|
قلْ للحياةِ، كما يليق بشاعر متمرٌِسِ: سِيري ببطء كالإناث الواثقات بسحرهنَّ وكيدهنَّ، لكلٌِ واحدةِ نداء ما خفيّ هَيْتَ لَكْ، ما أَجملَكْ! محمود درويش |
ورودُ الدهرِ تسعدُ كلَّ قلبٍ فكيف بوردةٍ من كفِّ وردَه |
فإذا صحوتُ فأنت أولُ خاطري وإذا غـفا جفني فأنتَ الآخرُ، شوقي |
يا سيِّدتي: أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. ووردةُ كلِّ الحرياتْ.. يكفي أن أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. وفرعون الكلماتْ.. نزار .. |
لها القمر الساري شـقيـق و وانها لتطلع احياناً له فيغيب |
سأزرع الحب في بيداء قاحلة لربما جاد بالسقيا الذي عبرا مسافر انت والآثار باقية فاترك لعمرك ما تحيي به الأثرا |
- اتُحبني بعد الذي كانا ؟ اني اُحبك رُغم ما كانا ، ماضيكِ لا انوي اثارتَهُ ، حسبي بِ انكِ ها هُنا الآنا ! |
الحب ليس روايةً شرقيةً بختامها يتزوَّجُ الأبطالُ لكنه الإبحار دون سفينةٍ وشعورنا ان الوصول محال هُوَ أن تَظَلَّ على الأصابع رِعْشَةٌ وعلى الشفاهْ المطبقات سُؤالُ نزار قبّاني |
جرى حبها مجرى دمي في مفاصلي فاصبح لي،عن كل شغلِ،بها شغـلُ وفرغت قلبي عن وجودي مخلصـاً لعلي في شغلـي بها،معهـا أخلـوا ابن الفارض |
|
يُذَكّرُني طُلُوعُ الشمسِ صَخراً وأذكرُهُ لكلّ غُروبِ شَمْسِ |
تشوم نفسي عن دروب المذله أعـزها مـاهي عليه مغصوبه ماهـو كـبر لا والله الكبر لله طبعي كذا من راح ما لد صوبه |
نالت على يدها ما لم تنله يدي نقشاً على معصم أوهت به جلدي كأنّه طرق نملٍ في أناملها أو روضة رصّعتها السحب بالبرد.. |
_ يا ليْتنَا كُلمَا اشتقنَا لرؤيتِهم يحقّقُ اللهُ شيئاً من أمانيـنَا . . ! |
فاِترُك مُحاوَرةَ السَفيهِ فَإِنَّها */* نَدمٌ وَغِبٌّ بَعدَ ذاكَ وَخيمُ وَإِذا جَريتَ مَع السَفيهِ كَما جَرى */* فَكِلاكُما في جَريهِ مَذمومُ وَإِذا عتِبتَ عَلى السَفيه وَلُمتَهُ */* في مِثلِ ما تأَتي فَأَنتَ ظَلومُ لا تَنهَ عَن خُلُقٍ وَتَأتيَ مِثلَهُ */* عارٌ عَلَيكَ إِذا فَعَلتُ عَظيمُ ابدأ بِنَفسِكَ وَانَها عَن غِيِّها */* فَإِذا انتَهَت عَنهُ فَأَنتَ حَكيمُ |
يقول: فحضنتها حُضن الضعيف وبكت كم حزناً مر عليها وما اشتكت! ما بعمرها حتى على الجدار أتكت تضحك منـذ عرفتها واليوم أبكتني حين بكت |
🍂 "وعلى الطريق رأيتُ كل حكايتي هل أترك الدربَ القديم ينادي ؟ . . . وأسير وحدي والحياةُ كأنها نغماتُ حزنٍ صامتٌ بفؤادي !"  |
نَبتَتْ على سفْحِ انتظاري وسْوسَةْ والشوقُ أقلقَ بالتردّدِ مَجلِسَهْ أتجيءُ ؟ أم بِتَلاتُ عُمري تنقضي في الـــ " لاتجيءُ " تحيُّرٌ ما أبأسَهْ ! |
ولما تلاقينا على سفح رامة وجدتُ بنان العامرية أحمرا فقلت خضبت الكف بعد فراقنا؟ قالت معاذ الله ذلك ما جرى ولكنني لما رأيتك راحلاً بكيت دماً حتى بللت به الثرى مسحت بأطراف البنان مدامعي فصار خضاباً في اليدين كما ترى (قيس بن الملوح) |
يجود علينا الخيرون بمالهم ونحن بمال الخيرين نجود الناس للناس ما دام الوفاء بهم والعسر واليسر اوقات وساعات وأكرم الناس ما بين الورى رجل تقضي على يده للناس حاجات لا تقطعن يد المعروف عن أحد ما دمت تقدر والايام تارات وأذكر فضيله صنع الله إذ جعلت أليك لا لك عند الناس حاجات |
واذا سئمت من “الوجود” لـ برهةٍ فـ أجعل من الواو الكئيبة سينا واذا تعبت من “الصعود” لـ قمةٍ فـ أجعل من العين البئيسة ميما |
سلامٌ .. عليك يا حبيبي المصطفى هامت بك الروح .. وقلبي بِحُبك اكتفى اطالت وقـوفاً تـذرف العـين جهداً على إطلال القبر الذي فـيه احـمـد فبوركت يا قـبر الرسول و بـوركت بلاد ثـوى فـيها الـرشـيدُ المُـسـدد و بورك لـحـدٌ مـنك ضمـن طيـباً عليه بناءٌ مـن صفـيحِ مُـنضدُ |
وفيكِ مِن الجمالِ دلالُ طفلٍ وحيدٍ ، بعد عُقمِ الوالدينِ وفيكِ من الجلال مشيبُ شيخٍ توضّأ بالدموعِ لركعتينِ وفيكِ من السلاحِ سهامُ هدبٍ ورمحُ القدّ ، قوسا حاجبيه وفيك من السلام هدوءُ أمٍّ لطفل نامَ بين الرضعتين ِ ختمتُ بكِ القصيدة فاقرئيني كـ "بسم اللهِ"بين السورتين |
لم اكنّ قبل لقياك ادري انّ فالأرضِ كل هذا السرور :نبض:. |
يعودني الشوق لم اعرف له سببا واصعب الشوق ما يأتي بلا سبب |
وعُمري بِ عينَيكَ . . . يزهو فعيناكَ أهلي و أوطانُ شتّى وإنّي أُحبّك . . حتّى يواري فؤادي الترابُ ومابعدَ حتّى :نبض:. |
اذا المرء لا يرعاك الا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا ففي الناس ابدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا ماكل ماتهواه يهواك قلبه ولا كل من صافيته لك قد صفا ولا خير في خل يخون خليله ويأتيه من بعد المودة بالجفا |
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تترددا |
وأصمتُ حين تؤلمني جراحي وأقسى من أنين الجرح صمْتُ كتمتُ البوْحَ حتى صرتُ وحدي وعند اللهِ حين خلوتُ بُحْتُ |
ذا كنت في نعمة فارعها فإن المعاصي تزيل النعم وداوم عليها بشكر الإله فإن الإله سريع النقم |
- فإنْ نحنُ عِشْنَا يجمَعُ اللهُ بيننَا وَإنْ نحنُ مُتْنَا، فالِقيامَة ُ تَجمَعُ. |
أُزِيحُ وَلَا يُغَيِّرُ ما أَزَحْتُ كَأَنَّ الهَمَّ فِي العُشَّاقِ نَحْتُ |
لا وقتَ عندي كي أجادل حاسداً .. أو أن أُعرّضَ بالحسود وألْمزَهْ روحي أعزُّ علي من غاياتِهم .. ولديَّ ما أسعى إليه لأنجزَهْ |
أنا يا عصفورة الشجن - مثل عينيك بلا وطن بي كما بالطفل تسرقه - أول الليل يد الوسن واغتراب بي وبي فرحٌ - كارتحال البحر بالسفن |
أريد الحياة ربيعًا وفجرًا وحلما أعانق فيه السماء أريد الحياة كطير طليق يرى الشمس بيتًا.. يرى العمر ماء. #فاروق_جويدة |
أراكَ غـــريقًا بــــلا ضفّتــين تخشى البقاء وتخشى الرّحيلا |
وإنك أقرب الناسِ وأحنى من لقلبي ضمّ أحبك وسع ما ملأت سماءاتُ المنى والحلم أحبك دون أبعادٍ وأصفادٍ أتدركُ كم؟ :نبض:. |
* يغيبُ عني وأفكاري تُمثلُهُ حتى يُخيّل لي أني أناجيهِ لا ضَيمَ يَخشاه قلبي والحبيبُ بِهِ فإنّ ساكِن ذاك البيتِ يَحميهِ. |
إنْ سألوكِ فقولي كان يعشقني بِ كل ما فيهِ من عُنفٍ و إصرارِ و كان يأوي إلى قلبي و يسكنهُ و كان يحمل في أضلاعهِ داري |
وتبقين رغم زحام الهموم طهارة نفسي وبيتي الوحيد إليك أعود إذا ضاق صدري وأسقاني الدهر مالا أريد. |
| الساعة الآن 10:41 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا