امتلاكي صعب باقة ود لكِ |
الحب الصادق غالبا يترك علامة أو ندبة حتى لو لم نفقده إنه ينحتنا نحتاً قد يفقدنا رشدنا برضا و اقتناع تام بأننا أخيراً أصبحنا بحال أفضل حتى لو كان هذا الحال لا يسرّ أحداً يكفي أنه يشعر ذات الشخص بأنه ( هو ) بلا ادّعاء |
و آه من طيفك لا يحدثني أبداً و يرمقني لمماً لكنه المسؤول الأول عن إفساد فنجان قهوتي و جعله ( سكر زيادة ) و كذلك عن ابتساماتي القليلة |
هناك شيء لن يحدث لكنني بانتظاره هذا الانتظار مصدر إلهام لي أستنبط منه الأمل و أتعلم به الصبر أكثر و أكثر و أعوّد نفسي على تقبل الهزائم بطيب خاطر كنت فيما مضى أخشى و أكره الهزيمة و الخذلان لكني اكتشفت أنها لا تفعل أكثر من أن تجعلني جثة على قيد الحياة كثيرة السكوت شاحبة الوجه قليلة الانفعال و لكنها تجعلني كذلك ماهرة في صنع ابتسامة من حفنة أوجاع اكتشفت كذلك أنها تتركني واقفة رغم الكسور الكثيرة منتصبة القامة ( كما أولئك المناضلين الشرفاء ) |
تربطنا ببعض الأشخاص في حياتنا علاقة وثيقة و قريبة تجعلنا نظن أننا نعرفهم جيداً نكتشف في وقت متأخر أننا بالكاد نعرف أسماءهم و نميز ملامحهم أحدا منا يتغير بشكل مفاجئ يجعل الآخر يشك حتى في نفسه و مشاعره |
ليس بالضرورة أن أكون أنا أنا و لا من المؤكد أن تكون أنت أنت و الأمر قد لا يعدو كونه أكثر من رغبة مستميتة لأن نكون نحن |
https://4.bp.blogspot.com/-IILgF9SMc...-silent-11.jpg لم يكن صعباً علي أن أروض حزنك ربما تخطيت أسوار صمتك الشائكة و اتخذت عيناك سكناً لي ربما آمنت بأني ما ضللت إلا لأهتدي إليك و تيقنت بأني أخيراً وجدت لأسراري مخبئاً و أن رحلتي بدأت عندما وصلت إليك و بأصابعي الملوثة بالعار نزعت أشواكاً من قلبي المتعب بكيت ثم بكيت ثم صحت فصرخت فصَمتّ و صرّحت بوجل : أنا هناك على حافة الخوف و سددت لكمة اعتراف لتسقط كل الحصون و تهوي كل الأسوار أو الأسرار لتتبخر كل الدموع و أقول ما كنت تنتظره ثم بدأت رحلتك للهروب كانت خطتنا جيدة لكننا كنا أغبياء جداً لأننا لم نقطع الحبل الذي قيدنا ببعض مع أول مصافحة |
للبعض سحر خاص علينا أن نتلو التعويذة كلما هممنا لمصادفتهم حتى لا نقع في فخ سحرهم البريء مرة أخرى |
هل الأصدق و الأوقع أن تقاوم رغبتك بالتغيير أم ألا تكون لديك رغبة بالتغيير المقاومة فيها نوع من الاجتهاد و البذل أما عدم وجود الرغبة قد لا يتطلب جهداً لكنه نابع من قناعة و اكتفاء ! الحياة تُخضِعنا لاختبارات و الكل يتابع نتائجنا بحثا عن الثغرات |
بعد أن توقفت عن ارتكاب الحماقات الكبيرة علي أن أتوقف عن حماقاتي الصغيرة فقد اقتربت من طريق العودة و لا رغبة عندي لألحق بفراشة متهورة |
hey look up It's a big shiny star Let's make a wish hmmmmm I hope it come true someday and so for you |
كل الحكاية غفوة جافتني الراحة بعدها |
أذكر كل شيء من أول ارتباك حتى آخر انسحاب و ما بينهما محاولات لبدء حقيقة ما أتذكر أول الشقوق ذاك الذي نفذ منه القلب و لاذ بغابة متشابكة الأحزان خِلته هارب من قدره لكنه كان هروب من الذات للذات |
و بعد كل ما كان لا زلت أجرؤ و أحلم بك |
لا أهمية للوقت إن لم تكن بانتظار شخص أو حدث ما و إلا فلتتوقف العقارب عن قتل الدقائق بسرعة غريبة |
يبدو لي أنه من دواعي سرورك أن أنساك |
تغمرني السكينة و أجهل الأسباب |
13-7-2015 وضعت أول بصمة هنا 217 بصمة حتى الآن تدور في ذات الفلك لا هي بمخترقة حجب الصمت و المسافة و لا هي بالساكنة في جوف الرحيل و ما هي إلا غيض من فيض يسيل هنا و هناك على دروب الفراق |
لم تجمع شملنا المقاهي أبداً لقاءاتنا كانت تتم في فضاءات الخيال و في ذلك المكان كنت أنا المهتمة بإعداد كل شيء أولها قهوة الحديث و بترتيب مائدة الغزل و تحضير وسائد اللهفة و إشعال شموع الشغف حتى النوافذ المطلة على الغياب كنت أشرعها و أقطف من حدائق الرغبة عشبة ندية لأعد إبريق شاي معطر كل ذلك مجرد شغب يجري في فراغ الخيال لم يتحقق منه إلا يقين يتيم أنك لن تأتي أبداً |
وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ |
يا فاقد الإحساس.. قل لي كلمةٌ قل لي كلاماً حامضاً.. أو مالحا.. قل لي كلاماً غامضاً.. أو واضحا قل قصةً.. قل طرفةً فأنا أموت من الضجر... + نزار + |
و آن الأوان يا حواء دقت ساعة الغياب حتى يوقظنا الحنين ، إليك يا آدم أبعث التحية و السلام |
و لماذا لا أتغير ؟! فالجميع فعلوها و تغيّروا رغم أنهم قالوا أنهم لن يتغيروا ! |
قرأت بعض السطور لأحدهم كانت أشبه بالريشة التي ترسم ملامح في خيالي و يطابقها عقلي على الصور في ذاكرتي لتتجسد الحروف على هيئة كيان شبه ميت ! |
إن الأمور و الوجوه لتختلط علينا لوهلة لكن الحدس يجلي الغشاوة و يبدد الظن و يسفك دم الشك على أعتاب اليقين ثم نواصل المسير زحفاً إلى أقدارنا |
قد أُفضّل أن أصاب برصاصة حقيقة مميتة عن أن أغفو على سرير غفلة |
لم تكن الجدران أو الأسوار عائقاً أبداً أمام رغباتنا و أحلامنا لكننا لا نملك جرأة اختراقها |
و في لحظة ضعف تتولد فينا قوة خارقة لصنع ثقب يسمح لنا باستراق النظر لا أكثر فعل يشوبه جُبن حالة عبثية قد نفسد فيها نمطية الحياة التي تدور خلف الجدار ثم ننسحب دون أن نترك بصمة تدل علينا لكننا نخلّف الكثير من الآلام و الحسرات و الفوضى يختفي الثقب و العين التي تختبئ خلفه |
قد سأَلَتني صديقة : أين كنتِ ؟ أجبتها : في مكان ما لم أعد منه حتى الآن ! |
لا زلت أبحث عن ثغرة أنفذ منها إلى الحياة مرة أخرى |
المرور بصمت يعني كل الكلام |
و ما الحب ؟ لطالما ضج بعقلي هذا السؤال و تخبط قلبي بصياغة النبضات حتى أتيت و حسمت الأمر بـــ ..... |
ألم تتوصل التكنولوجيا لاختراع يجسد لحظة من الذاكرة ! تبا لنا محونا ذاتنا بذاتنا و لا زلنا نتذكر تفاصيل غنية |
أحب حالة الخرس التي تجوب مدن الكلام أحياناً فتطغى لغة الجسد |
أم الرجال & نسمة خجل وجدت بحضوركما سروراً |
تيه ..! طب نفسا و روحا أستاذ الكلمات |
مَرّة سكنني الخوف لكن لأجل عين في العين أقتل الخوف و ألف عين كان الظلام لا يسترني و لا عباءة الطاعة فالثورة عاتية منذ أول جنون و الدعوة كريمة تستحق عناء الخطر أصعب لحظة أن تودّع باب لتتشبث بلوح يطفو على الماء |
لا أنتظر أحداً لكنّي امتهنت الانتظار |
الوفاء ليس استعراضاً نمارسه على خشبة مسرح التواجد بل هو اختيار نمارسه سرّاً حتى لا تتحول مشاعرنا إلى مجرد ادعاءات ظرفيّة الزمان و المكان و الحال |
كان علي أن أدع تلك الرسالة تتعفن إهمالاً و نسياناً |
الساعة الآن 02:50 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا