03-10-15, 08:50 PM
| #103 | ||||||||
  
|  ساو ! - لا أستطيع المساؤاة ! - ولما ؟ - كيف لي فعل ذلك , وما أراهُ غير متساوي ! - ما لعمل إذاً؟ - قل أعدل فقط ! صدقت . | ||||||||
 |
|
03-10-15, 09:03 PM
| #104 | ||||||||
| مجتمعا إلا ! فرقا نصيب صاحبهما من كل شيءٍ , الحماقة و عدم المبالاة , فلا يجدي معهما كتابة ولا حتى قراءة ولا نصح ولا إرشاد ولا تعليم ولا توبيخ | ||||||||
| |
|
03-10-15, 09:15 PM
| #105 | ||||||||
| من الشوقِ ما هو بليدٌ ! والله أني أشتاقُ وإيما إشتياق لأقاربي ولكن لم أظن أن الشوقَ بليدٌ عهدتهُ متقدٌ فتلك صفة الاشواق فما بالها خيست ماعاهدتني بهِ ليتها ترحل أو تستقيم فوالله ما أفعلهُ لا يفعلهُ إلا كلُ ليئيمٍ لعمري ماكان لي أن أفعل ذلك حتى ولو كنت لقيط | ||||||||
| |
|
03-10-15, 09:25 PM
| #106 | ||||||||
| هيتَ لكِ ! ما زلتِ لا تبرحين ولا تفرحين في ركام الرماد ترقدين حسرةً على ما قات من ماضيٍ حزين ما فات لن يعود حتى وان جادت ماهي إلا لحظة وتزول | ||||||||
| |
|
03-10-15, 09:30 PM
| #107 | ||||||||
| لم أقابل ! لوعتي في منصف الطريق قط , أما أن أغرق بها أو تجتاحني حينما أصل إليها , كانها لم تسمع ولم تعلم بان خير الامور الوسط لم أبلغه قط | ||||||||
| |
|
03-10-15, 09:39 PM
| #108 | ||||||||
| تكسوني الدهشة ! كلما شاهدت طفلاً , كيف لهُ أن يكون أفضل مني رغم أنه لا عقل له أن جاز التعبير حتماً لديه أمرٌ ليس معي يكاد يصيبني ذلك بذهولِ فالعقل لا ينفع مالم يكن لطيبة والبراءة محلٌ من الإعرابي . | ||||||||
| |
