الليلُ أقربُ ما يكون إلى فمي .. نُطقًا، وإن أعربتهُ لا يُعجِما |
_ - وإذا بليتُ بـ جاهلٍ . . متغافلٍ يدعو المحال من الأمورِ . . صوابا أوليتُهُ مني السكوتَ . . وربَّما كان السكوتُ عن الجوابِ جوابا ! :رحيق: |
*قل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه* *ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا* *سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي* *خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا* |
فما كل من تهــواه يهواك قَلبـه ولا كل من صافيتهُ لك قَد صفا إذا لم يكـن صفـو الوداد طبيعة فـلا خيــر فـي ودّ يجـيءُ تكلفـا |
غرد لنا أيها الطير أغاريد إن كنت تهوى من الدوح أناشيد في كل ليل أبيت الوجد متكئا وساد شوق سقاه البعد تهديد يا ليل مالي أرى الآمال مظلمة سود عجاف بقين دون تجديد |
لقد بلغَتْ جراحُ القلبِ "حَوْلًا" فهل لجراحِ قلبي من "زكاةِ" "نِصَابي": خيبتانِ وسُهْدُ قلبٍ وإطراقٌ |
جمالٌ يستحق الشكر سجدَه وحبٌّ في الضلوعِ نصبتُ لحدَه ورودُ الدهرِ تسعدُ كلَّ قلبٍ فكيف بوردةٍ من كفِّ وردَه |
_ تُراهُ يدري بأن القلبَ مسكنهُ ولستُ ابصر بِالعينين ِالا هو القلبُ يسألُ عيني حين اذكرهُ ياعَينُ قولي متى بالله نلقاهُ ! :رحيق: |
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ |
وش غيّرك وإلا أنا الي تغيّرت؟ أفا على ذيك القلوب العظيمه متصوّر أشيا بس ماقد تصوّرت أنك تكون فـ يوم ذكرى قديمه .. |
بعضي لــــــــــــدي بعـضي لديها .. وبعضي لبعضي مشتاق.. فهلا أتت ليكمل بعضي .. بعضي ..! |
_ - أحنو عليك وفي فؤادي لوعةٌ وأصد عنك و وجه ودي مُقبلُ . |
ألا ليتَ السلاحَ بدونِ حاءٍ ونبدلها بأمرِ الله ميما وليتَ الحربَ تغدو دونَ راءٍ ونحذِفُها تمامًا أجمعينا .. |
- لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها ويهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ فلا وِصَال لمن بالوصل قد بَخلوا و من تناسى فإنّا قد نسيناهُ . |
ليت الزَّمانَ بما نهواهُ جاد لنا فيلتقي فيهِ مُشتاقٌ ومُشتاقُ أعفُّ عنه وَلِي عينٌ تُخالِسه إن المُحبِّينَ بالأبصارِ فساقُ. |
_ - فماذا تقولين قبل الرّحيل وعذرك أكذب من .. عذره .! وماذا يفيد اعتذار الذئاب لمن تنشب النار في .. صدره .؟! |
* ترى الوفاء بقلوبنا ماله أسباب فطرة خلقها الله وصارت طبيعه ننشد عن الخلان ونعز الأصحاب واللي شرانا بالغلا مانبيعه♩ |
يلومونني ان بعت بالرخص منزلي ولم يعلمو هناك جار ينغص فقلت لهم كفو الملامة انما بجيرانها تغلو اليار وترخصو |
كم غابَ غيرُكَ لم أَشعُرْ بغَيبتِهِ وأنتَ إن غبتَ لاحتْ لي سَجاياكا أراكَ مِلْءَ جِهاتِ الأرضِ مُنْعكِساً كأنّما هذه الدنيا مَرَاياكا |
قدم العواذل لي بجل ذنوبه...فرايته بالذنب ما احلاه قلت لهم كفو الملامةسادتي...ملك الفؤاد فلم اعد اسلاه |
بيني وبينك لا مكان فكلّما حان اللقاء محوتُ كل جهاتي ألقاك حيث اللاحدود، وأجتلي معناك خارجَ حيز الأوقاتِ |
|
وَريحُ يوسفَ لا تَأتي نَسائمُها إِلا لِقلبٍ كانَ هواهُ يَعقوبا |
_ - اهواهُ سراً منذ أيامٍ طِوال أماتَ صدري بالحنين وأغرقَه أَتَقَنَّصُ الأعذار طمعاً في جدال وارتجي منهُ الحديث واسرُقَه . |
ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ، ... وهلْ تطيقُ وداعاً أيها الرّجلُ؟ غَرّاءُ فَرْعَاءُ مَصْقُولٌ عَوَارِضُها، ... تَمشِي الهُوَينا كما يَمشِي الوَجي الوَحِلُ كَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَا ... مرّ السّحابة ِ، لا ريثٌ ولا عجلُ تَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاساً إذا انصَرَفَتْ ... كمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ ليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها، ... ولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُ يَكادُ يَصرَعُها، لَوْلا تَشَدّدُهَا،... إذا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُ إذا تُعالِجُ قِرْناً سَاعة ً فَتَرَتْ،... وَاهتَزّ منها ذَنُوبُ المَتنِ وَالكَفَلُ مِلءُ الوِشاحِ وَصِفْرُ الدّرْعِ بَهكنَة ٌ ... إذا تَأتّى يَكادُ الخَصْرُ يَنْخَزِلُ |
_ إنْ سألوكِ فقولي كان يعشقني بِ كل ما فيهِ من عُنفٍ و إصرارِ و كان يأوي إلى قلبي و يسكنهُ و كان يحمل في أضلاعهِ داري . |
ونظرة منك ألقيها على عجل أشهى إلي من الدنيا وما فيها نفس المحب على الآلام صابرة لعـلّ متلفـها يومـــاً .. يداويـــها |
_ - بلغوها اذا اتيتمٌ حماها انني متّ فِ الغرام فداها واذكروني لها بِ كل جميلاً ف عساها تحّن عساها . |
جَمعُ النقيضين من أسرار قدرته هذا السحـــاب به ماء .. به نــار لا ينكـــرّ الله إلا جاهــل نـــزِق غِـــرٌ بليــد سفيــه الرأي ختّـــار (وليد الأعظمي) |
* أشدُّ الجِهادِ جهادُ الهوى .. وما كرَّمَ المرءَ إلاَّ التُّقَى وأخلاقُ ذِي الفَضلِ معرُوفةٌ .. ببذلِ الجمِيلِ وكفِّ الأذَى ( ابو العتاهيه ) |
وما الذل إلا في تفهم جاهل فتحسب جهلاً أنه منك أعلم متى يبلغ البنيان يوماً تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم (بشار بن برد) |
جربت من نار الهوى ماتنطفي نارالغضا وتكل عما يحرق ُ وعذلت أهل العشق حتى ذقته وعجبت كيف يموت من لا يعشق ُ |
نزلنا ها هنا ثم أرتحلنا كذا الدنيا نزول وارتحال يظن المرء في الدنيا خلود خلود المرء في الدنيا محال فتلك طبيعة الأيام فينا فراق بعد جمع واكتحال وهذه سنة الدنيا دواما يبدد نورها بعد الكمال يقول المرء أبنائي ومالي وأهلي لا أفارقهم محال فتأتيه الوفاة بدون علم ويدفن تحت أكوام الرمال |
_ - يا من أهيمُ بهِ والشوقُ يُثقلني هلّا رحمتَ فؤاداً شاخ من صبري ؟ هلّا نظرتَ إلى شمسي ومطلعها انت الشروق وأنت النورُ في عُمري . |
* ألا ليتَ السلاحَ بدونِ حاءٍ ونبدلها بأمرِ الله ميما وليتَ الحربَ تغدو دونَ راءٍ ونحذِفُها تمامًا أجمعينا .. |
وإنِّما الأُمَمُ الأخلاقُ ما بَقِيَتْ ..... فَإنْ هُمُ ذَهَبَتْ أَخلاقُهُمْ ؛ ذَهَبُوا . |
* هجرتُ أحبتي طوعاً لأني رأيتُ قُلُوبهم تهوى فِراقي |
أشتـــاق لقائهـــم ... غير أني وضعت كرامتي فوق اشتياقي وأرغب وصلـــهم دوماً ولكن طريق الــذل لا تهـــواه ساقي |
* ومن عجب أني أَحنُ إِليهم وأَسألُ ، شوقاً ، عنهُم وهم معي وتبكي عيني وهم في سوادها ويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعي |
فمالك يا عمري خلفت وعدي وقد ظننت أنك لن تعشق بعدي ألا تدري بأنك شقائي وسعدي أم أنك لم تجد الأماني عندي |
الساعة الآن 03:15 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا