11-08-16, 04:14 PM
| #139 | ||||||||||||
  
|  نيزكُُ ضرب قلبي الساعة وفي أزقة الخيال أبحثُ عنكِ كلُ من حولي شك...وحده طيفكِ يقين أيتها الريح العاتية..كلٌ هذا العالم لا يهم إن مررتي بديارها فأحمليها إلي..ولا تهمشي لها ضلعاََ فهي أُنثى لا تعترفُ بالمألوف ولا تخضع لجاذبية نيوتن ! فصولها ليس كباقي البشر..أسقطت الخريف والصيف ! وأحرقت بكبريائها الشتاء وأبقت على الربيع وقزح الوليــد | ||||||||||||
 |
|
11-14-16, 01:09 AM
| #140 | ||||||||||||
| بعض الأحيان أفتقد جذوة الحماس بخلق جو ماطر كتابي ! لا أدري ما هو السبب..هل يغار مني القلم لأنني أكتبها ولا أكتبه ؟ الوليد/ https://www.************/watch?v=KZ8h5BrO8cE | ||||||||||||
| |
|
11-17-16, 03:17 PM
| #141 | ||||||||||||
|  أنا فقط من يرسم نفسي ويخطُ أوجاعي أقرؤوني كيف حلا لكم...لكن لا تلوثو قلبي بِسهام أقلامكم أُحاول جاهداََ أن أكون دواء...فليغفر لي من لمس مني الجفاء عاتبوني..لكن لا تطعنوني كما طعنني ذاك الواقع أنصفوني كما أنصفني هذا القلم ...ورسمني بقلوبكم كهويةِِ بلا وطن ! | ||||||||||||
| |
|
11-19-16, 03:09 PM
| #142 | ||||||||||||
|  قرأت يوما للدرويش (الموت لايوجعُ الموتى..الموت يوجعُ الأحياء !) يالله..كيف حياتهم تداعب أرواحنا وقد فارقت أرواحهم أجسادهم ! وكيف لنبضهم بضخ الروح في أجسادنا وهم موتى ! رسالة لكم أيها الاحياء ؟ مدارس الأموات في أقاصي المدينة..فتعلمو منها الرحيل بأثر وإلا والذي رفع السماء وأشع القمر...لنظلُ جاثمين على السراط بلا خبر ! الوليد/ | ||||||||||||
| |
|
11-23-16, 01:35 AM
| #143 | ||||||||||||
|  أختزل بـ قلبي كل حكاياتي الغابرة / المندثرة على طريق العمر .. وأحاول أن اكتم صرخاته .. وأضع يدي على شفاهه .. وكأني أخاف .. أن تنطلق أعيرته/ قنابله .. وأقتل بدون قصد .. أحد المارين في شارع ذاكرتي !! هِبْ لِيَّ مِنْ لَدُنكَ نِسْيآنَآ يَآ الله . . | ||||||||||||
| |
|
12-27-16, 02:09 PM
| #144 | ||||||||||||
| https://www.************/watch?v=VKGE6Ze72Rg وأمقُتكِ أيتها العزلة/الوحدة لأنكِ الشخص الوحيد الذي خبأتُ به خيباتي ! لا أدري هل أعيش معكِ هدنة أم إستسلام قالو لي يوماََ..كيف تخرجُ من وحدتِك يا وليد قلت: أثرثر..أهلوس..أكتب سؤال خبيث..كم من النساء عشقت ! تبسمت: قلت ألف من النساء عشقت وكُلها قُيدت ضد مجهول ! ومكرو/ وما كان شعورك حينئذِِ بخبثِِ أجبت..كنتُ دوماََ أشعر بالعظمة لأنني أنتصر بدهاء هالسؤال: كيف كنت تقتلهم ؟ بلغة الواثق أجبت كنتُ أتجاهلهم..وكأنهم شيئ لا يُذكر أتخطاهم وكأنني لا أراهم..فكنتُ أقتل ذاك الكبرياء والشموخ ومن ثُم أغتال تلك الأنوثة حتى أدفعها للإنهيار..وماذا بعد ذلك جريمة ! إذاًً كيف تم القبضُ عليك متلبسا بجريمة عشق؟ بمرارة أجبت/ شيطان قلبي حين رأها أعلن توبته وأسلم ! | ||||||||||||
| |
