمامه يتخيل لو أنها بين أحضانه بدلا من بقايا الرماد المتناثر (ر) | ||||||||||||
|
12-31-23, 06:16 AM | #422 | |||||||||
|
رائِعتي .. فاتِنتي .. أيتها المُمتدّة مع شراييني .. يا حياة الرّوح .. نبضاتك في صدري تدق كالطبول .. قلبي في حبكِ أصبح مسحور.. لا أريد تعويذةً .. ولا رُقيه .. أريد أن أبقى مجنونك .. وبكِ مسحور .. أنفاسُكِ عندي أجمل العطور .. جمالكِ عندي أجمل من النور .. عيناكِ بحرٌ أغرق فيه .. وأقول هل من مزيد .. أعشقكِ حدّ الجنون .. حدّ الثمالة .. فهل لعاشق أدمنك أنّ يحيا دونك .. وكيف لي أن أحيا دونك ولا أكتبك .. والحروف بدونك سطرٌ مهجور ..! | |||||||||
|
12-31-23, 06:18 AM | #423 | ||||||||||
|
رأينا الكلمات وسمعناها.... دقّت طبول لا نعلم مصدرها... لكن نعلم شيئا واحداً.... انها منك...." انت / انتي " ....! | ||||||||||
|
12-31-23, 09:49 PM | #424 | ||||||||||||
|
يمرون من حزننا كالنشيد ونحن كما نحن ، لا نستيب غريرين لم نلتفت للأمام ولم ننتبه للزحام فدعها تنقل، في الوقت ، ساقا، وساق وتذهب، ماضر عرشك هذا الحداد فليست خطاياك المطايا أتبقى ذبيح المرايا وليست خطاياك غير انتباه الحقول؟! ففيم الذهول ؟ انتبه مرة وأنت، كما أنت في ضفتيك أخضر مثل اليمام وأرعن مثل الغزال الكليم | ||||||||||||
|
01-01-24, 07:21 PM | #425 | |||||||||
|
مرتبطٌ بكِ بقوة .. مسروقٌ من كل ما حولي .. مُلتحمٌ مُنصهرٌ بك .. رغماً عن كل ما حولي .. كثيرون التقيتهم والتقيهم .. لكنهم.. أبداً لم يمروا بي سوى مرور الكرام العابرين .. وحدك فقط .. اختلفتِ بكل شيء عنهم.. ومررت مني وليس بي .. وجعلتِ نبضات قلبي تتراقص في حضورك.. واجبرت اصابعي على الركض لمعانقتك .. وحولتِ جسدي الى بحر من الالوان.. كفصول ايامي معك.. كلهم مروا امامي وبي.. ووحدك مررت مني وداخلي.. لم تعبري كعابرة سبيل.. بل عبرتِ كعابرة قلب.. وعابرة عمر.. ومنحتِ الوقت حولي.. عنوانا يسمى انتِ .. وصنعتُ لبصماتك في حياتي مكانا دائما كظلي. وحدكِ عبرتِ مني.. نبضٌ استوطن قلبي.. ولم .. ولن يغادره ابدا.. وحدكِ فقط منفردة متفردة مشرقة .. ولا تشبهيهم داخلي ..! | |||||||||
|
01-01-24, 09:21 PM | #426 | ||||||||||||
|
يحصي السماوات مزرورة بالأناشيد.. والغبطة الشاعرية.. ماكان يقوي على فعل شيء سوى أن يسامر في هدأة الليل أنثى من الملكوت تخطت ضجيج الأصابع وهي تعد له في المساء فناجين حسرتها وتصعّد أسبابها في سماء التشوّف ثم تفتش عن هالة للقصيدة في هذيان الحروف ( ف) | ||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||