اسلوب الأستفهام
’’
ذاك الانشائي الطلبي ’’
يستفر استفسار استنكاري
’’
فالإجابة واضحة ’’
وكأن سخرية من الحال تبدو
في المشهد هنا ’’
ذلك الاستنكار للكراهية التي أصبحت علامة للكثيرين ’’
تفوقها غطرسة
التكبر الخيلاء’’
صفات يكرهها الإنسان بطبيعته الخيرة ’’
حيث الإنسان ولد على فطرة لا تحبذ عالم
الكبر والكره ’’
فكيف تصبح تلك الصفات ظاهرة !!!
’’
هنا
في هذا البيت
بيان
طغيان الجانب المادي على الروحي ’’
التوازن أختل ’’
فباتت
روح
الأنا كبر تأثيرا ’’
هنا
حسرة
على المشاعر التي كانت تربط بين الناس
بشكل عام ’’
لعالم اختلفت ملامحه
إلى تعظيم وتبجيل
للذات
و
الأنا
’’

في البيت الثاني
شيء جمييل جدا
’’
توظيف
الأشكال الهندسية لعكسها على المشاعر
’’
لحظة
هنا
شيء جديد
توظيف
العلمي البحث
لأبراز الأدبي العاطفي
’’
كم يمتلك الشاعر
أدوات تحريك الجمود
؟؟؟
فقط
لحظة تمعن هنا
الدائرة
انسيبتها سلسلة
’’
عكس
الأشكال الرباعيةذات الزوايا الحادة
’’
ولكن
مع ذلك أيضا
فقدت مشاعر المرونة
واستبدلت
’’
تظيف
الوهج
لهذا المعنى بالحرفية
الجميلة هذه
بصراحة
رائعة
’’
فيها تمرس جميل
عموما وين الغرابة
حنا بنحكي عن
الوهج
يا عم ’’

ومن
هنا ننطلق لمشهد
آخر
قضية
أمة ,,,

التفرقة
,,
أسلاك شائكة
’’
أسلحة
’’
خطوط
’’
عدم تجاوز
’’
أحترس من الخط
’’
كلها تعابير ترمز
لكبت حريات ’’
لتعالي صرخات
’’
لغصة
’’
احتجاج
بهيئة استفهام
’’
أجادت
الوهج
أبرازه
’’
مبدعة
’’’

لحظة
تايم أوت واستراحة
’’
لحظة تايم أوت
!!
استراحة
!!
هل هذه طريقتنا
للهروب
’’
لا بالطبع هنا
’’
لتغير
نمط المشهد لا غير
’’
حيث
هنا
الألوان
متغيره
بتناغم
’’
عشنا
مع
الوهج
قضايا
تعبير
عن
الإنسان العادي
’’
تعبير
عن قضايا أمم
’’
لحظتنا
الآتية
دام تكلمنا
عن
الألوان’’
هل ممكن
الدلالة اللونية تبرز في قصايد
الشعراء
’’
؟؟؟