ليس بالضرورة أن يكون كل ما أكتبه ينتج عن قناعة أو يُمثلني...

أنا أكتب لأجل أن أكتب...

ليس كل من سطر عن العشق يعتبر عاشقاً

وليس من كتب عن الحزن أنه حزين

مجرد كتابة ... تماماً كزراعة الورود بتعدد ألوانها وأنواعها إلا أن لكل نوع جمهوره الخاص ....

على غير المعتاد أتواجد في هذآ الوقت...!

تحية طيبة

عاشق الحرية

ما أجمل التقييمات التي تصلني...

وخالقي انها تشبه كأس ماء بارد لشخص أنهكه العطش...

جميلة جدا همساتكم في تلك الخانة...فهي تُثبت لي روعة أرواحكم...

لأنني أصافح أحرفكم هنآك بروحي...

فشكرا لكم وعذراً منكم ان قصرت أحرفي في إرضاء ذوائكم...

فالجمال لآ يستمر إلا بالجمال وانتم مصدر ذلك الجمال


تحية طيبة

أخوكم

في مرابط الفكر ... افكارٌ جامحة ...

ربما تحتاج إلى ترويض ... لكي لآ تُمارس هواية التحليق ...!

عندما يُلامس الرد روح الكتابة يجب أن يُخلد

هنآ أضع رد الأنيقة ( وسن ) بين طيات مدونتي فحقاً الكلمات لآتكفي إطلاقاً ...


أحياناً تكون بعض الأشياء البسيطة قاردة على فعل الكثير!
تماماً كـ القشة التي قسمت ظهر البعير...
توضع بابسط الأشياء قدرة إعطاء الدرس
ودائماً مايكون درساً متقن!
...
كم من رِجل جرّ جرس خلخالها إصغاء الوحوش...
حتى جرجروها منه!
.*
.*
ثم تدور دائرة القدر وكل ماقُدم طُلِب
فينهشه اعز من أعزه من وسط فؤاده
من حيث لايستطيع ان يوقف الوجع
يصرخ فحسب ...
ليكون هو ختام مابدأه بيده
وعلى يد غيره... فالحياة مشاركة ''*بكل شيء
.*
.*
انت هنا وصفت حالة لاتنفك عن مجتمعنا
انت تجيد السرد*
شعرت لوهلة بانني أجلس متربعة وامامي بالضبط صندوق
خلفه شخص مجهول
يقص الحياة يجسدها ببعض الدمى!
فيكمل ليقول لنا هل فهمتن؟!
قلنا نعم
قال إذاً فحذرن
ما ابرع الهدف الذي سددته هز شباك المخ بعنف!
وما أسمى الرسالة وما أقوى المصطلحات*
أحببت جداً الفكرة
واقسم انها تلألأت عيناي
حين قرأتها ففيها أيضاً سر رائع...لم اعرفة!

شكراً لانك كتبت نصحت قد اتقنت ذلكـ
نص مشبع بالاحساس كعادة قلمك
تحيتي واحترامي لك أخي الكريم

،، ،،

جاحدة هي الكتابة نُريد البوح عن طريقها...فتكون عقيمة جداً في بؤرة الإستيعاب... فتكون غير مُخصبة وبالتالي سُرعان ما يتم إجهاض أحرفها حرفاً حرفاً ...ومن ثم تضعف الرغبة في البوح مجددا...

أفتقد الشعور بذاتي ... فقط أتأمل بصمت ...!!!