_ أخطأتُ في حقها ثم اعتذرتُ لها فأشعرتني بأن العذر كالعدمِ كمن رمى نفسه من سطح ناطحةٍ للسحب ثم اعترتهُ لحظةُ الندمِ. |
_ وعندما رأيتكِ بحراً ثقبتُ سفينتي . . ! |
وانتي من الدنيا نصيبي فان امت ....... فليتك من حور الجنان نصيبي |
لعمرك مالرزية فقد مال ..... ولا فرس يموت ولا بعير ولكن الرزية فقد حر .... يموت بموته خلق كثير |
. تربّي ضمن عينيها حريقاً وتزعم أنهُ نُورٌ تجلّى ..! |
لا حد الشوق إن الشوق قد ولجا حتى استطال طريق الفكر وانتهجا لا حد للهم والأيام توقظه نزعاً إذا ما استراح الفكر وانتهجا |
كانت تحظى بودّي ولطفي وما زلت تطعنني كلّ يومٍ فلا يتصدّى لطعنك سيفي أداوي جراحي بصبري الجميل فلا القلب يساو ولا الصّبر يشفى |
إن خانني اليوم فيك قلت غداَ وأين مني ومن لقاك غد إن الوفاء بضاعة كسدَتْ ومآل صاحبها لإملاقِ |
وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا |
"إن جئت ياوطني . . هل فيك متسعٌ كي نستريح ويهمي فوقنا مطرٌ؟" |
وعلى الطريق رأيتُ كل حكايتي هل أترك الدربَ القديم ينادي؟ وأسير وحدي والحياةُ كأنها نغماتُ حزنٍ صامتٌ بفؤادي |
. ومتيمٍ جرحَ الفراقُ فؤادهُ فالدّمعُ من أجفانهِ يتدفّقُ بهرتهُ ساعة فرقةٍ فكأنما في كل عضوٍ منهُ قلبٌ يخفقُ |
نالت على يدها ما لم تنله يدي نقشاً على معصم أوهت به جلدي كأنّه طرق نملٍ في أناملها أو روضة رصّعتها السحب بالبرد امرؤ القيس |
يا بائعَ الصّبر لا تُشفق على الشّاري، فدرهمُ الصبرِ يسوى ألفَ دينارِ |
دائما أنت بقلبي رغم أن الأرض ماتت رغم أن الحلم.. مات ربما ألقاك يوما في دموع الكلمات!! |
وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غيرِ حِينِهِ لعلَّ لقاءً في المنامِ يكُونُ تُحدِثني الأحلامُ أني أراكم فيا ليتَ أحْلامَ المنامِ يقِينُ |
وسافرنا وظلت بيننا ذكرى نراها نجمة بيضاء تخبو حين نذكرها وتهرب حين تلقانا تطوف العمر فى خجل وتحكى كل ما كانا وكانت .. بيننا ليله |
اعد اليا حُسن ظني باليالي . وجهلي بالأنامِ وضيق فهمي .. |
اضحى التنائي بديلا من تدانينا.... ....وناب عن طيب لقيانا تجافينا بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا .... ....شوقا اليكم ولا جفت مآقينا نكاد حين تناجيكم ضمائرنا .... ....يقضي علينا الاسى لولا تأسينا |
نرومُ وصالَكم ونذوبُ شوقاً وتمنعُنا عن الوصلِ الدروبُ ومهما تُبعد الأيّامُ قُرباً فبالأشواقِ تقتربُ القلوبُ |
اشكو إلى الله قلبًا لا قرار لهُ قامت قيامتهُ، والنّاسُ أحياءُ |
يامن سبى قلب المتيّم حسنهُ متى الفؤادُ بالتلاقي .. يهتني ؟ |
تغيبين عنى واشتاق نفسى واهفو لقلبى ع راحتيك نتوه نشتاق نغدو حيارى ومازال بيتى فى مقلتيك ويمضى العمر بى فى كل الدروب فانسى همومى ع شاطئيك وان فرقتنا دروب الحياة فما زلت اشعر انى اليك اسافر عمرا والقاك يوما فانى خلقت وقلبى لديك |
وَفِي وَجهِ الصَّبَاحِ لَنَا جمالٌ لَهُ تَهفُو نُفُوسُ المُتعَبِينَ َ وتَنْشُدُ فَألَهَا وتفوحُ مسكاً بأذكارٍ تُردِّدُهَا يقينا |
. وداري من دارِ الحبيب قريبةٌ وما بيننا رسلٌ تمرُّ ولا كُتب |
امـر علــى الديار ديار ليلى اقبــل ذا الجــدار وذا الجدار وماحب الديار شغفن قلبي ولكن حـب من سكن الديار :111::111::111: |
ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ, أريد أَنْسَى الذي لا شيء ينسيهِ. وما مجانبتي من عاش في بصري, فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ! :رحيق: :نبض: |
واللهِ ما طلعت شمس ولا غربت* إلا و حبك مقرون بأنفاسي ولا خلوتُ إلى قومٍ أحدثهم* إلا وأنتَ حديثي بين جلَّاسي :MonTaseR_222: |
بك العيد يزهو والأماني يُهيجها لوصلكَ شوقٌ في الفؤادِ يزيدُ وقد كان في الأعيادِ يزدادُ لهفةً بقربٍ فكيف اليوم وهو بعيدُ |
ومن ذا الذي يبقى على العهد إنهم .......وإن كثرت دعواهمُ لقليلُ " أقلّب طرفي لا أرى غير صاحبٍ ...........يميل مع النعماء حيث تميلُ |
ويحملني الحنين إليك طفلا وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني وألقى فوق صدرك أمنياتي وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني غرست الدرب أزهارا بعمري فخيّبت السنون اليومَ ظني وأسلمت الزمان زمام أمري وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني وكان العمر في عينيك أمناً وضاعَ الأمن حين رحلتِ عني فاروق جويدة |
فياليت هذا الحب يعشق مرة فيعلـم مـا يلقـى المحـب مـن الهجـر ضممتك حتى قلت ناري قد انطفت فلم تطـفَ نيرانـي وزيـد وقودهـا فلو خلط السّم الزّعاف بريقها تَمَصَّصتُ منه نَهْلَة ً ورويتُ |
من أي شئ تهربين؟ من وحشة الأيام بعدي أم من الذكرى.. و أطياف الحنين؟! من لوعة الأشواق و الحلم المسافر.. و انطفاء الضوء في القلب الحزين؟! لا شي بعدي غير حزن صامت ينساب في عينيكِ حين تفكرين لا شيء بعدي غير وجه جامد وبراءة ثكلي كليل العابثين لا شيء بعدي غير بيت صامت! |
يَافَاتِنَ العَيْنَيْنِ جِئْتُكَ مُرْهَقَاً مِنْ وَحْيِ حُسْنِكَ رَاعَنِي أَنْ أُقْتَلَا تِلْكَ العُيُونُ النَّاعِسَاتُ فَتَكْنَ بِي بِاللحْظِ أَمْ بِالكُحْلِ صِرْتُ مُجَنْدَلا؟ القَتْلُ فِي شَرْعِ الإِلَهِ مُحَرَّمٌ وَبِشَرْعِ حُسْنِكَ مَايَزَالُ مُحَلَّلا! |
قد خلفتني طريحاً وهي قائلةً تأملوا كيف فعل الظبي بالأسدِ |
ما حيلةُ الأشواقِ إن حال الثرى ما بيننا و القلبُ مدفونٌ معك لو مات منيّ الصوت ما مات الدُعاء بل كل "آمينٍ" أتت كي تتبعك |
اطلُبُوا الأشياءَ بعِزَّةِ الأنفُسِ فإنَّ الأمُورَ تجرِي بالمقَادِير ! . |
مكر مفّر مقبل مدبر معا كجلمود صخر عطه السيل من عل |
فما كلُّ مَنْ تهواهُ يهواكَ قلبهُ ولا كل من صَافَيْتَه لَكَ قد صفَا! . إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا |
. قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابهاً من أربعينك لا أريدُ سِواك |
الساعة الآن 06:20 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا