|
وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودِهَا والدهرُ من بَعد المسرّة أوجعَك لا ترجُ شيئا من أخٍ أو صَاحبٍ أرأيت ظلّكَ في الظلامِ مَشى معَك وارفعْ يَديكَ إلى السَّماءِ ففوقِهَا ربّ إذا نَاديتَه مَا ضيَّعك |
أقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَا رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا خُلِقْتُ ألُوفاً لَوْ رَجعتُ إلى الصّبَى لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا |
يعزّ علي حين أديرُ عيني أفتّش عن مكانكَ لا أراكَ. |
"ألا يكفيكِ أن أدنيكِ مني" فأصبح كأسَكِ المسكوبَ شهدا : ألا يكفيكِ أن أحويك حبَّا بهِ جمرُ التشوّقِ فيَّ يهدا : تعالي واتركي صد الغواني فإنّي لا أطيقُ اليومَ صدا : تعالي أجمل امرأةٍ تهادتْ ومدي لي من التحنانِ مدا : أحبكِ حُبَّ مجنونٍ لليلى وقلبي في هواكِ الحلوِ هُدا |
لمَّا بدَا لِيَ أنَّ قَلبكِ ملَّنِي .. وعَلِمتُ أنَّ هُناكَ مَا لا أعْلَمُ أقْسَمتُ ألَّا أُورِدَ اسْمَكِ فِي فَمِي لَكِنَّنِي قدْ كنتُ بِاسْمك اقسم |
ما همني ولسانُ الحب يهتف بي اذا تبسم وجه الدهر أو كلحا فالروضُ مهما زهتْ قفرٌ اذا حرمت من جانحٍ رفَّ أو من صادحٍ صدحا !! |
ماحِيلتي و العيّن أرهقَها الهيّام تلوذُ في حضّن النُعاس و تنزوي, لعلَها في النومِ يُسقيها المنَام من نبعُ وصلُك شيئًا حتى تَرتوي. |
نَرَى عِظَمًا بالبَينِ والصّدُّ أعظَمُ ... ونَتّهِمُ الواشِينَ والدّمْعُ مِنْهُمُ ومَنْ لُبُّهُ مَع غَيرِهِ كَيفَ حالُهُ ... ومَنْ سِرّهُ في جَفْنِهِ كيفَ يُكتَمُ. |
ارجعيني الى هواك فإني اتمنى ان لا تموت القلوب فدى عينيك احفظ اليوم حبي فأنا الشوق والهنا والحبيب .. عيشيني على الهنا املك الدهر لينا .. اقطف الحب والمنى تعشق الناس حبنا .. ينتشي الورد والربى والزمان .. |
أمي وإن طال الحديث بها فلا شعرٌ يوفيها ولا الأقلام |
يا من تُريدون الجزاء جنانا *صلوا على من بالرشاد أتانا صلوا عليه وأكثروا من ذكره *بل ذكّروا الأحباب والإخوانا صلّوا على القمر المُنير فإنّهُ *نور تبدّى في ظلام سمانا. اللهُ عظّم قدر جاه* محمد *وأنالهُ فضلا لديه عظيما *في مُحكم التنزيل قال لخلقه *صلُّوا عليه وسلمُوا تسليما. * |
ما كان البعد زهداً بيننا وكيف أزهدُ فيك وأنت أنا ولكنها الأقدار خطت أمرنا فضاق على وسع الزمان لقاؤنا..!! |
وعُمري بِ عينَيكَ . . . يزهو فعيناكَ أهلي وأوطانُ شتّى وإنّي أُحبّك . . حتّى يواري فؤادي الترابُ ومابعدَ حتّى. |
* عجباً لقلب هيض منكَ جناحُهُ وجرى به نصلُ الندامةِ يذبحُ ومضى الحِمامُ يدبُّ فيه فإن جرتْ ذكراك طار إليك وهو مجنَّحُ |
سحرٌ حلالٌ بِ مرأى العيُون تراهُ يُداعبُ عينَ من يرى ، من فضلكِ هل تسمحي لي ان اقول لكِ القلبُ يعشق ولهُ ماهَوَى :نبض:. |
"وكأنّ شيئًا ما سيحدث أوصدي شبّاك خوفك أوّل الأشياء ..آخرها وأولك انتحار " |
يا ليتها تبكي لأفهم .. حُزنها موجوعةٌ بالصبر .. لا تتكلمُ لا ترحميني بالتصبِّر واسكبي دمعاً , فدمعكِ يا حبيبةُ أرحمُ ..! |
وإذا سألتكَ أنْ أراكَ حقيقة ً.. فاسمَحْ، ولا تجعلْ جوابي: لن تَرَى يا قلبُ!أنتَ وعدتَني في حُبّهمْ.. صبراً فحاذرْ أنْ تضيقَ وتضجرا إنّ الغَرامَ هوَ الحَياة ، فَمُتْ بِهِ .. صَبّاً، فحقّكَ أن تَموتَ، وتُعذَرَ |
وكم أقسمتُ اني حين يأتي سأعتبُ بل سأقسو في العتابِ ، وما إن ألتقيهِ فَ ليس يبقى سوى فرحي ، وصمتي واضطرابي :نبض:. |
ما كنت أعلم أن الورد ينغرس في روض من الثـلج حتى بان خـداهـا ما الماس ما الدر ما الياقوت تذكرة إلا وكـانت رصيـصـا فـي ثـنـاياهـا |
؛ :Dl3: لا أبعدَ الله عن عيني غطارفة ً إنْساً إذَا نَزَلُوا جِنَّا إذَا رَكِبُوا أسودُ غابٍ ولكنْ لا نيوبَ لهم إلاَّ الأَسِنَّة ُ والهِنْدِيَّة ُ القُضْبُ تعدو بهمْ أعوجيِّاتٌ مضَّمرة ٌ مِثْلُ السَّرَاحِينِ في أعناقها القَببُ :81: |
وعدتني بأن صدركَ منزلي إذا الليالي السود، أغلقنَ الفّلك ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي أين الوعودَ وأينَ عنّي منزِلك؟ |
معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ * إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ ! حفظتُ وضيعتِ المودة َ بيننا * و أحسنَ ، منْ بعضِ الوفاءِ لكِ ، العذرُ و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ * لأحرفها ، من كفِّ كاتبها بشرُ بنَفسي مِنَ الغَادِينَ في الحَيّ غَادَة ً * هوايَ لها ذنبٌ ، وبهجتها عذرُ تَرُوغُ إلى الوَاشِينَ فيّ، وإنّ لي * لأذْناً بهَا، عَنْ كُلّ وَاشِيَة ٍ، وَقرُ بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني * أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ * وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ يقولونَ لي : ” بعتَ السلامة َ بالردى ” * فَقُلْتُ : أمَا وَالله، مَا نَالَني خُسْرُ و هلْ يتجافى عني الموتُ ساعة ً * إذَا مَا تَجَافَى عَنيَ الأسْرُ وَالضّرّ ؟ |
ما كان أحسَنَنا والدارُ تجمعُنا والعيشُ مُتّصِلٌ والوَصلُ مِدرارُ يا ساكِنِينَ بِقلبي أينما رَحَلوا وراحلين بِقلبي أينما سارُوا غِبتُمْ فأظْلَمَتِ الدّنيا لِغَيْبَتِكُم وضاق مِن بَعدِكم رَحْبٌ وأقطارُ ليتَ الغُرابَ الذي نادى بِفُرقَتِكُم عارٍ مِن الرِّيشِ لا تَحوِيهِ أوْكارُ. |
ماصانَ قلبي حينَ كُنتُ جوارهُ ، أتظنهُ عند الفراقِ يصون .. - أتراه في ندمٍ يلوم فؤاده أم أن بُعدي عن يديه يهون . |
ألا ليتَ النصيبَ يصيبهُ فيُصيبني فتُصيبنا عَدوى النصيب فنَلتقي |
وَلِي فِي العُزْلَةِ الصَّمَّاءِ أُنْسٌ أُلُوذُ بِها إِذَا صَخِبَ الأنَامُ |
شدّي وثاااائقي في سجوونكِ أننّي طوعا" رضيت الحكم فيك مؤبدا" |
اقبلْ معاذيرَ من يأتيك معتذرًا إنْ بر عندك فيما قال أو فجَرا فقد أطاعك من يُرضيك ظاهره وقد أجَلَّك من يعصيك مستترا |
مقامُكَ شرقيٌّ.. وعودُكَ يُطربُ وصوتُكَ أخّاذٌ يجيءُ ويذهبُ لأنّكِ لا تدرينَ عن وَجَع الصَبَا تظُنّينَ أنّ اللحنَ لا يتَعذّبُ.. أُخبّئُ أحزاني وراءَ ابتسامتي وأزعُمُ أنّي لا أضيقُ وأغضبُ وصدري مليءٌ بالصبابةِ والأسى وعن كلّ لذّاتِ القصائدِ مُضرِبُ.. |
"أقبِل عليّ ضُم الفؤاد إذا اشتكى أضحك إليّ إن مال غصني مُتعبًا سلم عليّ ،قبّل بشوقٍ وجنتي دعني أذوبُ من الحيا طبطب على كتفي وقُل: إني معك ﻻشيء يُبكي مدمعك ﻻحزن يسرق مبسمك إني معك، إن أسكتتك مواجعك إن غيَّبتك مشاغلك قلبي يراك ويسمعك لا تبتئِس كُلي معك." |
دَفْقُ الحَيَاةِ أُحِسُّهُ يَجْرِي… وَكُنْتُ قَدِ اكْتَفَيْتْ! يَا لَيْتَ… كَمْ رَدَّدْتُهَا! أَتُعِيْدُ لِيْ مَا فَاتَ… لَيْتْ؟! |
لو ان شعري شعير ، لأستطعمته الحمير لكن شعري شعور ، فهل للحمير شعور ؟ -بحياتي ماسمعت مثل بلاغة هالبيت^_^ |
وقال العقلُ دعْهُ ولا تزُرْهُ وقالَ القلبُ فلْتذهبْ إليهِ حديثُ العقلِ موضوعٌ ولكن حديثُ القلبِ "متفقٌ عليهِ ". |
. . . أعلل النفس بالاّمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
أَأَدعي إِني أَصبحتُ أَكرههُ وكيفَ أَكرهُ من في الجفنِ سكناه وكيف أَهربُ منهُ ؟ إِنهُ قدري هل يملك النهر تغيراً لمجراه |
تحمّل عظيم الذنب ممن تحبّه.. وإن كنت مظلوماً فقل أنا ظالمُ.. فإنّكَ إلاّ تَغفِرِ الذّنبَ في الهَوَى.. يفارقكَ من تهوى وأنفكَ راغِمُ.. |
وعلى الطريق رأيتُ كل حكايتي هل أترك الدربَ القديم ينادي ؟ ... وأسير وحدي والحياةُ كأنها نغماتُ حزنٍ صامتٌ بفؤادي !" |
كنت الذي كره السوواد جميعه وعشقته في مووووضعين اثنين: إن شعرهاا غطّى العيون تزيحه لـتُبين أسوود مقلــــةة العينـــين |
هنا في موسم الوردِ تلاقينا بلا وعدِ وسرنا في جلال الصمتِ فوق مناكب الخلد وفي ألحاظنا جوع على الحرمان يستجدي! |
| الساعة الآن 08:25 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا