؛


لا أدري اين انت الان وماذا تفعل
ربما تعمل... تحتسي الشاي القهوة أي شيء
أو تقرأ
.
.
.
أود أن تقف وتنظر إلى قدميك
ثم ترفع بصرك
وتشاهد السماء
...
هنا قس طولك الحقيقي
المنطوي في انجازاتك
.
.
.
والآن...! ايهما أكبر
روسيا؟
أم القارة السمراء؟!
أم الذرة؟!
وماذا ترى خلف الغلاف الجوي؟!

؛


صباح النعيم
وأجمل الاقدار اللهم أكتبها لنا

؛

كم أخاف منك
واخاف مني عليك
.
.
.
كم نامت الأماني
يأس الإنتظار على كتفيك
حملها بالدعاء منسكباً ...
من كفيَّ إلى كفيك
.
.
.
قريباً بقربي
اقرب اقربيني
شرقي وغربي
وكل اتجاهاتي
دمي واديمي
جينات روحي
وروحي

وطفلة ريفية
ذاكرتها توقفت عند آخر منعطف
ابعدها عن جبال القرى والارياف
جبلية اسقتها السماء المطر من أخاديد الجبال
ترعرعت على لغة البادية
لاتفقه في الحضارات الرقمية
لاتفكك اسرار الأبجدية
تأكل كسرة الخبز تحت سفوح الراسيات
تسابق الوقت
ساعتها الشمس
تنزع الشوك هادئةً من اسفل قدميها
تكمل سيرها كأنها قطفت الورد
.
.
.
قناصة رصاصها الحجارة
حطابةُُ جبينها منارة
تعكس الشمس وجهها في عينيها
عدائةً إن هرولت
رزينة في غير ذلكـ
بنات التضاريس المكثفة
بنات الجبال

.
.
.
.
ويقول قائل
ماذا عِشتم
ردوا ومتى خُلقتم؟!

؛




يتحدثون عن تجارب سامة
عن مشاعر متضاربة
أكره فكرة الوقوع في الحب... حقاً هو وقوع
.
.
وأتمنى أن أقف في النجاح
يستمر تفكيري المفرط
يستهلك وقتي بشكل يزعجني
الغرفة الآن يسودها الصمت
يغزوها الظلام
وهذه الشاشة بدأت في إيذاء بصري
،،

؛

هل علي أن اقع مرة أخرى؟
لا يمكن ذلكـ
.
.
.
بالشعبي
تجينا أحاسيس هبلا أحياناً
تخلينا نحسب....
أن الآخرين يمكن يبددون حالة الزهق اللي نعيشها
لا ياقلبي لا ياماما
إلا تشتغل المراقبة وينشغل البال وتداحر الغيرة وتحجيم وتحديد تحركات وتقنين حياة كاملة
وهاتلك ياتمزيق المشاعر ودوشة المخ ووجع القلب
سيبك من اول فترة هذي عاملة مثل الذهب الصيني مع الوقت تبهت
.
.
.
اممم يمكن اكون أبالغ
حتماً ابالغ في نظر البعض حتى بنظري مبالغة
لكنه واقع واخص اصحاب المجالات المنفتحة والمختلطة لأحد يفكر مجرد تفكير يقولي الثقة
الثقة كان نفعت المشاهير اللي يتزوجون مع عقد القران بعقد انتهاء نقول الأغلبية
.
.
.
.
الملامة على اللي اتعثر بحصاة طفش
اوقعته في جب الحب
قالك بغينا الفايدة ضيعنا رأس المال
.
.
.
تحياتي وتقديري
وأتمنى من المتفلسفين بمثاليات التعامل
وكمال العلاقات
التدحدر من هنا

.
.
.