أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ |
كُن كالنّخيل عن الأحقاد مُرتفعاً .. يُرمى بحجرٍ فيرمي أطيب الثمرِ .. |
غيرتني حزناً وغيَّرك البِلَى وهواك يأبى في الفؤاد تغيُّرا فعليّ حفظ العهد حتى نلتقي وعليك أَن ترعاه حتى نُحشَرا ! |
رَسَــمَ النَّـحْـــوُ جَمَـــالاً ** فَـوْقَ حَرْفِيْ ثُـمَّ شِـعْـــرِيْ فَـبَـدَا الْـحَــرْفُ طَرُوْبًـا ** وَبَــــدَا الشِّـعْـــرُ كَبَـــدْرِ |
إنَّ الكرامَ وإنْ تغيرَ ودّهم ستروا القبيحَ وأظهَروا الإحسانا |
ماكان هجراً ولا كبراً وليس أذى استغفرالله هل أقوى فأؤذيك؟ كانت ظروفاً ثقالاً لو علمت بها تبكي علي كما أبكي وأبكيك. |
لقد كتمت الهوى حتّى تهيّمنـي لا أستطيعُ لهـذا الحُـبِّ كتمانـا لا بارك الله بالدّنيـا اذا انقطعـت أسباب دنياك من أسبـاب دنيانـا |
دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء |
وكن رجلا على الأهوال جلدا وشيمتك السماحة والوفاء وإن كثرت عيوبك في البرايا وسرك أن يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب يغطيه كما قيل السخاء |
ولا ترِ للأعادي قط ذلا فإن شماتة الأعدا بلاء ولا ترجُ السماحة من بخيل فما في النار للظمآن ماء |
ورزقك ليس ينقصة التأني وليس يزيد في الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سرور ولا بؤس عليك ولا رخاء |
إذا ما كنت ذا قلب قنوع فأنت ومالك الدنيا سواء ومن نزلت بساحته المنايا فلا أرض تقيه ولا سماء |
وأرض الله واسعة ولكن إذا نزل القضا ضاق الفضاء دع الأيام تغدر كل حين فما يغني عن الموت الدواء |
ما حاجةُ النارِ للبارودِ نشحذه ....................العنفُ موج بلا عقلٍ ركبناه |
_ أتى بالشاي واستفسر أتكفي قِطعة السُكر ؟ وكيفُ أجيبُ ، مشكلة ! سَبَتني روعةُ المنظر حبيبُ يُمسكُ الحلوى تُرى من فيهما السُكر ؟ تعاتبني ممازحةً :حبيبك ليس كالسكر ! فقلت لها وما الداعي ؟ فقالت:إنه أسمر ! رددت سؤالها : أختي حبيبي سكرٌ أسمر:نبض: http://d.up-00.com/2018/07/153153685743511.jpeg |
يآمَنْ مَرَرْتـُمْ علَى صَحْرَائِنا مَطَــــرَاَ = سَلام ُربِّيْ بكــُـمْ قدْ جاءَ ريَّانا |
* إذا ماتَ الحياءُ بقلبِ أُنثى فتبّاً ثم تبّاً للجمـالِ وإن عاشَ الفتى للعِرْضِ ذِئبٌ فَعارٌ أن يُعدّ من الرجالِ. |
نالت على يدها ما لم تنله يدي نقشاً على معصم أوهت به جلدي كأنّه طرق نملٍ في أناملها أو روضة رصّعتها السحب بالبرد كأنّها خشيت من نبل مقلتها فألبست زندها درعاً من الزّرد |
سأرفعُ راحتِي للهِ أدعو على مَن بالمَحبةِ أتعبُوني إلهي سَلِّطِ الذكرَى عليهمْ وحاصِرْهُمْ بها كي يَذكرُوني |
. يا قاسمَ الأحزان كيف الحزنُ نفسه ؟ هم يسمعون النايَ لكني أُحسُّه ..! |
غلب السرور عليّ حتى أنّه من فرطِ ما قد سرّني أبكاني مالك يا عينُ قد صار البكا لكِ عادةً تبكين في فرحٍ وفي أحزانِ |
. ومتيّمٍ جرح الفراقُ فؤادَهُ فالدمعُ من أجفانِهِ يترقرقُ هَزَّتْهُ فرقةُ ساعةٍ فكأنما في كلِّ عضوٍ منه قلبٌ يخفقُ |
إن فاض حُزني يخرج مِثْلَ اُغنيةٍ فيُطرِب الناسَ مافي الصدرِ ابكيهِ |
"أريدُ وصالها وتريدُ بُعدي فما أشقى مُريدًا لا يُرادُ". |
" والنفس تعلم أنى لا أصادقها ولست ارشدُ إلا حين اعصيها " |
وصلَ الكِتابُ كتابك فأخذتهُ ولَصقتهُ من الحرقةِ بِفؤادي فكأنكمْ عندي نهاري كلهُ وإذا رقدتُ يكونُ تحتَ وسادي |
_ تجري الرياحٌ كما تجري سفينتنا نحنٌ الرياح ونحن البحر والسفنٌ . . ! |
* واتركِ الدنيا فمن عاداتِها تخفضُ العالي وتُعليْ من سَفَلْ كم شجاعٍ لم ينلْ منها المنى وجبانٍ نالَ غاياتِ الأملْ |
. أنا من تغارُ على فتى أحلامها وتودُّ لو تطويه في برديها ولقد علمتُ بأنّ أخرى حاولت إغراءهُ صُفِعت على خديها يا ويلها منّي إذا لاقيتها سأدسُّ إبهامَيّ في عينيها |
* بدا كالبدر تُوِّج بالثريا غزال في الحمى باهي المحيَّا رماني باللحاظ فصرت ميتا وحيّا بالسلام فعدت حيّا وبالكف الخضيب أشار نحوي وأدناني وقرّبني نجيّا فقلت له ونحن بخير حال أتفقدمن جنان الخلد شيّا فقال وقد تعجب من مقالي جنان الخلد قد جمعت لديّا فقلت صدقت يا بصري وسمعي فمن حاز الجمال اليوسفيّا؟ فقال حويته بالأرث منه وقد ظهرت دلائله عليّا فقلت سحر بابل أين أضحى فقال أما تراه بمقلتيّا فقلت الورد أين يكون قل لي فقال أما تراه بوجنتيّا فقلت الشهد أين فقال هذي شفاهي قد حوت شهدا جنيّا فقلت فأين برقٌ قد بدا لي فقال رأيت مبسميَ الوضيّا فقلت فما السجنجل يا حبيبي وما جيد الغزال وما الثريّا فأبدى صدره الباهي وجيدا تقلّد فيه عقدا جوهريّا فقلت فما قضيب البان صف لي فهز لي القوام السمهريّا فقلت وهل يُرى لك قطّ شبه فقال انظر وكن فطنا ذكيّا فقلت البدر قال ظلمت حسني بذا التشبيه فاهجرني مليّا متى كان الجماد وأنت أدرى يشابه حسنه بشرا سويّا تأمّل هل ترى للبدر عينا مكحّلة وثغرا لؤلؤيّا وهل تلقى له مثلي لسانا تساقط لفظها رطبا جنيّا أليس البدر ذا كلف ووجهي كما أبصرته طلقا رضيّا وكم قد رام تشبيهي أناس . فلما استيأسوا خلصوا نجيا * لشاعرها # |
. ولقد بكى من فرط ما فيه ذاك الذي لا شيء يبكيه |
وتضيقُ دنيانا فنحسبُ أننا سنمُوت يأساً أو نمُوت نَحيبا فإذا بلُطف اللهِ يهطِل فجأةً يُرْبي من اليَبس الفُتاتَ قلوباً |
أنا مُتعبٌ ودفاتري تعبتْ معي هل للدفاترِ -يا ترى- أعصابُ؟ |
أنا اليقينُ الذي أركانُهُ انهدمت فهل تُعيدين بالإيمان ترميمي؟ |
لا وقت عندي كي اُجادل جاهلاً أو ان اعرّضُ بالحسودِ والمِزُه روحي أعزٌّ عليّ من “ أشيائهم " ولدي ما أسعى إلية لأنجزّه |
دائما أنت بقلبي رغم أن الأرض ماتت رغم أن الحلم.. مات ربما ألقاك يوما في دموع الكلمات |
فإن نأى سائرًا ، يامهجتي ارتحلي وإن دنــا زائــرًا يامقلــتي ابتهجي |
" لو أجهم الليل ما أجهمت مبتئسًا وما سوى الليل يبدي زينة الأفقِ ؟ .. أوصيت نفسي على العلياء منزلةً إن الأذى- عادةً - يأتي من النفقِ |
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى فصادف قلبا خاليا فتمكنا |
، كنا صغارا نملأ الدنيا هوى ونصوغ من أحلامنا قيثارا عجبا كبرنا .. إنما أحلامنا بين الجوانح ماتزال صغارا |
الساعة الآن 10:42 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا