؛




(يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ ۚ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا ۚ وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)

'' وقليل من عبادي الشكور ''
قالوا ان الشُكر هنا يأتي بالذِكر وعمل الصالحات
.
.
اللهم ارزقني صحبة صالحة
تعينني على أمر ديني ودنياي
تقربني إلى طاعتك
وتباعد بيني وبين معصيتك

؛
المساحة مابين الوداع والعودة...!
تلك غربة

؛




صباح الخير
.
.
الضفة مزدحمة.... لكنها يوماً ما
ستعبر
سترتدي سلسالاً يحمل عطره المفضل
ستقبل انعكاس صورته في المرايا
.
.
.
لاتفلت ماتبقى منها
أعد ترميم تلك الروح
.
.
تلك الغجرية..... تلك الغجرية
تدس الياسمين في جدائلها
تلك الغجرية
.
.

؛







كانت أول مرة تعلمت فيها ربط شرائط فستاني
هي في صباح أحد الأعياد
كنت أبلغ من السعادة الدرجة التي جعلتني أقف مراراً على رؤوس أصابع قدميّ
وانا أحاول ربط الشريطين خلف ظهري
امتنع عن قبول مساعدة امي لي
متجاهلة ألم عنقي لشدة التوائي للخلف حتى احاول
مراراً مراراً....مراراً حتى نجحت
قد يبدوا أمراً تافهاً لتدوينه
لكن
ذلك الثوب.... لفرط سعادتي به
لازلت اتذكر تفاصيلة كانني ارتديه اللحظة
حين يسعد الصغار...
يمنحون تفاصيل سعادتهم الخلود
.
.

؛


قال : اود التراجع للخلف بضع خطوات
قالت: أؤمن انك تنوي الاندفاع للامام بذلك
.
.
ثقة داعمة

؛






سؤال باغتني!

مامفهوم الصداقة وإلى اين تصل ومتى تنتهي؟
،،