على الهامش أقول؟
إن العقل الذي يرى حتماً كما رأى ينطق فيسمع أن وعى هو ذلك وأدرك , وما أخال من أمن بنظر العقل ينكر حديثهُ ولكن كيف يحدث كل هذا , أنا سأكفيكم عناء التفكير ومشقة الجواب , يمسي حكيمًا ويعشُ كئيبًا حيثُ لا مكان له مع تلك العقول المتحجره .

لا أعلم من ؟
أوحى لمن إستوحى أن الحبَ عملٌ نبيلٌ , لو كان ذاك لعشق النبي عليه السلام , لكني بذات السياق لا أقول حراماً أو حلالاً كلا لستُ مفتيًا , إنما هو عملٌ كغيرِ من الاعمالِ التي نقوم بها , وما أنا بمتطرفٍ ولا متحاملٍ عليه , إن كان الحبُ هدفٌ لزواجِ فنعم نبيلٌ قليلٌ قولك الفضيلة عنه لا يالبث الحب المزعوم بعد الزواج حتى ينبدل إلى مودةٍ أو عشرةٍ كئيبه قد تصلُ إلى أليمة

من الديه ذكريات سيئة؟

حريٌ بهِ أن يرميها في أقرب مكب نفاياتٍ يعترض سبيله وتأكد من أنك أغتسلت بعدها ليس لوقوفك أمام مكب النفايات بل لأنك حملت تلك الجيفة المتعفنه معك طول تلك المدة .

مممم الحب فطره سبحان الله يجي من الله بدون شي ودايم اسمع انو بعد الزواج يكون حب وماما تقولي انو الموده والرحمه أقوى يعني تغلب الحب ..

لا تثقي بكل ما يقال لك ؟

على قدر الجُرم يجرم بك من قال لك وما جرم تلك السيدة الرائعة الفاضلة إلا أنها قالتها بطريقة سردية خلف النص نص ستعلمين ما كانت ترمي إليه لا يختلف أثنانِ على حكمة ما قلت تلك السيدة النبيلة أطال الله في عمرها في طاعته دهورٌ يتعقبه حبورٌ بتأمل وجه الكريم في دابر الزمن إن شاء الله ولعل السيدة تقول في مامعناه أنكِ بعد الزواجِ ستحبين طباع زوجكِ وهي لا تعني قطعاً تغرمين به ولا أظنُ أنها ترميك لتهلكه بيدها لن الحب ليس شرط الزواج بل التراضي الحبُ كالستعبادِ , المرأة الحصيفة لا ترضى قيد العبودية وسلب الحرية هي كتفٌ بكتفٍ كزوجِ لا أقل تحترمه وتجله أن كان يستحق ذلك فان لم يكن يستحق ذلك لا تبقى معه إلا أن كان هُناك سبباً يدعو لذلك كوني أمة تلك عبارةٌ لم تفهم قيلت مجازاً .
ما بال كل الرجالِ أو السواد الاعظم منهم يحب الاستراحة أكثر من زوجته لو كان حباً لما خرج من الباب كي يسامر النار جيلة ويهجر الخليلة لا أظن الحب رابط كان شوقاً وحباً لتملك والتكوين أسرة أضحى مؤدة ورحمة لم يعبر الله عنه كما نعبر نحن عنه كما أنه لا يتوافق مع الشريعة أحب ثم أرسل أو أُحادث أو أقابل؟ لا أدري لم أقتنع بان الحب هكذا حب ؟

مساء جميل ـ إن احب زوجات الرسول إليه هي ـ أم المؤمنين : عائشة بنت بكر رضي الله عنهما. اليس حباً !! متابعه لما يخطه قلمك المبهر ايها الفاضل
صدقتِ غير أن؟
إن عمرو بن العاص أن لم أكن واهمًا قد سالهُ عليه الصلاة والسلام أي الناس أحب إليك؟ قال: عائشة، قلت: من الرجال؟ قال: أبوها، قلت ثم من؟ قال: ثم عمر بن الخطاب.. فعدَّ رجالاً. متفق عليه.
فنظري كيف يقال الحب لرجلٍ مالم يكن حباً غير ما نعرف الحب ميل القلب ونحن نميل لبعضنا ونعرض كذلك فهل يجوز الاعراض عن مسلمٍ لمجرد أنني لم أهضمه للحب طرائق شتى منه المباح ومنه المحرم وأنا أقصد ذلك المحرم ولم أحرمه لأنني لستُ مفتياً والحب بالله وفي لله من ينكر الحب , أحبك الله .
وبين الغاية والوسيلة هناك فروقٌ وفوارق ولعل الحديث ذو شجون كنت سعيداً في تجاذب الافكار ومنكم حقاً زاد مالدي ونعم لصحب أنتم لي

انت تفكيرك مثلي بس احنا في مجتمع سعودي مالك الا زوجك حبيتيه ماحبيتيه شي راجع لك وبعدين جيب لي طريقه غيرها مافي تعارف معروف الرجل السعودي تكلمني تكلم غيري يعني مالك الا نصيبك استسلمت عني

سمع الله منكِ؟
فالي الشرف أن أكون كمثلك , وأين أنا منكِ . أنتِ كثريا وأنا كثرى . ههه أعجبتني تلك المفردة منكِ حبيته ما حبيته , أراها في كل حين تلك المقولة وربي هناك الخلوة الشريعة كما أن الاب يجب أن يستمع للبنت فان شاهدت زميلاً صالحاً أو جاراً أو أبن عم الى أخره ما المانع من تزويجه يقول المثل أخطب لبنتك ولا تخطب لولدك الزواج قبل كل شيءٍ قسمة ونصيب كان الله بالعون