؛


هذا تقييم موفق جداً وصلني تعقيباً على آخر تدوينة
.
.

((اتسائل .. هل هذا هو الوجه الحقيقي للحب أم الوجه الآخر ! ..اعتقد فيه كذا وفيه كذا .. على حسب الشخص الي اختار القلب ان يحبه))


.
.
.
كما كتب فيها الحب له عدة أوجه
أعتقد اكثرها ركاكة هو ماياتي في سبيل ملئ الفراغ
أو كما اسلفت بسبب الطفش لمجرد حديث مؤقت ثم يتحول إلى مشاعر وتوابعها
المشكلة غالباً ليست بالشخص المقابل
الحقيقة تكون فينا كوننا لم نسيطر على مزاجيتنا ما اوصلنا إلى طريق قد تصبح وعرة إذا لم نكن على حذر
.
.
اظنني لا أكره جوهر الحب
بل الأفكار الناجمة بسببه والمتاهات التي تستهلك مشاعرنا وتفكيرنا بافراط

وطرق تعاملنا معه بشكل عام
لأن الشعور اقدس من أن يهدر
والشخص أعمق من أن يؤخذ بسطحية
.
.
.
شاكرة جداً هذا الكرم والتواضع ولطف السؤال مِمن هم أعلم مايكون مني باسرار الحياة

.
.

لقد جعلني هذا التقييم ادقق النظر أكثر
في مفهومي تجاه الأمر

؛

من المدونات التي تريح الروح
هاديء ووقور هذا الركن
كأنه محراب

https://www.al2la.com/vb/3094893-post1693.html

؛



سألني أحد الإخوة الكرام منذ قليل
ما إذا كنت فلانة التي كان يعرفها في منتدى سابق منذ سنوات '' الله يذكرهم جميعاً بالخير ''
لشبه الاسلوب والمعرف الخاص بكلتينا
وبما أن الفترة التي حددها كانت تشغلني عن عالم النت كما اجبته فمن الطبيعي ان لا اكون هي
ذكرني سؤالة ببداياتي هنا
حيث أني فور تسجيلي كان بعض الأعضاء شبه جازمين انني عضوة سابقة للشبه الذي كانو يقولون انه كبير في اسلوب كلتينا ما جعلهم يعزفون عن هذا التشبيه هو عودة تلك العضوة الله يذكرها بالخير هذا فيما يخص العالم الإفتراضي
.
.
.
وعلى المستوى الواقعي
دخلت مرة أحد المختبرات الطبية لعمل بعض الفحوصات
فما أن قلت لو سمحتي حتى همت إحدى العاملات هناك بالترحيب بي بحفاوة واخذي بالاحضان ومع اني اضع '' لثمة'' لكنها كانت متأكد بشكل ما من تصرفها ثم قامت بعتابي على قلة سؤالي عنهم وغيابي لمدة
كان كل شيء سريعاً وكانت ذات مشاعر صادقة ولطيفة وسخية لدرجة أني خجلت من أخبارها أنني لست الفتاة المقصودة وأنها مخطئة في '' الشخصية''
تسمرت مكاني ارسم ابتسامة بعيني صامته خلف اللثام
حتى نبهتها إحداهن للأمر
كان من الطف المواقف التي حدثت معي

صباح السعادة


كطويلبة في مجال الكتابة
لطالما أحببت الكتابة على صوت الموسيقى
لأنها تمنحني الاسترسال
تساءلت....
ما إذا كنت سافلح في الكتابة
بدون الاستعانة بالموسيقى؟
كان الأمر صعباً
للحد الذي جعلني اقول
''كل ماكتبته سابقاً كان بقلم المعزوفات وليس احساسي''!!
ان إيصال الشعور الأصل بدون التشويش عليه بمشاعر دخيلة او مؤقتة لإنضاج النص سهل جداً
لكن بدأ لي الأمر لوهلة كأنه اعمار تجاري!
التحدي في الكتابة على صوت الصمت
كي يُجنى لُب الشعور الخالص
من بعد رمضان اصبحت أفضل الكتابة....
بدون موسيقى واستمع لها فقط للتسلية
وليس الإلهام
.
.
.
الأمر الصعب أيضاً
هو كتابة السعادة
لطالما قرأنا وكتبنا المآسي
بالمقابل يشكل التفائل الكفة الاقل...
في ميزان الأمرين
.
.
حقاً قليلون من يجيدون صنع الفرح
ورسم الابتسامة على شفاه القراء عبر الكيبورد....لا أنكر انهم يحزنون ويكتبونه
ولكن الغالب على حروفهم مشاعر السعادة
أتمنى أن اجد السبيل لذلك ذات يوم
.
.
.
لنحاول البدأ من لآن ونقول مرةً أخرى...
صباح السعادة

وأخيراً هذه الحروف تكتب بإحساس النعاس

؛



يا أحداث مافعل الكرام في اجوافك
.
.
.
رحمة الله على أموات المسلمين والمسلمات
والمؤمنين والمؤمنات

؛




من غرائب الأمور أنك أحياناً تعجب
بنص
بمشاركة
بتدوينة
فتثني على طريقة صياغتها
ولا يتعدى مقصدك اعجابك بالحروف
فترسل ثنائك بيمين ظنك
ليُستقبل بشمال ظن الكاتب - _ -
.
.
.
هذا أحد أهم الأسباب.....
التي تجعل المقابل يكتفي بتقييم فارغ
رسمي لدرجة البهتان
ومن الأسباب الاخرى....
أن النص لاينصفه الوصف
هنا حسبنا الصمت في حرم البلاغة
.
.
.
طبعاً لا اعم إنما قليلة جداً تحصل
.
.
.
ياصباح السعادة

أكثر شيء احس إني فاشلة فيه
تعديلي لنومي
المشكلة مو هنا
المشكلة اني من مدة ميالة إلى حب الصباح
كمان احب السهر
هذا هو الطمع اللي يكسر الرأس
.
.
.