ولا زالت لغة الاستغاثة ممتدة
(( دخيل الحبر ))
الحبر ترجمان كتابة الشاعر ’’
والحبر يسكب معاني وألفاظ مختارة منها’’
فكيف تستجير به
؟؟؟
لأن تلك المشاعر ليس لها سلطان عليها ’’
عالم السيطرة ليس باليد ’’
فالعاطفة تسير الإنسان والعكس غير قابل للتطبيق
قد يكون هناك تحكم بالفعل ’’ لا بكمية المشاعر ومداها ’’
الوهج
أعطت ذلك كاملا
روعة
’’
تستجير بالحبر
من ذاك الصبر الذي ملته ’’
ذلك المعنى الذي تجسد فيها ’’
فيها
لأن المشاعر نابعة من الداخل ’’
نعم
قد تكون معها
لكن
الأبلغ
منها و فيها
’’
و من ثم ’’

ومن ثم
(( دخيل الصبر ))
تكرار
اللجؤ
للخصم والحكم في آن واحد
وكأنها تشفق على تلك العواطف
تأمل أن تنال الغاية الأقصى ’’
ونشوف قمة الروعة
في القادم
تصور الصبر قد نفذ ’’
دام نفذ ليس لها القدرة على الأتيان بالمزيد
المفروض
’’
لكن
تفاجأك
أنه لا زال باقي
نفذ و باقي
طباق ايجابي
كيف
وما هو غرضه
؟؟؟
هنا
الأمل الذي لا يكله
من يلح على الطلب ذاته ’’
بنفاذ الصبر يغادر الإنسان الأمل يفقده
’’
لا يحاول
لكن
تأكيد أنه لا زال باقي
الأصرار يؤكد قوة سطوة الهوى
والله روعة وقمة الروعة
’’’

سئلت يوما ماذا تفعلين بوقت الفراغ ؟؟؟
جاوبت
والله أنا ما عندي وقت فراغ أصلا ’’
بعد
وقفتي مع هذه الروائع
هل ذلك يسمى فراغ
!!!

وأنا صادقة عند ربي
فشهر أبريل مب ماشي معاي
في
كذبة أبريل
’’

من هي
الوهج
؟؟؟
أجابت
بسيطة
وأقول
والبساطة قمة الفخامة ’’
قالت
تتطلع لكل شيء جميل
وأقول
ليس غريب
فقمة الجمال يرى ما دونه دام يعتليه
قالت
خليط من التناقضات
وأقول
التناقض بمعناه الكبير
ذلك الجميل
أصل ما له نسخ
يعني
الوهج
قالت
وفي التناقض حياة
وأقول
قصة
الشمس والقمر
صادقت على كلامج بالمختصر
فبينهما
حياة ومستقر
’’’

وانتهى المشوار
لليوم
مع
الوهج
وبها
ألقاكم على سعادة
’’’

صباح البكور
،،