؛





صباح الأناقة
من يشبه الصبح لو علق المصباح من؟

؛


لنقرأ بهمس....
حين اهداها الخريف....
شطبت الخاء
وتبسمت فاشرقت

؛




قامة من غيب
وما أكتم الغيب
حتى يفصح عنه الدهر

؛




صباح متمادي
.
.
.
بئساً للسهر..... طاغوت
.
.
.
نحن الخاضعين!

؛




مقدرة المرء على التعلق بآخر غريبة؟
لا أدري هل يصب ذلكـ في خانة حب النفس؟

تدبر الأمر ملفت حقاً
.
.
.
أحاول جاهدةً شرح الأمر في رأسي
بشكل أوسع

؛



يا أبد الذكرى تحت التراب
مابيننا بيان بين
وهذه انا
أنام وفي قلبي نجمة
واصحو وقد صارت شهاب لم يبقى سوى فجوته
من أعدم المسافات بيننا
من اوثقني بهيكلك
ومن اوصاني
واصلاني بعدك الويل
.
.
.
هاهي جسد مضنى
تقيس المسافة بين الونة والونة
لاتفتر أمها تقرأ عليها ماتحفظ من آيات الرقية
وتبحث في قوانين المقابر عن محاكمهم!
كيف يهرب الموتى من القبور إلى الصدور ؟!
فتتبسم تلك الهالكة...
وستغفر الله وكذلك تفعل أمها
.
.
.
لاقيمة للأرقام
إن لم تكن أمي هي الـ1
اما هو فـ تلك النهاية التي لا تعلمها لآخر الأرقام
ايها المبهم في الحق
ايها المتاهات
أي شرع يبيحك
واي قانون يسمح بك وي عرف يرضيه ذاك
إنني بحاجة لقسوة لانظير لها
والكثير من الجحود
لانساك
وضمير الضمير
حتى احبك كما تستحق
.
.
إنها حين سطعت في ملامحك الدنيا
تبسمت
كانت كانها اول مره ترى فيها نواجد الباسمين
وفي كل بزوغ شمس
تدخل هزيز صوتك شقوق الروح
تحمله الرياح
من رئة الماضي
.
.
ها انا تغرمني الأيام بذالك الحسن
ويتعلق عقلي واقطار من قلبي لايستهان بها
فكيك اتصدع
حين ياتي بك الي الحلم واستحي من ماذا؟
.
.
مالذي أريده؟
ذاك قلب لاتغريه ملامح الترف
ولا علو المناطيد
وتخيفه نجمة في حلم أن تصبح شهاب!
ماحيلتي وانا داء ذاتي!؟
.
.
.
صامت رغم كل ماكتبته اعرج ذاك القلم!!
اشعر بالغراية
وأني لم اكتب ما أريد كتابته حقاً
لاتكفيني ما احفظها من مصطحات
لأكون أوضح